-وزارة البيئة والتغير المناخي تختتم دورتها التدريبية حول دراسة مسح الغطاء النباتي
اختتمت وزارة البيئة والتغير المناخي، ممثلة بإدارة الحماية والحياة الفطرية الدورة التدريبية حول دراسة مسح الغطاء النباتي التي نظمتها على مدى خمسة أيام بالتعاون مع وزارة البلدية، في إطار خطتها التدريبية السنوية.
وتضمنت الورشة تطبيق دراسة ميدانية للمتدربين حول طرق مسح الغطاء النباتي والقيام بذلك في روضتي الدودية وعصاة الراعي، كما اشتملت على تطبيقات عملية ومحاضرات في مجال مسح الغطاء النباتي.
وتولي الوزارة اهتماما كبيرا لقضايا البيئة والمحافظة على الغطاء النباتي، والعمل على تأهيل الروض واستزراع البر القطري، علما أن مشاريع الاستزراع التي أدرجتها الوزارة ضمن أولوياتها واستراتيجياتها تعد خطوة رائدة نحو بيئة قطرية مستدامة.
-الحفاظ على التقاليد القطرية وحماية البلد من الأهداف الراسخة لبرزان القابضة
وضعت برزان القابضة خدمة مصالح قطر وشعبها في صميم كل ما تقوم به منذ إنشائها في عام 2018. ويأتي ذلك في ظل استمرار البلاد في تنفيذ برامجها المتعددة والتقدمة للتحول بما يتماشى مع أهداف رؤية قطر الوطنية 2030، التي تفصلنا عن تحقيقها ثماني سنوات فقط. وفي الواقع، ستستمر برزان القابضة في القيام بدورها الجوهري، وفي أدق المراحل لإنجاز تلك التحولات.
تفخر برزان القابضة بكونها شركة مملوكة لدولة قطر بالكامل؛ وبمساهمتها في حماية الدولة، كما تعتز بدورها في الحفاظ على التقاليد الثرية للبلاد.
تساهم برزان القابضة في إحداث ثورة في قطاع الدفاع والأمن في الدولة. وتتيح سياسة برزان القابضة المرتكزة على تطوير القدرات والتنمية البشرية الفرصة لإنشاء قيمة دائمة تتعلق بتوسيع آفاق المعرفة، وتحقيق عوائد مالية كبيرة للاقتصاد القطري.
عبر ثلاثة ركائزهي الاستثمار، والبحث والتطوير، والشراء الاستراتيجي، تساهم شركة برزان القابضة بدورٍ محوري في تعزيز قدرات قطر على التحول إلى مجتمعٍ متقدم قادرٍ على النمو المستدام، وتأمين استمرار العيش الكريم للشعب جيلًا بعد جيل.تتنوع المشاريع الاستثمارية لشركة برزان القابضة وتتألف من استثمارات مباشرة وغير مباشرة، واستثمارات مبكرة في رؤوس أموال المشاريع الجديدة والواعدة، بالإضافة إلى عقد صفقات المشاريع المشتركة. وتحقق هذه الاستثمارات عوائد مالية كبيرة لدولة قطر من خلال ابتكار تقنيات جديدة، واكتساب ملكيتها الفكرية، ونقل المعرفة والشراكات.
أنشطة البحث والتطوير جزء لا يتجزأ من عمليات برزان القابضة التي شكّلت فريقًا متخصصًا للإشراف على هذا المجال. وتساعد الشركة دولة قطر على تطوير القدرات والكفاءات البحثية في قطاع الدفاع والأمن من خلال إبرام الشراكات والتعاون مع شركات الدفاع والأمن المتخصصة في جميع أنحاء العالم. وصيغت الاتفاقيات التي عقدتها برزان لتيسير توطين التقنيات المبتكرة المحلية وتطويرها، ولتوفير مستقبل آمن للبلاد وحلفائها. وتمتد منظومة البحث والتطوير الواعدة في الشركة على مساحة مُخصصة قدرها 40 ألف متر مربع وتتميز بمرافق وتجهيزات تقنية متطورة هي الأعلى في فئتها في واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا التي تمثل أكبر مركز للابتكار والتكنولوجيا في قطر وتتميز بموقع مثالي قريب من كبرى الجامعات المرموقة بالدولة.
بصفتها شركة تجارية في مجال الدفاع والأمن في قطر، تبحث برزان القابضة باستمرار عن أفضل المشغلين في فئاتهم وكذلك عن الشركاء الواعدين من الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم للنهوض بإمكانيات وكفاءات قطاع الدفاع والأمن بما يلبي الاحتياجات الفريدة للبلاد. ويضيف التركيز على المشتريات الضخمة ذات القيمة العالية قيمة مضافة للدولة من خلال زيادة الكفاءة في الإنجاز والتنفيذ على نحو يلبي احتياجات القطاع.
