التخطي إلى المحتوى الرئيسي

أخبار متداولة

 -الإمارات تسجل أكثر إصابات كورونا العربية في 24 ساعة.. والبحرين والسودان بلا وفيات

تصدرت الإمارات أكثر الدول العربية تسجيلًا للإصابات اليومية بفيروس كورونا المستجد، فيما لم تسجل البحرين والسودان أي وفيات بالفيروس خلال الـ 24 ساعة الماضية.
وسجلت وزارة الصحة الإماراتية 1732 إصابة جديدة بإجمالي 753 ألفا و65 حالة، وحالة وفاة واحدة، بإجمالي 2159 حالة، وتماثل 608 حالات للشفاء، بإجمالي 741 ألفا و933 حالة، وفقا لما أوردته وكالة أنباء الشرق الأوسط.
وفي البحرين، أعلنت وزارة الصحة تسجيل 287 إصابة جديدة، وتعافي 55 حالة، وعدم تسجيل أي وفيات جديدة، ليصل العدد الإجمالي للحالات المتعافية إلى 276 ألفا و863 حالة، فيما استقر إجمالي الوفيات عند 1394 حالة.
وفي فلسطين، أعلنت وزيرة الصحة "مي الكيلة" تسجيل 401 إصابة جديدة و5 وفيات، و307 حالات شفاء خلال الـ24 ساعة الأخيرة، مشيرة إلى أن نسبة التعافي من الفيروس بلغت 98.2%، فيما بلغت نسبة الإصابات النشطة 0.8% ونسبة الوفيات 1% من مجمل الإصابات.
وفي العراق، سجلت وزارة الصحة 166 إصابة جديدة، و9 وفيات، و435 حالة شفاء، ليصل إجمالي الإصابات إلى مليونين و92 ألفا و650 حالة، والوفيات إلى 24 ألفا و139 حالة، والشفاء إلى مليونين و63 ألفا و418 حالة بنسبة 98.6%.
وفي ليبيا، سجل المركز الوطني لمكافحة الأمراض 881 إصابة جديدة، و14 وفاة، و675 حالة شفاء، ليصل إجمالي الإصابات إلى 386 ألفا و279 حالة، والوفيات إلى 5 آلاف و665 حالة، والشفاء إلى 374 ألفا و181 حالة.
وفي السودان، أعلنت وزارة الصحة تسجيل 18 إصابة جديدة، و86 حالة شفاء، ليصل إجمالي الإصابات إلى 46 ألفا و166 حالة، والشفاء إلى 38 ألفا و714 حالة.
وفي السعودية، سجلت وزارة الصحة 524 إصابة جديدة بإجمالي 553 ألفا و319 حالة، وحالة وفاة واحدة بإجمالي 8 آلاف و872 حالة، و142 حالة شفاء جديدة بإجمالي 541 ألفا و10 حالات.
-أوميكرون ينهش أمريكا وفرنسا.. وباريس تستعد لفرض إجراءات جديدة
سجلت الولايات المتحدة وفرنسا ارتفاعات هائلة في منحنى الإصابات بالمتحور الجديد من فيروس كورونا "أوميكرون"، فيما تستعد الأخيرة لإقرار إجراءات جديدة لمواجهة الأمر.
وتجاوز المتوسط الأسبوعي لحالات الإصابة 200 ألف مطلع الأسبوع، ووفقا لصحيفة "نيويورك تايمز" (New York Times) فإن المتوسط لآخر 7 أيام بلغ 214 ألفا و499 إصابة.
وأُعلن عن تسجيل 181 ألفا و348 إصابة، الأحد، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين في الولايات المتحدة إلى 52 مليونا و283 ألفا و331.
وفي وقت تشهد فيه البلاد زيادة في أعداد الإصابات، أكد كبير مستشاري البيت الأبيض لمكافحة الجائحة، "أنتوني فاوتشي"، الأحد، أن النقص في فحوص "كوفيد-19" للكشف عن الإصابات في الولايات المتحدة سيُحلّ قريبا.
