-رئيس مجلس الوزراء يجتمع مع المستشار النمساوي
اجتمع معالي الشيخ خالد بن خليفة بن عبد العزيز آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، مع دولة السيد كارل نيهامر المستشار الاتحادي بجمهورية النمسا الصديقة، بالديوان الأميري صباح اليوم.
تم خلال الاجتماع استعراض العلاقات القائمة بين البلدين وسبل تنميتها وتطويرها في كافة المجالات لا سيما في مجال الاقتصاد والطاقة، إضافة إلى مناقشة عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
حضر الاجتماع عدد من أصحاب السعادة الوزراء ، كما حضرها من الجانب النمساوي، أعضاء الوفد المرافق لدولة المستشار.
وأقام معالي رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية مأدبة غداء تكريما لدولة المستشار الاتحادي بجمهورية النمسا والوفد المرافق.
وقعت وزارة الدفاع السعودية، الثلاثاء، 10 عقود مع شركات محلية وعالمية، تعزيزا لقدراتها ولرفع كفاءتها القتالية، بقيمة إجمالية تتجاوز 7 مليارات ريال (1.8 مليار دولار).
جاء ذلك خلال فعاليات اليوم الثالث لمعرض الدفاع العالمي، المقام في العاصمة السعودية الرياض من 6 إلى 9 مارس/آذار الجاري.
وحسب بيان الدفاع السعودية، تم توقيع عقد مع شركة "نافال جروب" العربية المحدودة لصالح القوات البحرية بأكثر من 800 مليون ريال، وذلك لتقديم خدمات الإسناد الفني والإمدادي لسفن القوات البحرية.
وتم توقيع عقد مع شركة "هانوها" الكورية لصالح القوات البرية بمبلغ يفوق (3) مليارات ريال، وذلك لبناء قدرات دفاعية شاملة التوطين وسلاسل الإمداد.
كما أبرمت الوزارة عقدا مع شركة "نورينكو" الصينية، وبقيمة إجمالية تتجاوز الـ 430 مليون ريال، لتأمين ذخائر متنوعة لصالح الإدارة العامة للأسلحة والمدخرات.
وتم توقيع عقدين مع شركة "بونق سان" الكورية، بمبلغ يقدر بـ 460 مليون ريال، وعقد مع شركة "أل أي جي نيكس وون" الكورية بمبلغ يفوق الـ 250 مليون ريال، وذلك لصالح القوات البحرية، للاستحواذ على قدرات دفاعية ومعدات إلكتروبصرية.
كما تم توقيع 3 عقود مع شركة "السلام" لصناعة الطيران بمبلغ يفوق المليار و700 مليون ريال، وذلك لتقديم خدمات عمرة عدد من طائرات القوات الجوية.
بالإضافة إلى توقيع عقد مع الشركة السعودية لتهيئة وصيانة الطائرات بمبلغ تجاوز 400 مليون ريال، لصالح القوات الجوية، لتقديم خدمات المساندة الفنية لطائرات "C130".
وتشارك وزارة الدفاع السعودية، كشريك رئيس في معرض الدفاع العالمي 2022، الذي تنظمه الهيئة العامة للصناعات العسكرية، كل عامين.
ووفق بيانات رسمية سابقة، فإن السعودية ماضية في توطين صناعاتها العسكرية والأمنية، بما يزيد عن 50% من الإنفاق العسكري على المعدات والخدمات العسكرية بحلول عام 2030.
واتجهت المملكة لإقامة المعرض، لاعتبارات أنها من بين أكبر الدول إنفاقاً في صناعة الدفاع، فضلا عن حرصها على أن تساهم في تمهيد الطريق نحو مستقبل الصناعة.
يضاف لذلك، عمل المملكة على إعادة موازنة إنفاقها في صناعة الدفاع من خلال زيادة معدل التوطين وتعزيز الدور الذي تلعبه الشركات الصغيرة والمتوسطة، والشراكات الدولية، والأبحاث والتطوير في مجال الدفاع.
-سمو الأمير يترأس الاجتماع الأول للمجلس الأعلى للشؤون الاقتصادية والاستثمار
ترأس حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، رئيس المجلس الأعلى للشؤون الاقتصادية والاستثمار، الاجتماع الأول للمجلس لعام 2022، والذي عقد بالديوان الأميري صباح اليوم.
شارك في الاجتماع سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني نائب الأمير، نائب رئيس المجلس، ومعالي الشيخ خالد بن خليفة بن عبدالعزيز آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، العضو التنفيذي للمجلس، وأصحاب السعادة أعضاء المجلس.
