-أنتوني فاوتشي: فيروس كورونا كشف مظاهر عنصرية في أمريكا لايمكن إنكارها
جاء ذلك في تصريحات ل "أنتوني فاوتشي"، الذي يقود جهود الإستجابة لفيروس كورونا في الولايات المتحدة خلال تخرج في جامعة إيموري في أتلانتا، متحدثا عبر بث إلكتروني من واشنطن.
وأوضح أن تأثيرات للعنصرية أدت إلى تباينات صحية غير مقبولة أضرت خلال الوباء بالأمريكيين الأفارقة والأمريكيين من أصل إسباني والأمريكيين الأصليين.
وأشار إلى العديد من أفراد الأقليات يعملون في وظائف قد يتعرضون من خلالها لفيروس كورونا، مضيفاً أنهم يصبحون أكثر عرضة للعدوى إذا تعرضوا لارتفاع ضغط الدم أو أمراض الرئة المزمنة أو السكري أو السمنة أو غيرها.
وتعتبرالولايات المتحدة الدولة الأولى عالميا من حيث عدد الإصابات المسجلة بفيروس كورونا بحوالي 33 مليون حالة، وكذلك الأولى من حيث عدد ضحايا الجائحة بتحو 586 ألف وفاة.
-كهرباء غزة تصرح أن محطة توليد الطاقة ستتوقف عن العمل خلال 3 أيام
وذكر المتحدث باسم الشركة "محمد ثابت" في مؤتمر صحفي عقده في مدينة غزة، أن إسرائيل تمنع إدخال الوقود لمحطة التوليد.
وأضاف: "نطالب بالضغط على الاحتلال لفتح (المعبر التجاري الوحيد للقطاع) كرم أبوسالم، وإدخال الوقود".
وتابع : " كميات الوقود المتوفرة تساعدنا على تشغيل الكهرباء ليومين أ, 3 كأقصى حد".
وطالب بالضغط على الاحتلال لفتح معبر كرم أبو سالم وإدخال الوقود، مشيرا إلى أن التقديرات الأولية لخسائر شركة توزيع الكهرباء، جراء الغارات الإسرائيلية، بلغت 8 ملايين دولار حتى الآن.
وقال إن طواقم الشركة "غير قادرة على الوصول إلى المناطق المستهدفة جراء قصف الإحتلال للطرق".
ومنذ 10 مايو الجاري، ازداد الوضع في فلسطين توترا بشن الإحتلال الإسرائيلي عدوانا بالطائرات والمدافع على الفلسطينيين في قطاع غزة، فيما ترد فصائل المقاومة الفلسطينية بإطلاق الصواريخ على المدن الإسرائيلية.
-القسام يعلن استهداف بارجة للإحتلال الإسرائيلي قبالة شواطىء غزة
هذا وأكد جيش الإحتلال الإسرائيلي، استهداف إحدى البواريج الحربية التابعة له بعد دقائق من إعلان "كتائب القسام".
وكانت "كتائب القسام" قد أعلنت البدء برد صاروخي كبير على إسرائيل، " ردا على العربدة الجوفاء من العدو على أهلنا في قطاع غزة الليلة الماضية، والعدوان المتواصل على شعبنا".
وكشفت أنها قصفت قاعدة "حتسريم" الجوية برشقة صواريخ، وأنها جددت قصف كيبوتس "أبرز" بقذائف الهاون.
ومنذ 10 مايو الجاري، ازداد الوضع في فلسطين توترا بشن الإحتلال الإسرائيلي عدوانا بالطائرات والمدافع على الفلسطينيين في قطاع غزة، فيما ترد فصائل المقاومة الفلسطينية بإطلاق الصواريخ على المدن الإسرائيلية.
وتقدم أولياء الأمور بشكوى ضد المعلمة بعد نشرها التأييد، ما أدى إلى قيام إدارة المدرسة بإنهاء خدماتها.
ورغم أن المعلمة قد حذفت المنشور المتعلق بذلك، إلا أن ناشطين طالبوا بترحيلها من الكويت.
ومنذ 10 مايو الجاري، ازداد الوضع في فلسطين توترا بشن الإحتلال الإسرائيلي عدوانا بالطائرات والمدافع على الفلسطينيين في قطاع غزة، فيما ترد فصائل المقاومة الفلسطينية بإطلاق الصواريخ على المدن الإسرائيلية.
وبلغ ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة، 197 شهيدا، بينهم 58 طفلا و34 سيدة، إضافة
إلى 1235 جريحا، و21 شهيدا ومئات الجرحى في الضفة الغربية المحتلة، وفق وزارة الصحة الفلسطينية.
جاء ذلك في بيان حمل توقيع رئيس الاتحاد "أحمد الريسوني"، وأمينه العام "علي محي الدين القره داغي"، تزامناً مع تصاعد وتيرة اعتداءات إسرائيلية وحشية على الفلسطينيين في القدس والضفة وقطاع غزة.