وفي فرنسا، بعد تخطي البلاد عتبة 100 ألف إصابة بـ"كوفيد-19"، السبت الماضي، تجري الحكومة إعادة تقييم للوضع الوبائي، وتسعى الحكومة الفرنسية إلى التصدي لتفشي المتحور أوميكرون في البلاد.
ويعقد الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون"، الإثنين، عبر الفيديو، جلسة لمجلس الدفاع الصحي، قبيل انعقاد مجلس الوزراء الذي يفترض أن يتبنّى مشروع قانون ينص على إلزامية شهادة التلقيح.
وتبحث الحكومة مشروع قانون يشترط استيفاء جرعات التلقيح للسماح بالوصول إلى الخدمات الترفيهية والمطاعم والمقاهي والمعارض والندوات والمتاجر ووسائل النقل.
وتشهد فرنسا دعوات لفرض حظر تجول ليلة رأس السنة الميلادية، كما أوصت الهيئة العليا للصحة بتقليص الفترة الواجب استكمالها من أجل تلقي الجرعة المعزّزة من اللقاح، إلى 3 أشهر.
-نائب رئيس المجلس الرئاسي الليبي يجتمع مع سفير دولة قطر
اجتمع سعادة السيد عبدالله حسين اللافي نائب رئيس المجلس الرئاسي في دولة ليبيا، مع سعادة السيد خالد محمد الدوسري سفير دولة قطر لدى ليبيا.
جرى خلال الاجتماع استعراض علاقات التعاون بين البلدين.

-الكشف عن مفاوضات سرية بين محمد بن سلمان ووزارة الدفاع الإسرائيلية
كشفت مصادر دبلوماسية دولية عن مفاوضات سرية بين ولي العهد وزير الدفاع محمد بن سلمان ووزارة الدفاع الإسرائيلية لإبرام صفقات عسكرية.
وقال موقع StrategyPage للشؤون العسكرية إن بن سلمان يتفاوض بهدوء مع إسرائيل للحصول على بعض أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية المصممة للتعامل مع الطائرات بدون طيار.
وذكر الموقع أن محمد بن سلمان أعرب عن اهتمامهم بنظام David’s Sling الإسرائيلي الجديد لتعزيز نظام الدفاع السعودي في مواجهة جماعة أنصار الله “الحوثيون” في اليمن.
وبحسب الموقع تحاول الحكومة السعودية البحث عن أنظمة دفاع جوي أرخص، حيث يستخدم السعوديون حالياً صواريخ AMRAAM جو-جو، والتي تطلق من المقاتلات النفاثة.
ويكلف كل صاروخ نصف مليون دولار، وهذا أكثر بكثير من تكلفة صواريخ الحوثيين، كما يكلف صاروخ PAC-3 الحالي 4 ملايين دولار لكل صاروخ.
وأشار الموقع إلى أخر عملية إمداد للصواريخ تلقتها السعودية عبارة عن 200 صاروخ PAC 3 في 2020، والتي استخدمت لاعتراض ما يقرب 150 صاروخاً باليستياً إيرانياً أطلقه الحوثيون من اليمن.
وذكر أن المملكة تسعى إلى الحصول على عدة مئات من صواريخ باتريوت PAC-3 المضادة للصواريخ من الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي لاستبدال عدة مئات من صواريخ Pac-3 المستخدمة لاعتراض ما يقرب من 150 صاروخًا باليستيًا أطلقه الحوثيون في اليمن.
في كثير من الحالات ، أطلق السعوديون طائرتين من طراز PAC-3 على كل هدف وارد لضمان اعتراضه. حتى الآن لم تصب أي من الصواريخ الحوثية أهدافها، على الأقل ليس عن قصد.
وتحدث بعض عمليات الاعتراض فوق المدن السعودية أو المناطق الحضرية ويجب أن تهبط الحطام من PAC-3 والصواريخ الباليستية في مكان ما، وأحيانًا تسقط تلك الصواريخ على الهياكل. كان هناك بعض الضحايا من هذا، بما في ذلك عدد قليل من القتلى.
وكان أبرز موقع National Interest الدولي ما يعانيه نظام الدفاع الجوي السعودي من فشل ذريع على الرغم من إنفاق المليارات من الدولارات من المملكة.
