-السعودية..أكثر من مليون مسلم أدوا العمرة في رمضان تحت حصار كورونا
ونقلت قناة "العربية" السعودية عن وكيل الرئيس العام للشؤون الفنية والخدمية "محمد الجابري"، أن أكثر من 3 ملايين شخص من الزائرين والمعتمرين والمصلين والعمال خضعوا للفحص عبر الكاميرات الحرارية.
وأضاف أن تم توظيف أكثر من 500 موظف لمتابعة الكاميرات الحرارية، حيث تم تركيب 70 كاميرا حرارية على مدخل أبواب المسجد الحرام لفياس ورصد درجات حرارة قاصدي البيت العتيق والعاملين فيه.
وتحظر الحكومة السعودية، إصدار تصاريح بالصلاة أو العمرة في الحرم لأي شخص لم يحصل على التحصين بأنواعه الثلاثة، سواء التحصين الكامل بجرعتين أو التحصين بجرعة واحدة أو التحصين لمتعاف من كورونا.
-الرئيس التركي يهاتف الملك سلمان لبحث القضايا الثنائية..ويعتبر الاتصال الثاني خلال شهر
ولم تكشف الرئاسة التركية، أية تفاصيل حول ماجرى في اللقاء، ولم تعلن وكالة الأنباء السعودية الرسمية، أية تفاصيل حول الاتصال.
وهذا ثاني اتصال بين الزعيمين، خلال أقل من شهر، حيث أجرى الرئيس التركي اتصالا بالملك سلمان في 15 أبريل الماضي، لتهنئته بشهر رمضان المبارك.
وحينها قال متحدث الرئاسة التركية "إبراهيم قالن"، إن وزيري خارجية البلدين، اتفقا على الاجتماع.
وكانت العلاقات قد توترت بين السعودية وتركيا على خلفية عدة قضايا، أبرزها قضية الصحفي السعودي "جمال خاشقجي" داخل قنصيلة بلاده في إسطنبول، ومطالبة تركيا بالكشف عن الآمر الحقيقي بتنفيذ عملية الاغتيال، والذي تشير تحقيقات إلى أنه ولي العهد السعودي الأمير "محمد بن سلمان".
لكن تقارير حديثة أشارت إلى حدوث تقارب جديد بين البلدين، على خلفية فوز الرئيس الأمريكي المنتخب "جو بايدن" في الإنتخابات الرئاسية، التي جرت أواخر العام الماضي، علاوة على إقرار المصالحة الخليجية.
-سيناتور أمريكي: العقوبات الأمريكية على إيران تعيق وقف الحرب في اليمن
وأوضح السيناتور الأمريكي الذي توجه هذا الأسبوع في جولة تشمل سلطنة عمان وقطر والأردن لمناقشة الحلول السياسية، لإنهاء الحرب في اليمن، أن إدارة الرئيس الأمريكي "جو بايدن"، اتخذت خطوات ملموسة في الفترة الأخيرة لنزع فتيل التوترات في المنطقة.
وقال " طالما أننا مازلنا نفرض عقوبات على الإقتصاد الإيراني فسيكون من الصعب دفع الحوثيين إلى قبول وقف إطلاق النار"، معتبرا أن الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015، الذي انسحب منه الرئيس الأمريكي السابق "دونالد ترامب" عام 2018، مهم للغاية" وقد يكون عاملا حاسما لإحلال السلام في اليمن.
ولفت "ميرفي" إلى إنه بدون الاتفاق النووي، "سيرى الإيرانيون في اليمن فرصة لإيذاء الولايات المتحدة وإيذاء حلفائنا".
وفي فبراير الماضي، أعلن الرئيس الأمريكي انتهاء دعم الولايات المتحدة للتحالف الذي تقوده السعودية في اليمن ودعا إلى وقف إطلاق النار الذي قبلت به السعودية بعد تقديم مبادرة من قبلها رفضها الحوثيون.
-طهران تهدد بإنهاء محادثات فيينا حال استمرار الرفض الأمريكي لرفع العقوبات عليها
جاء ذلك حسبما نقلت قناة "برس" الإيرانية الرسمية، والتي أشارت إلى أن المسؤول المذكور تحدث إليها شريطة عدم الكشف عن هويته.
وقال المسؤول إن "إصرار واشنطن على عدم رفع العقوبات الأمريكية المفروضة على إيران سيؤدي بالتأكيد إلى توقف نهائي للمفاوضات الجارية في فيينا لإحياء الاتفاق الموقع في عام 2015".
وأكد أن فريق التفاوض التابع لبلاده في فيينا " سبق أن أعلن خلال المفاوضات أن جميع العقوبات التي تم فرضها على إيران بعد سريان خطة العمل الشاملة المشتركة للاتفاق النووي، يجب رفعها وتنفيذ جميع بنود الاتفاق بدقة".
وأضاف أن مايسمى بقانون مكافحة خصوم أمريكا من خلال العقوبات الذي يسمى اختصارا "كاتسا" وقانون العقوبات على إيران، ينتهكان المادة 29 في الاتفاق النووي.
وأكد المسؤول الإيراني على أنه يتوجب على الولايات المتحدة إزالة جميع العقبات التي تعترض طريق تطبيع العلاقات التجارية الإيرانية مع دول العالم وفقا للمادة 29 من خطة العمل الشاملة المشتركة.
-محمد بن زايد يزور السعودية الأربعاء للقاء محمد بن سلمان وبحث عدة قضايا
وأضاف المصدر في تصريح لوكالة الأنباء الألمانية "دب أ"، أن "محمد بن زايد" و "محمد بن سلمان" سيبحثان خلال اللقاء العلاقات بين الإمارات والمملكة والتعاون الاستراتيجي والتنسيق المشترك بينهما في مختلف المجالات.
وأشار إلى أن الجانبين سيناقشان أيضا " آخر مستجدات الأوضاع والملفات في منطقتي الخليج العربي والشرق الأوسط إضافة إلى الوضع في اليمن في ضوء مبادرة الرياض لوقف الحرب المستمرة منذ حوالي 6 سنوات والمواقف الدولية تجاهها".
وتأتي زيارة ولي عهد أبوظبي للسعودية بعد خمس أيام من الزيارة التي قام بها وزير الخارجية السعودي الأمير "فيصل بن فرحان" إلى أبوظبي.
تعليقات
إرسال تعليق