وأفاد البيان بأن "النصرة والدعم للقضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني، ولمقاومي الاحتلال وللمجاهدين والمرابطين والمرابطات، فريضة شرعية على جميع المسلمين كل بقدروسعه".
ودعا الاتحاد "كافة المسلمين إلى النصرة العاجلة والمستمرة لفلسطين المحتلة والأقصى وأهلهما، بكل مايستطاع من أشكال الدعم المالي والسياسي والإعلامي والعلمي والقلبي، ومنها تعجيل إخراج الزكاة".
كما طالب " الدول العربية والإسلامية التي سبق لها الانزلاق في الاعتراف بالكيان المحتل لأرض فلسطين، إلى سحب اعترافها وقطع علاقاتها وإغلاق سفارات أو قنصليات أو مكاتب اتصال أو مكاتب تجارية وإعلامية، تابعة لدولة قائمة على الاغتصاب والاحتلال".
وأشار إلى أن "كل مايخدم الاحتال وكيانه الغاصب المعتدي، من اعتراف أو تطبيع أو دعم سياسي أو اقتصادي، فهو ليس مجرماً فحسب، بل هو مشاركة في جرائمه ضد فلسطين المحتلة وشعبها، وضد المسجد الأقصى المبارك".
وجدد البيان "تذكير العلماء والمثقفين والإعلاميين، لأداء واجبات المواكبة والمؤازرة للقضية الفلسطينية، من زاوية البيان والتوضيح والتثقيف والتبليغ والاستنفار، ومواجهة ما تتعرض له القضية من تزييف وتضليل وطمس".
ومنذ 10 مايو الجاري، ازداد الوضع في فلسطين توترا بشن الإحتلال الإسرائيلي عدوانا بالطائرات والمدافع على الفلسطينيين في قطاع غزة، فيما ترد فصائل المقاومة الفلسطينية بإطلاق الصواريخ على المدن الإسرائيلية.
وبلغ ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة، 197 شهيدا، بينهم 58 طفلا و34 سيدة، إضافة
إلى 1235 جريحا، و21 شهيدا ومئات الجرحى في الضفة الغربية المحتلة، وفق وزارة الصحة الفلسطينية.
بدأت دولة قطر، الإثنين في توزيع مساعدات إغاثية عاجلة، لأهالي الشهداء والمتضررين من العدوان الإسرائيلي المتواصل لليوم الثامن على التوالي في قطاع غزة.
وقال "محمد العمادي"، رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة (تتبع وزارة الخارجية القطرية)، في بيان، إن لجنته بدأت في عملية توزيع تلك المساعدات".
وأوضح أن المستفيدين من المساعدات هم من " أصحاب المنازل المدمرة بشكل كامل، وبشكل جزئي بليغ، وعوائل الشهداء في جميع المحافظات في القطاع".
وأشار إلى أن هذه المساعدات تأتي ل " التخفيف عن أهالي الشهداؤ ولتمكين المتضررين من شراء المستلزمات الأساسية وتوفير الاحتياجات العاجلة، ودفع إيجارات السكن المؤقت".
ولفت إلى أن هذه المساعدات تندرج ضمن "الجهود التي بتذلها قطر للتدخل العاجل لمساندة سكان القطاع".
ومنذ 10 مايو الجاري، ازداد الوضع في فلسطين توترا بشن الإحتلال الإسرائيلي عدوانا بالطائرات والمدافع على الفلسطينيين في قطاع غزة، فيما ترد فصائل المقاومة الفلسطينية بإطلاق الصواريخ على المدن الإسرائيلية.
وبلغ ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة، 197 شهيدا، بينهم 58 طفلا و34 سيدة، إضافة
إلى 1235 جريحا، و21 شهيدا ومئات الجرحى في الضفة الغربية المحتلة، وفق وزارة الصحة الفلسطينية.
ومنذ 10 مايو الجاري، ازداد الوضع في فلسطين توترا بشن الإحتلال الإسرائيلي عدوانا بالطائرات والمدافع على الفلسطينيين في قطاع غزة، فيما ترد فصائل المقاومة الفلسطينية بإطلاق الصواريخ على المدن الإسرائيلية.
-السلطات الكويتية تفصل معلمة أيدت قصف غزة
وتقدم أولياء الأمور بشكوى ضد المعلمة بعد نشرها التأييد، ما أدى إلى قيام إدارة المدرسة بإنهاء خدماتها.
ورغم أن المعلمة قد حذفت المنشور المتعلق بذلك، إلا أن ناشطين طالبوا بترحيلها من الكويت.