وجرى خلال الاجتماع استعراض ما تم من قرارات وتوصيات في الاجتماع الرابع لعام 2021، وتقرير متابعة المشاريع، كما ناقش المجلس سبل تنفيذ الأولويات الاقتصادية للدولة، واتخذ بشأنها القرارات المناسبة.
كما اطلع المجلس على العرض المتعلق بالتكنولوجيا المالية والقطاع المصرفي، وعرض استراتيجية قطاع الصناعة في الدولة، وآخر مستجدات هيئة المناطق الحرة ووكالة ترويج الاستثمار.
وجرى أيضا تناول الموضوعات المدرجة على جدول أعماله واتخذ بشأنها القرارات المناسبة.
-أمام مجلس حقوق الإنسان: العواد يستمر بالتبييض وتزييف الحقائق
كررت السلطات السعودية ادعاءاتها فيما يتعلق بالإصلاحات في مجال حقوق الإنسان في استمرار لسياسة لتبييض وتزييف الحقائق.
وفي كلمته خلال افتتاح الدورة 49 لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في 3 مارس 2022، قال رئيس هيئة حقوق الإنسان الرسمية عواد العواد إن السعودية اتخذت عدة خطوات لتنفيذ التزاماتها الدولية والوطنية.
كلمة العواد جاءت في ظل انتهاكات صارخة لتعهدات السعودية، وخاصة لاتفاقيتي مناهضة التعذيب وحقوق الطفل اللتين تنتهكما بشكل مستمر في السجون من خلال التعذيب وسوء المعاملة الذي يتعرض له المعتقلون، وفي القضاء، حيث لا زال القاصرون عرضة لأحكام الإعدام والأحكام التعسفية.
العواد تحدث عن عدد من الخطوات التي قامت بها السعودية، من بين ذلك إصدار السياسة الوطنية لمنع عمالة الأطفال وتعزيز حقوق كبار السن. تأتي كلمة العواد، في ظل توثيق عدد كبير من الانتهاكات التي ترتكب بحق كبار السن، بما في ذلك اعتقال عدد منهم.
إلى جانب ذلك، تأثر كبار السن بشكل كبير بعمليات التهجير التي تقودها الحكومة في عدد من المناطق كان آخرها مدينة جدة. فبحسب المعلومات، أدت عمليات الإزالة والإخلاء إلى حرمان الآلاف بينهم كبار السن من حقهم الأساسي في السكن.
العواد ادّعى أنه تم حل المسائل المتعقلة بالحالة المدنية وقانون العقوبات، وذلك في ظل استمرار استخدام مفاهيم فضفافضة للتهم ومع المضي في إصدار الأحكام الإعدام التعزيرية التي تعتمد على رأي القاضي من دون نص قانوني لمعاقبة معتقلي الرأي إلى جانب آخرين يواجهون تهما ليست من الأشد خطورة.
وقال العواد أن السعودية سعت إلى تحسين أوضاع حقوق الإنسان للمرأة وأشار إلى أن النساء تشغلن 35% من مناصب القرار العياد.
وتكرر السلطات السعودية ادعاءاتها فيما يتعلق بحقوق المرأة، على الرغم من أن الوقائع تؤكد قصور القوانين التي قالت الحكومة أنها وضعتها في حماية النساء، إلى جانب استمرار التضييق والانتهاكات بحق الناشطات والمدافعات عن حقوق الإنسان من خلال الاعتقال أو المنع من العمل أو السفر وغيرها.
العواد أنهى كلمته بدعوة مجلس حقوق الإنسان إلى تحسين حقوق الإنسان في العالم من خلال الحوار البناء والتصدي لممارسات التسييس والانتقائية.
وتهاجم السلطات السعودية بشكل مستمر المنظمات والأفراد الذين يعملون على كشف الانتهاكات التي تمارسها، وتضع أي انتقاد لها أمام الهيئات الدولية في إطار التسييسس.
وأكدت المنظمة الأوروبية السعودية لحقوق الإنسان، أن رصد واقع الانتهاكات في داخل السعودية، على الرغم من شح المعلومات بسبب التضييق على النشطاء، يؤكد زيف الادعاءات الرسمية أمام الهيئات الدولية.
وشددت المنظمة على أن سياسة الصمت التي تحاول السعودية فرضها في الداخل من خلال إسكات المدافعين والمدافعات عن حقوق الإنسان، لم تمكنها من إخفاء الحقائق.
-هيئة تنظيم الاتصالات تشارك في أعمال الجمعية العالمية لتقييس الاتصالات
تشارك هيئة تنظيم الاتصالات في أعمال الجمعية العالمية لتقييس الاتصالات (WTSA-20) التي ينظمها الاتحاد الدولي للاتصالات حاليا في مدينة جنيف بسويسرا.