وقال الموقع إن “هجمات الحوثيين المتكررة كشفت عن ضعف نظام الدفاع الجوي السعودي الذي كلّف الرياض مليارات الدولارات، ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي تفشل فيها صواريخ الباتريوت بصد الهجمات التي تتعرض لها المملكة”.
وأضاف أن “جميع أنواع الدفاعات الجوية التقليدية يمكن أن تكافح هجمات الطائرات بدون طيار الصغيرة، ومواجهة هذه المشكلة بالنسبة للسعودية لا تتمحور حول نشر معدات عسكرية غالية، بل تتمحور حول جمع المعلومات الاستخبارية لوقف أي هجوم قبل أن يبدأ”.
وجاء في تقرير الموقع: لا تزال الضربات الصاروخية التي ألحقت أضرارا بالغة بمنشأة نفط سعودية رئيسية في 14 سبتمبر/أيلول 2019 لغزا للجمهور إلى حد كبير.
أعلن المتمردون الحوثيون في اليمن، الذين كانوا في حالة حرب مع تحالف سعودي إماراتي منذ عام 2015، مسؤوليتهم عن الهجمات المنسقة على منشأتين تابعتين لشركة أرامكو السعودية، لكن من غير الواضح أن الحوثيين وحدهم يمتلكون القدرة على شن ضربات طويلة المدى وموجهة بدقة.
من المحتمل أن الهجمات شملت طائرات بدون طيار تحلق على ارتفاع بعيد وتطلق ذخائر صغيرة موجهة. تقع مواقع أرامكو على بعد حوالي 800 ميل من الحدود السعودية اليمنية.
وفي الماضي، زود “الحرس الثوري” الإيراني المتشدد الحوثيين بالأسلحة بما في ذلك الطائرات بدون طيار ومكونات الصواريخ الباليستية.
ولكن هناك شيء واحد واضح. وكشف الهجوم عن حدود نظام الدفاع الجوي السعودي الذي يبدو متطورا. وقد أنفقت الرياض في السنوات الأخيرة مليارات الدولارات لبناء ست كتائب من صواريخ باتريوت أرض جو الأمريكية الصنع والرادارات المرتبطة بها. الوطنيون لم يوقفوا الهجوم الأخير.
ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي يفشل فيها العسكريون السعوديون. يبدو أن خمسة عسكريين على الأقل أخطأوا أو عطلوا أو فشلوا عندما حاولت القوات السعودية اعتراض وابل من الصواريخ التي استهدفت الرياض في 25 مارس/آذار 2018.
أطلقت قوات الحوثيين سبعة صواريخ على الأقل على السعودية في تلك الليلة. أطلق الجيش السعودي صواريخ باتريوت المتقدمة من طراز “القدرات-2” في محاولة لتدمير صواريخ الحوثيين في الجو. وادعى السعوديون أن سبعة من الوطنيين أصابوا أهدافهم.
وأفيد بأن رجلا توفي بعد أن أصابته شظايا معدنية. ومن غير الواضح ما إذا كانت الشظايا قد جاءت من باتريوت معطل، أو اعتراض ناجح، أو صواريخ حوثية تضرب الأرض.
لكن مقاطع فيديو الهواة التي ظهرت على الإنترنت في أعقاب المناوشات الصاروخية تشير إلى أن العديد من الوطنيين انفجروا في الجو أو انحرفوا عن مسارهم.
واستدعت الصواريخ الخاطئة ذكريات إخفاقات مماثلة تورط فيها صواريخ باتريوت التي تديرها الولايات المتحدة خلال حرب الخليج عام 1991 وغزو العراق عام 2003.
وقال ثيودور بوستول، عالم الفيزياء في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا والناقد البارز للدفاعات الصاروخية الأميركية: “إنها ليست سوى سلسلة من الكوارث التي لا تنقطع مع نظام الأسلحة هذا.
ويبدو أن الرياض تدرك أنها بحاجة إلى دفاعات صاروخية أفضل. وكتب مارك شامبيون لوكالة بلومبرج أن “المملكة العربية السعودية تجري محادثات للحصول على نفس نظام الدفاع الجوي المتقدم S-400 الذي اشترته تركيا مؤخرا من روسيا”.