ومنذ 10 مايو الجاري، ازداد الوضع في فلسطين توترا بشن الإحتلال الإسرائيلي عدوانا بالطائرات والمدافع على الفلسطينيين في قطاع غزة، فيما ترد فصائل المقاومة الفلسطينية بإطلاق الصواريخ على المدن الإسرائيلية.
وبلغ ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة، 197 شهيدا، بينهم 58 طفلا و34 سيدة، إضافة
إلى 1235 جريحا، و21 شهيدا ومئات الجرحى في الضفة الغربية المحتلة، وفق وزارة الصحة الفلسطينية.
-الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين يفتي بوجوب نصرة فلسطين ودعم المقاومة
جاء ذلك في بيان حمل توقيع رئيس الاتحاد "أحمد الريسوني"، وأمينه العام "علي محي الدين القره داغي"، تزامناً مع تصاعد وتيرة اعتداءات إسرائيلية وحشية على الفلسطينيين في القدس والضفة وقطاع غزة.
وأفاد البيان بأن "النصرة والدعم للقضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني، ولمقاومي الاحتلال وللمجاهدين والمرابطين والمرابطات، فريضة شرعية على جميع المسلمين كل بقدروسعه".
ودعا الاتحاد "كافة المسلمين إلى النصرة العاجلة والمستمرة لفلسطين المحتلة والأقصى وأهلهما، بكل مايستطاع من أشكال الدعم المالي والسياسي والإعلامي والعلمي والقلبي، ومنها تعجيل إخراج الزكاة".
كما طالب " الدول العربية والإسلامية التي سبق لها الانزلاق في الاعتراف بالكيان المحتل لأرض فلسطين، إلى سحب اعترافها وقطع علاقاتها وإغلاق سفارات أو قنصليات أو مكاتب اتصال أو مكاتب تجارية وإعلامية، تابعة لدولة قائمة على الاغتصاب والاحتلال".
وأشار إلى أن "كل مايخدم الاحتال وكيانه الغاصب المعتدي، من اعتراف أو تطبيع أو دعم سياسي أو اقتصادي، فهو ليس مجرماً فحسب، بل هو مشاركة في جرائمه ضد فلسطين المحتلة وشعبها، وضد المسجد الأقصى المبارك".
وجدد البيان "تذكير العلماء والمثقفين والإعلاميين، لأداء واجبات المواكبة والمؤازرة للقضية الفلسطينية، من زاوية البيان والتوضيح والتثقيف والتبليغ والاستنفار، ومواجهة ما تتعرض له القضية من تزييف وتضليل وطمس".
ومنذ 10 مايو الجاري، ازداد الوضع في فلسطين توترا بشن الإحتلال الإسرائيلي عدوانا بالطائرات والمدافع على الفلسطينيين في قطاع غزة، فيما ترد فصائل المقاومة الفلسطينية بإطلاق الصواريخ على المدن الإسرائيلية.
وبلغ ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة، 197 شهيدا، بينهم 58 طفلا و34 سيدة، إضافة
إلى 1235 جريحا، و21 شهيدا ومئات الجرحى في الضفة الغربية المحتلة، وفق وزارة الصحة الفلسطينية.
-قطر تبدأ توزيع مساعدات عاجلة في قطاع غزة
بدأت دولة قطر، الإثنين في توزيع مساعدات إغاثية عاجلة، لأهالي الشهداء والمتضررين من العدوان الإسرائيلي المتواصل لليوم الثامن على التوالي في قطاع غزة.
وقال "محمد العمادي"، رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة (تتبع وزارة الخارجية القطرية)، في بيان، إن لجنته بدأت في عملية توزيع تلك المساعدات".
وأوضح أن المستفيدين من المساعدات هم من " أصحاب المنازل المدمرة بشكل كامل، وبشكل جزئي بليغ، وعوائل الشهداء في جميع المحافظات في القطاع".
وأشار إلى أن هذه المساعدات تأتي ل " التخفيف عن أهالي الشهداؤ ولتمكين المتضررين من شراء المستلزمات الأساسية وتوفير الاحتياجات العاجلة، ودفع إيجارات السكن المؤقت".
ولفت إلى أن هذه المساعدات تندرج ضمن "الجهود التي بتذلها قطر للتدخل العاجل لمساندة سكان القطاع".
ومنذ 10 مايو الجاري، ازداد الوضع في فلسطين توترا بشن الإحتلال الإسرائيلي عدوانا بالطائرات والمدافع على الفلسطينيين في قطاع غزة، فيما ترد فصائل المقاومة الفلسطينية بإطلاق الصواريخ على المدن الإسرائيلية.
وبلغ ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة، 197 شهيدا، بينهم 58 طفلا و34 سيدة، إضافة
إلى 1235 جريحا، و21 شهيدا ومئات الجرحى في الضفة الغربية المحتلة، وفق وزارة الصحة الفلسطينية.







تعليقات
إرسال تعليق