وتعقد الجمعية العالمية لتقييس الاتصالات كل أربع سنوات، وتعد حدثا رئيسيا للاتحاد الدولي للاتصالات، حيث يتم خلالها تحديد التوجه العام لقطاع تقييس الاتصالات وهيكله، الذي يعتبر أحد القطاعات الرئيسية للاتحاد وتتمثل نتائجه الرئيسية في التوصيات المعيارية التي تحدد كيفية عمل شبكات الاتصالات وتشغيلها البيني.
وخلال الجمعية التي تختتم أعمالها غدا /الأربعاء/ يتم تحديد السياسة العامة للقطاع، وتشكيل لجان الدراسات ذات الصلة، والموافقة على برنامج عملهم المتوقع خلال فترة السنوات الأربع التالية، بالإضافة إلى تعيين رؤساء هذه اللجان ونواب رؤسائها.
وتشارك هيئة تنظيم الاتصالات في أعمال الجمعية بوفد من الهيئة انطلاقا من حرصها على المشاركة في وضع المعايير، وتبادل الآراء، والبقاء على اطلاع بالسياسة العامة لقطاع تقييس الاتصالات وبآخر التوصيات المعيارية المتعلقة بمجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، حيث تحرص الهيئة على وضع لوائح تنظيمية تتماشى مع أفضل المعايير العالمية المتبعة في المجال، لضمان دعم الابتكار التكنولوجي، وتسريع عملية التحول الرقمي المستدام في دولة قطر، ولضمان حصول المستهلكين في الدولة على أفضل تجربة ممكنة فيما يتعلق باستخدامهم لخدمات الاتصالات.
وتخللت أعمال الجمعية، فعالية تم تنظيمها اليوم من قبل فريق الخبراء التابع للاتحاد والمعني بالنساء في مجال التقييس بالتزامن مع اليوم العالمي للمرأة الذي يصادف 8 مارس من كل عام، وذلك للاعتراف بالمساهمات القيمة التي قدمها الأفراد والمنظمات والإدارات لأعمال قطاع تقييس الاتصالات من حيث التأثير والاستمرارية والقيادة، وتلت الفعالية حلقة نقاشية حول /أسباب أهمية النوع الاجتماعي في وضع المعايير/.
كما شاركت هيئة تنظيم الاتصالات أيضا في الندوة العالمية للمعايير التي سبقت أعمال الجمعية، ونظمها الاتحاد الدولي للاتصالات تحت شعار /المعايير الدولية لتمكين التحول الرقمي وتحقيق أهداف التنمية المستدامة/، واشتملت الندوة على جلسات نقاشية متعددة ناقشت القضايا ذات الصلة، حيث تعد هذه الندوة اجتماعا رفيع المستوى مفتوحا لكل من الدول الأعضاء وغير الأعضاء بالاتحاد للمناقشة والتنسيق.
-الحوثيون يعلنون إسقاط ثالث طائرة تجسس من نوع "سكان إيغل"أعلنت جماعة "أنصار الله" (الحوثيين) عن إسقاط طائرة تجسس أمريكية الصنع من نوع "سكان إيغل Scan Eagle" في محافظة حجة.
وهذه هي الطائرة الثالثة من هذا النوع، التي يعلن الحوثيون عن إسقاطها في أقل من أسبوعين.
المتحدث العسكري باسم الحوثيين، العميد "يحيى سريع"، قال عبر حسابه على "تويتر": "تمكنت دفاعاتنا الجوية بفضل الله من إسقاط طائرة تجسسية نوع (سكان إيغل Scan Eagle) أمريكية الصنع، بسلاح مناسب وذلك أثناء قيامها بأعمال عدائية صباح اليوم في أجواء مديرية حرض بمحافظة حجة".
-سمو الأمير يستقبل نائب وزير الدفاع السعودي
استقبل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، بمجلس الشيخ عبدالله بن جاسم بالديوان الأميري صباح اليوم، صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود نائب وزير الدفاع بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، والوفد المرافق، بمناسبة زيارته للبلاد.
وفي بداية المقابلة، نقل صاحب السمو الملكي الأمير خالد، تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، إلى سمو الأمير المفدى، وتمنياتهما لسموه بدوام الصحة والسعادة وللشعب القطري المزيد من التقدم والرخاء.
ومن جانبه، حمل سمو الأمير المفدى، صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، تحياته لأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وتمنياته لهما بموفور الصحة والعافية وللشعب السعودي الشقيق دوام الرفعة والنماء.
