-بن سلمان يكشف عن خسائر الميزانية السعودية جراء هبوط أسعار النفط
أعلن ولي العهد السعودي "محمد بن سلمان" أن الإيرادات النفطية للميزانية السعودية أنخفضت إلى 410 مليارات ريال، بينما كانت توقعات الميزانية عند 513 مليار ريال العام الماضي.
وقال "بن سلمان" يوم الخميس الماضي : بالنظر إلى ماتم إعلانه العام الماضي لتوقعات ميزانية 2020، كنا نتحدث عن إيرادات متوقعة للدولة تقدر سابقاً 833 مليار ريال، منها 513 مليار ريال إيرادات نفطية، وبعد إنهيار أسعار النفط هذا العام، أنخفضت الإيرادات النفطية فعلياً إلى 410 مليارات ريال تقريباً".
وأضاف "بن سلمان": وهذه الإيرادات وحدها غير كافية لتغطية حتى بند الرواتب المقدر ب 504 مليارات ريال في ميزانية هذه العام، ناهيك عن صعوبة تمويل البنود الأخرى، التي تشمل الإنفاق الرأسمالي ب173 مليار ريال والمنافع الإجتماعيةب69 مليار ريال والتشغيل والصيانة المقدرة ب140 مليار ريال وغيرها..هذا يعني ركود إقتصادي، ةخسارة ملايين الوظائف.
-معتقلين الرأي..عائلات المعتقلين تطالب بالضغط على السعودية قبيل إنطلاق قمة العشرين
ناشدت عائلات معتقلين الرأي السعوديين زعماء العالم التطرق إلى مسألة حقوق الإنسان في المملكة خلال إستضافتها لقمة العشرين، معتبرو أن الضغط على الدولة الخليجية من بوابة صورتها الخارجية مفتاح الإفراج عن أقاربهم.وعشية إنطلاق الإجتماعات الإفتراضية لأغنى دول العالم السبت، نظمت مجموعة من النشطاء "قمة مضادة" من أجل محاولة إلقاء الضوء على سجل حقوق الإنسان في السعودية االمحافظة التي تعيش حملة إنفتاح إجتماعي ضخمة.
ودعت"بان أميركا" وهي مجموعة تدافع عن حرية التعبير إلى المنتدى عبر الإنترنت، مذكرة بجريمة قتل الصحفي السعودي "جمال خاشقجي" في قنصيلة بلاده في إسطنبول قبل أكثر من عامين.
-الإمارات..معتقلات الرأي سنوات من الإعتقال في ظروف سيئة ومهينة قاربت على الإنتهاء
تنتهي محكومية كل من معتقلات الرأي أمينة العبدولي ومريم سلمان البلوشي خلال شهر نوفمبر الحالي 2020 حيث قضت كل منهما خمس سنوات في سجون سلطات الإماراتية بتهم تتعلق بحرية التعبير والنشاط الخيري.
وقال مركز الإمارات لحقوق الإنسان في بيان صحفي إنه خلال سنوات الإعتقال تعرضت أمينة ومريم لمعاملة قاسية في ظروف إحتجازسيئة جدا أدت لتدهور صحتهما الجسدية والنفسية ولم تتوقف السلطات الإماراتية عن تلك الممارسات رغم المناشدات والمطالب الحقوقية بالإفراج عن المعتقلين.
وقد كشفت الرسائل الخطية والتسريبات الصوتية للمعتقلات حجم الإنتهاكات وفضحت ممارسات الأجهزة الأمنية والقمع المسلط عليهن في غياب الرقابة، وإثارة الرأي العام والحقوقي حول مايحدث داخل السجون.
وقال مركز الإمارات لحقوق الإنسان في بيان صحفي إنه خلال سنوات الإعتقال تعرضت أمينة ومريم لمعاملة قاسية في ظروف إحتجازسيئة جدا أدت لتدهور صحتهما الجسدية والنفسية ولم تتوقف السلطات الإماراتية عن تلك الممارسات رغم المناشدات والمطالب الحقوقية بالإفراج عن المعتقلين.
وقد كشفت الرسائل الخطية والتسريبات الصوتية للمعتقلات حجم الإنتهاكات وفضحت ممارسات الأجهزة الأمنية والقمع المسلط عليهن في غياب الرقابة، وإثارة الرأي العام والحقوقي حول مايحدث داخل السجون.



تعليقات
إرسال تعليق