-يوم ميلاد الملك سلمان..تصدعات ملكية ونذر ثورة شعبيه في عهده
حيث تشير المعطيات من الشارع السعودي بنذر ثورة شعبية رفضا لسياسات الملك سلمان ونجله ولي العهد "محمد بن سلمان" خلال السنوات الأخيرة.
وفي ظل تصدعات واسعة تنشط المعارضة السعودية إلى الضغط على العائلة الحاكمة من أجل الإصلاحات السياسية والإقتصادية وحرية الرأي والعمل النقابي والمدني.
مجلس شورى بلا معنى!
بالرغم من أن العائلة الحاكمة للملكة أنشأت مجلس الشورى، وهو هيئة تشريعية تقدم المشورة للملك في القضايا الحاسمة، ورغم ذلك، بعد تشكيل مجلس الوزراء السعودي عام 1953، أصبح مجلس الشورى في الغائب بلا معنى!.
وقد أعاد الملك "فهد بن عبدالعزيز" تنشيطه في عام 2002 لكنه لم يمنحه سلطات تنفيذية أو تشريعية.
وفي سياق متصل، توقع مراكز أبحاث دراسية وأقتصادية وأمنية حدوث ثورة شعبية غاضبة من المواطنين العام القادم في السعودية تحت دوافع الفقر والبطالة والعطالة ودوافع اقتصادية أخرى.
-منتدى أمريكي يطالب برفع الغطاء عن بن سلمان أمام المحاكم
وصرح منتدى "الأمن القومي"، الذي يضم مسؤولين حكوميين بارزين سابقين، وكبار محامي المجتمع المدني، وأساتذة القانون، إن "اندافع إدارة الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته "دونالد ترامب" لحماية أصدقاء الرئيس وحلفائه من نظام العداله، لايقتصر بالضرورة على الأمريكيين".
وكشف مصدر أمريكي أن العفو الذي يسعى دونالد ترامب منحه قبل مقادرته البيض الأبيض، قد يشمل أيضا ولي العهد السعودي.
وهناك ثلاث فضايا في محاكم أمريكية ضد ولي العهد السعودي "محمد بن سلمان" أبرزها "قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي".
وانتقد المنتدى الحقوقي محاولة الإدارة الأمريكية حماية محمد بن سلمان من المسؤولية، وذلك من خلال توصية وزارة الخارجية للمحاكم بمنحه الحصانه وتوفير الغطاء القانوني له.
وأعتبر المنتدى الأمر بمثابة العفو عنه، لقتله الصحفي السعودي البارز "جمال خاشقجي" الذي كان يقيم في الولايات المتحدة، ويكتب أحدى صحفها.
-القضاء السعودي يحكم بالسجن 9 سنوات على الشيخ حمود العمري
وكشف حساب "معتقلي الرأي" في تغريدة على "تويتر" " إن السلطات السعودية حكمت بالسجن 9 سنوات على الشيخ العمري بتهم زائفة، والشيخ العمري معتقل ضمن حملة اعتقالات شهيرة حدثت في شهر سبتمبر عام 2017.
-المحكمة السعودية تحكم بالسجن 4 سنوات بحق الداعية السعودي "يوسف الأحمد"
وأوضح حساب "معتقلي الرأي" في تغريدة على "تويتر"، أن المحكمة الجزائية في الرياض أصدرت حكما ضد الشيخ "الأحمد" بالسجن أربع سنوات، مضيفاً أن المحكمة ذاتها قررت منع الشيخ "الأحمد" من السفر 4 سنوات، على خلفية تهم زائفة، أبرزها : المشاركة في معرض الكتاب، وبرنامج تلفزيوني، وزيارة بعض معتقلي الرأي!.
وتابع الحساب : " الحكم الصادر ضد الدكتور يوسف الأحمد سيتم احتسابه منذ بداية الاعتقال، وبالتالي سيتم الإفراج عنه مطلع شهر سبتمبر عام 2021.
وفي عام 2017 شهر سبتمبر، اعتقلت السلطات السعودية الشيخ "الأحمد"، ضمن حملة موسعة استهدفت دعاة ومفكرين سعودين، كان أبرزهم الشيخ سلمان العودة والشيخ عوض القراني والشيخ علي العمري، بتهم زائفة أبرزها "الإرهاب والتآمر على الدولة".
-واشنطن بوست : هدية فراق ترامب للديكتاتوريين تعزز إرثه الإستبدادي
وأضافت الصحيفة أن ترامب طوال فترة رئاسته المضطربة كان غير منتظم ولايمكن التنبؤ به، لكنه كان ثابتاً في مجال واحد، دعم المستبدين المتعطشين للدماء الذين يسيئون إلى شعوبهم ويعذبونهم ويقتلونهم، إنها واحدة من أهم موروثات إدارته الاستبدادية".
سجلات سيئة في حقوق الإنسان
وأضافت الصحيفة : " من حيث الشخصية، عمل ترامب على ترشيح هذا الإرث مع اقتراب رئاسته من نتهايتها.
وأشارت إلى مضى إدارة ترامب قدما في عدد كبير من مبيعات الأسلحة الكبير للنظام السعودي وحلفائه في الإمارات ومصر، وأن هؤلاء الأنظمة جميعها بسجلات سيئة في مجل حقوق الإنسان.
وقالت : " قطعت السعودية رؤوس المعارضين، وأخضعت نساء، واحتجزت ناشطات دافعن عن إصلاحات وقتلت وقطع أوصال الصحفي السعودي "جمال خاشقجي، وأما الإمارات فهي موطن للتعذيب والاعتقال التعسفي والإختفاء القسري، ونفذت الدكتاتورية في مصر عمليات قتل خارج نطاق القضاء وعذبت نشطاء".
-







تعليقات
إرسال تعليق