-مبادرة أمريكية لإطلاق اسم خاشقجي على شارع السفارة السعودية في واشنطن
ووصفت عضو المجلس "بروك بينتو" التي قدمت المبادرة خاشقجي بأنه "مدافع شرس عن الديمقراطية وحقوق الإنسان وسيادة القانون".
وقالت إن الشارع المقرر تسميته بإسم "خاشقجي" تكريما له يمر مباشرة أمام سفارة السعودية حتى يتم تذكير كل من يزور السفارة السعودية بشجاعة الصحفي السعودي "خاشقجي".
وأضافت أن خاشقجي كان يعلم أنه من خلال تسليط الضوء على السعودية والبحث عن الحقيقة خاطر بحريته، بل بحياته بالفعل.
وأردفت أن قائلة : " يواجه الصحفيون في جميع أنحاء العالم وهنا في أمريكا مخاطر مماثلة كل يوم، ويجب ألا نسمح لمن يسعون إلى ترهيبهم بالنجاح، لأنه عندما تتعرض الصحافة للاعتداء، تتعرض حريتنا وديمقراطيتنا للاعتداء".
ولاتزال المبادرة بحاجة إلى طرح للتصويت عليه من قبل الرئيس "فيل مينديلسون/ إذا تم تمريره، سيحتاج العمدة موريل باوزر إلى توقيعه ليصبح قانونياً.
-كيم-كارنيغي: القمع السعودي في الداخل يقوي المعارضة في الخارج
وذكر المركز أن القيادة السعودية تنحد إجراءات عدوانية بشكل متزايد ضد المعارضة داخل وخارج السعودية.
وهو مادفع لزيادة المنشقين في الخارج مشاركتهم مع المنظمات والمؤسسات الدولية، وعلى الرغم من خلفياتهم المتنوعة، وجدت شخصيات المعارضة هذه أرضية مشتركة في الاتحاد ضد استبداد ولي العهد السعودي محمد بن سلمان.
تحدي للحكم
يمثل الزخم المتزايد للمعارضين في الخارج تحديا آخر لمحمد بن سلمان، حيث يقدمون خطابا مضادا للحكومة على المستوى الدولي.
منذ صعد الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى العرش في شهر يناير عام 2015، بدا ولي عهده الأمير "محمد بن سلمان"، توطيد السلطة في غير مسبوقة، نحو تهميش الشخصيات الملكية قوية واحتكار صنع القرار، وإسكات الأصوات المعارضة، بما في ذلك نشطاء بارزين وعلماء دين وكبار أعضاء العائلة المالكة وحتى الشخصيات المعارضة في الخارج.
-السعودية..القيمة المضافة ترفع التضخم في البلاد إلى 3.4%

أفادت بيانات حكومية أن التضخم في المملكة العربية السعودية أرتفع إلى 3.4% في عام 2020، مدفوعا بزيادة ضريبة القيمة المضافة لثلاثة أمثالها في العام الماضي.
وكانت السعودية تسعى لدعم إيرادات الدولة التي تضررت من أزمة فيروس كورونا ونزول أسعار النفط.
وكانت السعودية تسعى لدعم إيرادات الدولة التي تضررت من أزمة فيروس كورونا ونزول أسعار النفط.
وصرحت الهيئة العامة للإحصاء، إن الأسباب الرئيسية للارتفاع كانت أسعار المواد الغذائية والمشروبات التي ارتفعت 9%، والنقل الذي زاد 3.8%.
وشهدت التضخم قفزة في النصف الثاني من العام الماضي، بسبب رفع ضريبة القيمة المضافة إلى 15%.
وجاءت الزيادة بعد معدل تضخم غير مرتفع في الجزء الأول من العام واتجاه انكماشي في 2019 عندما كان المعدل السنوي عند سالب 2.1%.
وتراجع اقتصاد أكبر مصدر للنفط في العالم بشكل حاد في العام الماضي .
وشهدت التضخم قفزة في النصف الثاني من العام الماضي، بسبب رفع ضريبة القيمة المضافة إلى 15%.
وجاءت الزيادة بعد معدل تضخم غير مرتفع في الجزء الأول من العام واتجاه انكماشي في 2019 عندما كان المعدل السنوي عند سالب 2.1%.
وتراجع اقتصاد أكبر مصدر للنفط في العالم بشكل حاد في العام الماضي .
-أنقرةا..تريد خطوات إماراتية ملموسة لتصحيح العلاقات
وثاني تصريحات تشاووش أوغلو لمراسل صحيفة "صباح" التركية بحضور الصحفيين المرافقين للوزير على الطائرة العائدة من باكستان.
وفي سياق متصل ، كان وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية "أنور قرقاش"، أطلق تصريحات مؤخراً قال فيها : " إن بلاده لاتعادي تركيا وإنها تريد تطبيع العلاقات معها".
وأكد "قرقاش"، قوة العلاقات بين الإمارات وتركيا، ولاسيما في مجال التبادل التجاري.
ولفت الوزير الإماراتي إلى ضرورة وقف تركيا ماأسماه "توسيع دورها في المنطقة على حساب دول عربية"، كما طالبها بوقف دعمها للإخوان المسلمين.
-وول ستريت جورنال: ترامب يضم "إسرائيل" للقيادة العسكرية الوسطى
ونقلت الصحيفة الأمريكية عن مسؤولين في الإدارة أن ترامب أمر بتوسيع القيادة العسكرية الوسطى لتشمل "الإحتلال الإسرائيلي".
وأكدت الصحيفة إنه بخطوة ترامب ستشرف القيادة الوسطى على سياسة الجيش الأمريكي في "إسرائيل" والدول العربية.
وتأتي تلك التطورات في إطار رعاية إدارة ترامب لتطبيع دول عربية مع الإحتلال خلال الثلث الأخير من عام 2020، والذي شمل الإمارات والبحرين والسودان والمغرب.
-تطبيق واتس آب يترجع عن تعديل شروط الخصوصية بعد اعتراض واسع
وأعلن التطبيق بأنه لن يقوم بتعليق أو حذف، أي حساب في 8 من شهر فبراير المقبل، وأنه سيبذل جهدا أكبر لتوضيح المعلومات الخاطئة بشأن سياسة الخصوصية والأمن الجديدة، مؤكدا أن التحديث الأخير يوفر شفافية أكبر حول جمع البيانات واستخدامها، ولا يوسع قاعدة مشاركة البيانات مع تطبيق "فيسبوك".
وقبل أيام بدأت شركة "واتس آب" في تنبيه مستخدميها البالغ عددهم ملياري مستخدم، إلى تحديث سياسة الخصوصية الخاصة بها، وأن إذا كانوا يريدون الاستمرار في استخدام التطبيق ، فعليهم قبوله.




تعليقات
إرسال تعليق