جرى خلال المقابلة استعراض العلاقات الأخوية الوطيدة بين البلدين الشقيقين وآفاق تطويرها.
-مسؤول أمريكي: قطر لعبت دورا مهما في مفاوضات إحياء الاتفاق النوويكشف مسؤول أمريكي كبير، عن دور "مهم" لعبته قطر فى مفاوضات إحياء الاتفاق النووي، بين بلاده وإيران، في ظل غياب الثقة بين واشنطن وطهران.
ونقلت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية، عن المسؤول الذي لم تكشف عن هويته، قوله: "قطر كانت مفيدة بشكل كبير في دعم الجهود لاستئناف التنفيذ الكامل لخطة العمل المشتركة الشاملة (الاتفاق النووي)".
وذكر المسؤول ذاته، أن قطر سهلت المحادثات المباشرة بين المفاوضين الأمريكيين والإيرانيين، وعززت وساطتها بين الجانبين.
وأشار إلى أن قطر عملت على نقل الرسائل بين الجانبين وسعت إلى تبديد المخاوف الإيرانية، بما في ذلك تلك المرتبطة بمطالبتها إدارة الرئيس الأمريكي "جو بايدن"، بتوفير ضمانات بألا تقوم أي إدارة أمريكية في المستقبل بالتخلي بشكل أحادي الجانب عن الاتفاق، مثلما فعل الرئيس الأمريكي السابق "دونالد ترامب"، في العام 2018.
ولفت إلى أن كلا الجانبين الأمريكي والإيراني بحاجة للاتفاق، وهما على استعداد لذلك، لكن المشكلة الكبرى هي "فقدان الثقة".
ووفق "فايننشال تايمز"، فإن المسؤولين القطريين، يعملون أيضا على تسهيل إجراء محادثات مباشرة بين واشنطن وطهران، في حال التوصل لاتفاق، وذلك لضمان حل أي مسائل عالقة في المستقبل، مثل تبادل السجناء ورفع بعض العقوبات الأخرى، وفق ما نقلت عن مسؤول مطلع على المحادثات.
كما سلطت الصحيفة، الضوء على أن قطر تحتضن أكبر قاعدة عسكرية أميركية في المنطقة، وسهلت في السابق محادثات بين الولايات المتحدة وخصومها، بما في ذلك حركة "طالبان" الأفغانية.
وقالت إن دور الدوحة برز بشكل أكبر بعدما قام أمير قطر الشيخ "تميم بن حمد آل ثاني"، بزيارة البيت الأبيض، في يناير/كانون الثاني الماضي، مشيرة إلى "بايدن" استغل استقباله الشيخ "تميم"، بإعلان قطر "حليفا رئيسيا" من خارج حلف شمال الأطلسي (ناتو).
وأضافت أنه بعد زيارة أمير قطر لواشنطن، قام وزير خارجيته، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، بإجراء زيارة معلنة إلى طهران، وهي الثانية له خلال هذا العام.
كما أجرى محمد بن عبد الرحمن محادثة هاتفية مع نظيره الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، الأسبوع الماضي، تطرقت إلى القضايا العالقة بناء على طلب واشنطن.
وقبلها بأيام، تشير "فايننشال تايمز"، أجرى أمير قطر محادثات مع الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، بالدوحة، في زيارة الأولى من نوعها لرئيس إيراني إلى قطر منذ نحو عشرة أعوام.
وترتبط قطر بعلاقات وثيقة مع كل من الولايات المتحدة وإيران، مما يؤهلها للعب دور الوسيط بينهما.
وكان الرئيس الإيراني "إبراهيم رئيسي"، زار الدوحة مؤخرا، كما أجرى وزير الخارجية القطري "محمد بن عبدالرحمن"بزيارة غير معلنة لطهران.
وتزامنت تصريحات المسؤول الأمريكي، مع تقارير غربية تشير إلى قرب التوصل؛ لتسوية حول إحياء الاتفاق النووي الموقع بين طهران والقوى العالمية في 2015، والذي أصبح في حكم الملغى بعد انسحاب واشنطن منه في 2018.
وقال الاتحاد الأوروبي، إن الوقت حان لأن تتخذ واشنطن وطهران القرارات السياسية اللازمة للتوصل إلى اتفاق.
وشدد مسؤول الاتحاد الأوروبي لتنسيق المحادثات "إنريكي مورا"، على أنه يجب اتخاذ القرارات السياسية اللازمة لاختتام المفاوضات بنجاح في الأيام القليلة المقبلة.
تعليقات
إرسال تعليق