-قطر تدعو إلى تحرك دولي عاجل لوقف الاعتداءات الإسرائيلية
وقالت في بيان لها، الجمعة : " تعرب دولة قطر عن إدانتها بأشد العابرات اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي باحات المسجد الأقصى المبارك وأعتداءها الوحشي على المصلين، وتعد ذلك استفزازا لمشاعر ملايين المسلمين حول العالم وانتهاكا صارخا لحقوق الإنسان والمواثيق.
وأضافت : " تؤكد وزارة الخارجية على ضرورة تحرك المجتمع الدولي بشكل عاجل لوقف الاعتداؤات الإسرائيلية المتكررة بحق الشعب الفلسطيني الشقيق والمسجد الأقصى".
وجدددت الوزارة " التأكيد على موقف دولة قطر الثابت من عدالة القضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، بما في ذلك ممارسة حقوقه الدينية وإقامة دولته المستقبلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشريف"، بحسب البيان.
وأصيب عشرات المصلين في ساحات المسجد الأقصى، وحي الشيخ جراح، وباب العمود في مدينة القدس المحتلة، مساء الجمعة، جراء اعتداء قوات الاحتلال وإطلاقها فنابل الصوت والأعيرة المطاطية صوبهم.
-الولايات المتحدة تحذر إسرائيل من الإجلاء القسري للفلسطينيين من منازلهم
وأعربت وزارة الخارجية الأمريكية عن مخاوفها بشأن خطط إسرائيل لإجلاء العائلات الفلسطينية من منازلها في أحد أحياء القدس، وحثتها على الامتناع من الخطوات الأحادية الجانب التي قد تزيد من تأجيج التوترات.
وأدت خطط الإخلاء في حي الشيخ جراح، إلى اشتباكات عنيفة بين الإسرائيليين والفلسطينيين في القدس، وتهدد بالانتقال إلى الضفة الغربية وقطاع غزة.
وقالت نائبة المتحدث باسم وزارة الخارجية "جالينا بورتر": "نشعر بقلق عميق إزاء التوترات المتصاعدة في القدس، مع اقترابنا من فترة حساسة في الأيام المقبلة، سيكون من الشروري لجميع الأطراف ضمان الهدوء والتصرف بمسؤولية، لتهدئة التوترات وتجنب المواجهات".
وأضافت "بورتر" خلال إفادة صحفية " من الأهمية بمكان تجنب الخطوات الأحادية الجانب التي من شأنها أن تؤدي إلى تفاقم التوترات أوإبعادها عن السلام الذي يشمل عمليات الإخلاء ونشاط المستوطنات وهدم المنازل".
وعبرت "بورتر" عن مخاوف الولايات المتحدة من " احتمال إجلاء عائلات فلسطينية"، وأشارت إلى أن العديد منهم "عاشوا في منازلهم لأجيال".
-الرئيس الأمريكي: إيران جادة في مفاوضات فيينا لكن غير واضح إلى أي مدى
وعندما سئل في البيت الأبيض إن كان يعتقد إيران جادة في شأن المحادثات التي تجري في فيينا ، أجاب بايدن : " نعم لكن أى مدى وماهم على استعداد لفعله أمر مختلف، لكننا مازلنا نتحاور".
ويرى الرئيس الأمريكي أن سياسة "ألضغوط القصوى" ضد إيران التي اعتمدها سلفه شكلت فشلا ذريعا، ويقول إنه يريد العودة إلى الاتفاق النووي لكن بشروط تعتبرها طهران غير مقبولة.
وكان المرشد الأعلى لإيران "على خامنئي"، الذي تعود له كلمة الفصل في قرارات البلاد في مجال السياسة النووية، وافق على مفاوضات فيينا لكنه حذر في الوقت ذاته من أنه لن يسمح بأن "تطول".
-الكويت تندد باستمرار إسرائيل في بناء المتسوطنات وتهجير الفلسطنيين
نددت الكويت باستمرار إسرائيل في بناء المستوطنات، وما تمارسه من عمليات تهجير في القدس الشرقية لاسيما في حي الشيخ جراح.
وأعرب بيان صادر عن وزارة الخارجية الكويتية،الجمعة، عن إدانة واستنكار الكويت الشديدين عملية بناء المستوطنات والاستمرار فيها لمخالفتها مبادىء القانون الدولي.
ولفت البيان إلى أن المستوطنات تنسف الجهود الدولية الرامية إلى الوصول إلى حل نهائي للصراع الدائر في الشرق الأوسط، إضافة إلى تهديدها للاستقرار في المنطقة.
ورحبت الوزارة في البيان الصادر عن مجموعة من الدول الأوروبية (بريطانيا ، ألمانيا، وفرنسا، إيطاليا وإسبانيا) والذي دعت فيه إسرائيل إلى تعليق قرارها المضي قدما في بناء المستوطنات، وإنهاء سياسة توسيع المستوطنات في الضفة الغربية المحنلة، ووقف عمليات التهجير في القدس الشرقية ولا سيما حي الشيخ جراح.
وشدد الكويت على ضرورة مضاعفة جهود المجتمع الدولي لحمل إسرائيل على وقف مثل هذه القرارات الأحادية، وتهيئة الأجواء لاستئناف مباحثات السلام وصلا إلى حل نهائي قائم على قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية وحل الدولتين.
ولفت البيان إلى أن المستوطنات تنسف الجهود الدولية الرامية إلى الوصول إلى حل نهائي للصراع الدائر في الشرق الأوسط، إضافة إلى تهديدها للاستقرار في المنطقة.
ورحبت الوزارة في البيان الصادر عن مجموعة من الدول الأوروبية (بريطانيا ، ألمانيا، وفرنسا، إيطاليا وإسبانيا) والذي دعت فيه إسرائيل إلى تعليق قرارها المضي قدما في بناء المستوطنات، وإنهاء سياسة توسيع المستوطنات في الضفة الغربية المحنلة، ووقف عمليات التهجير في القدس الشرقية ولا سيما حي الشيخ جراح.
وشدد الكويت على ضرورة مضاعفة جهود المجتمع الدولي لحمل إسرائيل على وقف مثل هذه القرارات الأحادية، وتهيئة الأجواء لاستئناف مباحثات السلام وصلا إلى حل نهائي قائم على قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية وحل الدولتين.
-



تعليقات
إرسال تعليق