وتواجه السعودية “وضعاً خطيراً” بعد أن أوشك مخزونها من صواريخ باتريوت على النفاد، فطلبت من الولايات المتحدة وقطر ودول أوروبية تزويدها بالمزيد، فكيف تعمل منظومة الدفاع الجوي الأمريكية؟
وبحسب تقرير نشرته صحيفة Wall Street Journal الأمريكية، طلبت الحكومة السعودية من إدارة الرئيس جو بايدن تزويد الرياض “على وجه السرعة” بصواريخ باتريوت اعتراضية، كما توجهت السعودية بالطلب نفسه لقطر ولدول أوروبية أيضاً.
وتعتمد السعودية، بشكل أساسي، في دفاعاتها الجوية على منظومة الدفاع الصاروخي باتريوت، أمريكية الصنع، وتستخدمها الرياض في التصدي لهجمات الحوثيين، الذين يستخدمون الطائرات المسيرة والصواريخ في مهاجمة المملكة.
لكن يبدو أن تكثيف جماعة الحوثي هجماتها في الأشهر الأخيرة، قد أدى إلى قرب نفاد المخزون السعودي من ذخيرة الدفاع الجوي.
وتحدَّث مسؤولون حكوميون من الرياض وواشنطن لـ”وول ستريت جورنال” عن مدى “خطورة الموقف” الذي تتعرض له السعودية، في ظل الارتفاع الكبير بعدد الهجمات الصاروخية من جانب الحوثيين على المملكة خلال شهري أكتوبر/تشرين الأول ونوفمبر/تشرين الثاني الماضيين.
وقال مسؤول حكومي سعودي للصحيفة الأمريكية، إن عدد الهجمات على المملكة قد زاد بشكل كبير، فقد ضربت الطائرات المسيرة أراضي السعودية 29 مرة في نوفمبر/تشرين الثاني، و25 مرة في أكتوبر/تشرين الأول، وتعرضت البلاد لـ11 هجوماً صاروخياً باليستياً في الشهر الماضي و10 في أكتوبر/تشرين الأول.
وقبل أيام ذكر تيموثي ليندركينغ المبعوث الأمريكي الخاص لليمن، أن القوات التابعة لجماعة  (الحوثيين) قد نفذت نحو 375 هجوماً جوياً على السعودية في عام 2021.
وقالت مصادر سعودية للصحيفة إن الجيش السعودي قد نجح في اعتراض معظم الهجمات بواسطة صواريخ باتريوت أرض-جو، إلا أن ترسانته من الصواريخ الاعتراضية قد تراجعت “بشكل خطير”

-عبداللهيان: نعمل على تحديد موعد جولة مفاوضات جديدة مع السعودية
كشف وزير الخارجية الإيراني "حسين أمير عبداللهيان"، أنه يتم حاليا "العمل على تحديد موعد التفاوض مع السعودية ونعمل على تحضيرات الجولة الجديدة من المفاوضات معها".
وقال في معرض رده على سؤال لوكالة "فارس" حول موعد بدء الجولة الخامسة من المحادثات بين إيران والسعودية، إنه: "لم يتحدد بعد، لكننا نقوم بتنظيم جدول الأعمال".
من جهته، قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية "سعيد خطيب زاده"، الإثنين، إن "المفاوضات مع السعودية تستمر مع إدراك النقاط الخلافية والقواسم المشتركة وحل الخلافات يأتي من خلال الحوار".
وتابع في تصريحات صحفية: "ونحن مستعدون للمشاركة في الجولة الخامسة من المفاوضات، والرياض أصدرت تأشيرات لثلاث من دبلوماسيينا ليمثلوا طهران في منظمة التعاون الإسلامي".
وأضاف: "قدمنا قائمة من الاقتراحات للطرف السعودي وننتظر الرد.. هناك حالة من عدم الثقة بين الجانبين و نحاول رفعها من خلال الحوار".
ويأتي ذلك بعد أيام من إصدار السعودية تأشيرات لـ3 دبلوماسيين إيرانيين لتمثيل بلدهم في منظمة التعاون الإسلامي.
