-تمويل أوروبي لإدراج جيش الإحتلال الإسرائيلي بالقائمة الأممية السوداء
وقالت المصادر أن إدراج جيش الإحتلال في القائمة يستند إلى ممارسات الإساءة للإطفال والتنكيل بهن، والتي تشمل تنظيمات إرهابية بما في ذلك تنظيمي "الدولة" و"القاعدة"، وفقا لما أوردته صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية.
وأضافت أن الحملة ضد الجيش الإسرائيلي مستمرة منذ حوالي عامين، مشيرة إلى أن منظمات فلسطينية وأوروبية تشارك فيها بالتعاون الوثيق مع المنظمات اليسارية ووكالات الأمم المتحدة.
وأوضحت الصحيفة العبرية أن "حملة الأطفال" مستمرة منذ حوالي عامين من خلال تقارير متسلسلة أصدرتها منظمات يسارية تصف الجيش الإسرائيلي على أنهم يسيئون معاملة الأطفال الفلسطينيين بشكل منهجي ومتواصل".
ويوضح التقرير الإسرائيلي أن من بين المنظمات الفلسطينية والأوروبية، التي تقف خلف الحملة، منظمات اشتكت الاحتلال في المحكمة الجنائية.
-صحيفة بريطانية: السعودية التحدي الخارجي الأكبر ل"بايدن" بعد روسيا والصين
قالت صحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية أن السعودية هي التحدي الأكبر الذي يواجه إدارة الرئيس الأمريكي الجديد "جو بايدن" بعد الصين وروسيا.
وأوضحت الصحيفة بأن تحقيق وعد "بايدن" أن يجعل السعودية منبوذة بسبب ممارسات حكومتها وولي عهدها "محمد بن سلمان" التي تنتهك حقوق الإنسان يواجه عقبات.
وأشارت الصحيفة إلى أن محاولات "بايدن" فك الارتباط مع السعودية تواجه أيضا عقبات مستشهدة بالهجمات المتتالية للحوثيين التي استهدفت السعودية مؤخراً.
وبعد توليه المنصب، علق "بايدن" مبيعات أسلحة للسعودية وأنهى دعم بلاده للحرب في اليمن المستمرة منذ 6 سنين، لكن إزاء الهجمات الحوثية ضد السعودية، قال وزير الخارجية الأمريكي " أنتوني بلينكن" إن واشنطن لن تقف مكتوفة الأيدي، وأعرب عن التزام بلاده بتعزيز دفاعات السعودية.
ونقلت الصحيفة عن محللين قولهم إن الموازنة بين لوم السعودية على سجلها السيء في حقوق الإنسان تحت قيادة الحاكم الفعلي للسعودية ولي العهد الأمير"محمد بن سلمان"، وبين الدور التقليدي للدولة الخليجية كحليف مهم في الأمن والاستخبارات في الشرق الأوسط سيكون مهمة صعبة التنفيذ.
وخلال حملته الإنتخابية، وعد "جو بايدن" بأن تدفع السعودية ثمن قتلها الصحفي السعودي الراحل "جمال خاشقجي" على يد عملاء في سفارة بلاده في إسطنبول عام 2018.
-بالتعاون مع واشنطن.. جيش الإحتلال الإسرائيلي يطور منظومة آرو-4 للدفاع الجوي
وقالت الوزارة في بيان لها، أنها تعمل مع واشنطن على تطوير الدرع الصاروخية الباليستية الجديدة "آرو-4"، وذلك لمواجهة تطوير إيران المستمر للصواريخ الباليستية الطويلة المدى القادرة على حمل رؤوس نووية، وفقا لما أوردته صحيفة "جيروزاليم بوست".
وأضافت شركة صناعات الفضاء الإسرائيلية، المملوكة لحكومة الإحتلال، ستكون المتعاقد الرئيسي على تطوير نظام آرو-4، وهو مستوى جديد من نظام دفاعي شيدته مع التركيز خصيصاُ على إيران.
واعتبر وزير جيش الإحتلال "بيني جانتس" أن تطوير آرو-4 مع الشركاء الأمريكيين سيؤدي إلى "قفزة تقنية وميدانية"، مؤكداً أن تطوير هذه المنظومة يعيد إسرائيل إلى "ميدان القتال المستقبلي والتهديدا التي تطرأ في منطقة الشرق الأوسط وخارجها".
ويرى زعماء الإحتلال أن برنامج الصواريخ الباليستية الإيراني يمثل تهديدا لإسرائيل ، بينما تؤكد إيران أنها تطور الصواريخ لأغراض دفاعية ولردع الهجمات.
-شبكة "CNN"..تكشف تداعيات رفض "بايدن" التواصل مع محمد بن سلمان
وشرح "روبرتسون"، المتخصص في الشأن السعودي لعقود، تداعيات إعلان البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي "جو بايدن"، سيتواصل مع العاهل السعودي الملك سلمان وليس مع ولي العهد، مجحا شكلا جديدة للعلاقات بين الطرفين.
وقال "روبرتسون"، إن "محمد بن سلمان" كان على علاقة وثيقة مع الرئيس الأمريكي السابق "دونالد ترامب"، وكان كثيرا مايتجاوز وزارة الخارجية، متجها إلى صديقه الحميم "جاريد كوشنر"، صهر "ترامب" وكبير مستشاريه.
ورجح مراسل الشبكة الأمريكية، أن يكون المستقبل مختلفا، وأن يكون التواصل مع الملك ضمن سياسة "بايدن" لإعادة بناء تحالفاته في المنطقة، إضافة إلى ماتعنيه الخطوة من تجاهل وانتقاد لسياسات "محمد بن سلمان".
-صحيفة بريطانية: إدارة بايدن تسعى لتهميش بن سلمان وربما استبداله
قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية، إن إدارة الرئيس الأمريكي الجديد "جو بايدن" تسعى لتهميش ولي العهد السعودي الأمير "محمد بن سلمان".
وأضافت الصحيفة أن الإدارة الجديدة ستحجم عن التواصل مع "محمد بن سلمان" في تغيير لنهج إدارة الرئيس الأمريكي السابق "دونالد ترامب" التي منحت ولي العهد الشاب الاهتمام وكالت له المدائح.
وتحضر واشنطن، خلال الأسبوع المقبل، للإفراج عن تقييم وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي إيه" حول مقتل الصحفي السعودي "جمال خاشقجي" في قنصيلة بلاده في إسطنبول عام 2018، ماسيزيد الضغوط على "محمد بن سلمان".
واعتبرت الصحيفة البريطانية أن إعلان البيت الأبيض قصر الاتصالات مع الملك سلمان بن عبدالعزيز، دون ولي العهد، قد يكون مجرد توبيخ رمزي أو تعبير عن رغبة أمريكية في تغيير "محمد بن سلمان" واستبداله بآخر.
والثلاثاء الماضي، قالت المتحدثة بإسم البيت الأبيض "جين ساكي" إن الرئيس الأمريكي "بايدن" سيتواصل مع نظيره السعو\ي الملك سلمان في الوقت المناسب، مؤكدة أن الإدارة الأمريكية الجديدة تعتزم إعادة ضبط العلاقات الأمريكية مع السعودية.



تعليقات
إرسال تعليق