وكان "عبداللهيان" شكر الرياض على إصدار التأشيرات خلال مؤتمر صحفي مع نظيره العراقي "فؤاد حسين" الخميس الماضي.
وآنذاك كشف وزير الخارجية الإيراني، أن بلاده سوف تشارك فى جولة قريبة وجديدة من الحوار المباشر مع السعودية في بغداد برعاية الحكومة العراقية. 
وأضاف: "في الجولة الأخيرة من المفاوضات قدمنا مجموعة من الاقتراحات العملية للطرف السعودي، وأبلغني الوزير (الخارجية العراقي) فؤاد حسين أن الجانب السعودي ينظر بإيجابية لهذه الاقتراحات". 
وتابع: "نأمل أن نبدأ الإجراءات لاستئناف العلاقات بين البلدين، ولكن يجب أن ننتظر نتيجة المفاوضات".
وبعد نحو 6 سنوات من قطع العلاقات الدبلوماسية بين الجانبين، عقدت طهران والرياض عدة جولات من الحوار المباشر بينهما، برعاية من الحكومة العراقية.
وكانت آخر تلك الجولات في سبتمبر/ أيلول الماضي بمطار بغداد الدولي بين وزير الدولة للشؤون الخارجية السعودي "عادل الجبير"، وأمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني "علي شمخاني"، بحضور رئيس الوزراء العراقي "مصطفى الكاظمي".
كما أعلن الأردن، في 13 ديسمبر/ كانون الأول الجاري أنه استضاف جلسة حوار أمني بين السعودية وإيران، في العاصمة عمان، ناقشت عددا من القضايا الأمنية والتقنية وتعزيز الاستقرار الإقليمي.
-دولة قطر تدين بأشد العبارات الاعتداءات الإسرائيلية على الفلسطينيين العُزّل في بلدات شمال غرب نابلس
أدانت دولة قطر، بأشد العبارات، الاعتداءات الوحشية لقوات الاحتلال الإسرائيلي وميليشيات المستوطنين على المدنيين الفلسطينيين العُزّل، في بلدات وقرى شمال غرب نابلس، لا سيما في برقة، واعتبرتها امتداداً لجرائم الاحتلال المروّعة والشنيعة بحق الشعب الفلسطيني الشقيق، وانتهاكاً صارخاً لحقوق الإنسان والمواثيق الدولية .
وأكدت وزارة الخارجية ـ في بيان اليوم ـ على ضرورة تحرك المجتمع الدولي بشكل عاجل لوقف الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة بحق الشعب الفلسطيني
.كما جددت موقف دولة قطر الثابت من عدالة القضية الفلسطينية، والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، بما في ذلك إقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشريف .
-حزب الله عن اتهامات السعودية بالتورط في حرب اليمن: تافهة لا تستحق الرد
قال "حزب الله" اللبناني، الإثنين، إن اتهامات التحالف العربي، الذي تقوده السعودية في اليمن، له بالتورط في الحرب هناك وتنظيم هجمات على المملكة، "سخيفة وتافهة ولا تستحق الرد أو التعليق".
وردت دائرة العلاقات الإعلامية في "حزب الله"، في بيان صحفي مقتضب، بأن "ما ورد في المؤتمر الصحفي للناطق باسم قوات العدوان السعودي على اليمن حول ما أسماه أدلة على دور حزب الله في اليمن هي أمور تافهة وسخيفة لا تستحق التعليق والرد عليها".
والأحد، نفى الحوثيون ادعاءات السعودية حول دور "حزب الله" في الحرب اليمنية، واصفة الفيديوهات التي عرضها التحالف العربي في هذا السياق بـ"المفبركة".
والأحد، عرض المتحدث باسم التحالف، العميد الركن "تركي المالكي"، مقطع فيديو خلال مؤتمر صحفي، وقال إنه يتضمن أدلة تورط حزب الله في التخطيط والدعم للحوثيين باليمن.
والمقطع نشره حساب وكالة الأنباء السعودية الرسمية بـ"تويتر"، ويتضمن عدة صناديق تبدو بأحد المنازل أو المقار وبجوارها شعار حزب الله، وقال إنها أدلة على دور الحزب باليمن.
ويشهد اليمن منذ نحو 7 سنوات حربا مستمرة بين القوات الموالية للحكومة المدعومة بتحالف عسكري عربي تقوده الجارة السعودية، والحوثيين المدعومين من إيران، المسيطرين على عدة محافظات بينها العاصمة صنعاء منذ سبتمبر/ أيلول 2014.
وتقول الأمم المتحدة، إنه بنهاية العام 2021، ستكون الحرب في اليمن قد أسفرت عن مقتل 377 ألفا بشكل مباشر وغير مباشر.











































تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أخبار محلية

 -"حصاد" توفر كميات من البرسيم الأوروبي اعلنت شركة حصاد الرائدة في مجال الاستثمار الغذائي والزراعي، عن توفير كميات من مكعبات البرسيم الأوروبي عالي الجودة، في جميع منافذ البيع التابعة لشركة أعلاف قطر (إحدى الشركات التابعة لحصاد). وتعتبر مكعبات البرسيم الأوروبي بمثابة بديل ممتاز لعلف البرسيم، حيث يتميز بقيمته الغذائية العالية (يحتوي على نسبة عالية من البروتين)، المناسبة لتغذية جميع أنواع الحلال، بالإضافة إلى سعرة التنافسي الذي يقل عن سعر حشائش البرسيم بحوالي 50%، حيث يتراوح سعر الكيس (25 كجم) حوالي 44 ريالا قطريا. وأوضحت شركة أعلاف قطر عن توفير المُنتج في جميع مراكز البيع التسعة التابعة لها في: سمسمة، أم صلال، أبو هامور، الوكرة، إركية، الشيحانية، سوق الوكرة المركزي، الكرعانة، وأبو نخلة. وتتميز مكعبات البرسيم الأوروبي بسهولة التعليف وتحديد معدل الاستهلاك الحيواني، والتخزين، كما تتميز بانتظام مستوى الجودة، حيث يتم تسليم المُنتج في أكياس محكمة الغلق ومعقمة، تمتد صلاحيتها لمدة عامين. والجدير بالذكر، أن شركة أعلاف قطر تم تأسيسها من قبل شركة حصاد الغذائية في عام 2017، بهدف إنتاج وتور...

في ذكرى انتصار الثورة الإيرانية ..مظاهرات احتفالية تجوب إيران

الملايين مم الإيرانيين يحيون ذكرى انتصار الثورة الاسلامية حيث أحيا الايرانيون اليوم الذكرى الـ43 لانتصار الثورة الإسلامية في إيران مع مراعاة التوصيات الصحية للوقاية من فيروس كورونا. وانطلقت مسيراتٌ بالسيارات والدراجات النارية في أغلب مراكز المحافظات ومن بينها العاصمة الإيرانية طهران. وشهدت العاصمة الإيرانية قيام المظليين بعروض جوية وإلقاء البالونات والأوراق الملونة من برج "آزادي" بالإضافة إلى إلقاء المروحيات للورود على المشاركين في المسيرات. هذا وقد قام نحو 200 مراسلٍ ومصورٍ أجنبي وأكثر من 6000 مراسلٍ ومصورٍ إيراني بتغطيةِ مراسم الاحتفال في مختلف أنحاء البلاد، وفق وكالة إيرنا للأنباء. هذا وأطلق الشعب الإيراني في أنحاء البلاد هتافات "الله أكبر" ليل أمس، كما ازدانت سماء البلاد بالألعاب النارية احتفاء بذكرى انتصار الثورة الإسلامية. رئيسي: ننظر إلى المستقبل بأملٍ كبير قال الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي في ذكرى إنتصار الثورة الإيرانية، أنّ إيران "لا تأمل ولا تتأمل في نيويورك وفيينا"، مضيفاً أنّ طهران "تنظر إلى المستقبل بأملٍ كبير في ظلّ الطاقات التي لدينا...