كشركة قابضة، تعمل برزان على إنشاء العديد من الشركات التابعة لها وإدارتها لتلبية الاحتياجات الخاصة بقطاع الدفاع والأمن وتوفير مكاسب استراتيجية وعوائد مالية للدولة، كما توفر قيمة مستدامة من خلال البحث عن أفضل الشركات في مجالها من جميع أنحاء العالم وإبرام علاقات شراكة وتعاون معها. وتحرص برزان أن تكون هذه الشراكات مع كبرى الشركات وأكثرها قوة وتأثيرًا في قطاع الدفاع والأمن، وتتيح هذه الشراكات لدولة قطر اكتساب أفضل التقنيات المبتكرة وتطويرها، وتطبيق أفضل الممارسات لضمان الاكتفاء الذاتي في مجالي الدفاع والأمن. كما تفتح مثل هذه الشراكات آفاقًا رحبة لمصادر دخل جديدة ومثمرة للدولة.
يقع بناء القدرات والتنمية البشرية في صلب استراتيجية برزان القابضة لإنشاء اقتصاد قائم على المعرفة. ويشكل تعزيز المعرفة المحلية في قطاعي الدفاع والأمن جزءًا أساسيًا من عمليات الشركة، وذلك من خلال الشراكات التعليمية والبحث والتطوير، ومساعدة موظفيها على بلوغ أقصى طموحاتهم وإمكانياتهم. وترجع الشركة القابضة الفضل في نجاحها المستمر إلى فريقها المتعاون الحريص على أخذ زمام المبادرة والذي يضم نخبة من الخبراء وأفضل العقول في البلاد الذين يكرسون جهودهم لضمان قدرة قطر على تجاوز أي تحديات تعترض طريقها حاضرًا ومستقبلًا.وضعت برزان القابضة خدمة مصالح قطر وشعبها في صميم كل ما تقوم به منذ إنشائها في عام 2018. ويأتي ذلك في ظل استمرار البلاد في تنفيذ برامجها المتعددة والتقدمة للتحول بما يتماشى مع أهداف رؤية قطر الوطنية 2030، التي تفصلنا عن تحقيقها ثماني سنوات فقط. وفي الواقع، ستستمر برزان القابضة في القيام بدورها الجوهري، وفي أدق المراحل لإنجاز تلك التحولات.
تفخر برزان القابضة بكونها شركة مملوكة لدولة قطر بالكامل؛ وبمساهمتها في حماية الدولة، كما تعتز بدورها في الحفاظ على التقاليد الثرية للبلاد.
تساهم برزان القابضة في إحداث ثورة في قطاع الدفاع والأمن في الدولة. وتتيح سياسة برزان القابضة المرتكزة على تطوير القدرات والتنمية البشرية الفرصة لإنشاء قيمة دائمة تتعلق بتوسيع آفاق المعرفة، وتحقيق عوائد مالية كبيرة للاقتصاد القطري.
عبر ثلاثة ركائزهي الاستثمار، والبحث والتطوير، والشراء الاستراتيجي، تساهم شركة برزان القابضة بدورٍ محوري في تعزيز قدرات قطر على التحول إلى مجتمعٍ متقدم قادرٍ على النمو المستدام، وتأمين استمرار العيش الكريم للشعب جيلًا بعد جيل.تتنوع المشاريع الاستثمارية لشركة برزان القابضة وتتألف من استثمارات مباشرة وغير مباشرة، واستثمارات مبكرة في رؤوس أموال المشاريع الجديدة والواعدة، بالإضافة إلى عقد صفقات المشاريع المشتركة. وتحقق هذه الاستثمارات عوائد مالية كبيرة لدولة قطر من خلال ابتكار تقنيات جديدة، واكتساب ملكيتها الفكرية، ونقل المعرفة والشراكات.
أنشطة البحث والتطوير جزء لا يتجزأ من عمليات برزان القابضة التي شكّلت فريقًا متخصصًا للإشراف على هذا المجال. وتساعد الشركة دولة قطر على تطوير القدرات والكفاءات البحثية في قطاع الدفاع والأمن من خلال إبرام الشراكات والتعاون مع شركات الدفاع والأمن المتخصصة في جميع أنحاء العالم. وصيغت الاتفاقيات التي عقدتها برزان لتيسير توطين التقنيات المبتكرة المحلية وتطويرها، ولتوفير مستقبل آمن للبلاد وحلفائها. وتمتد منظومة البحث والتطوير الواعدة في الشركة على مساحة مُخصصة قدرها 40 ألف متر مربع وتتميز بمرافق وتجهيزات تقنية متطورة هي الأعلى في فئتها في واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا التي تمثل أكبر مركز للابتكار والتكنولوجيا في قطر وتتميز بموقع مثالي قريب من كبرى الجامعات المرموقة بالدولة.
بصفتها شركة تجارية في مجال الدفاع والأمن في قطر، تبحث برزان القابضة باستمرار عن أفضل المشغلين في فئاتهم وكذلك عن الشركاء الواعدين من الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم للنهوض بإمكانيات وكفاءات قطاع الدفاع والأمن بما يلبي الاحتياجات الفريدة للبلاد. ويضيف التركيز على المشتريات الضخمة ذات القيمة العالية قيمة مضافة للدولة من خلال زيادة الكفاءة في الإنجاز والتنفيذ على نحو يلبي احتياجات القطاع.
كشركة قابضة، تعمل برزان على إنشاء العديد من الشركات التابعة لها وإدارتها لتلبية الاحتياجات الخاصة بقطاع الدفاع والأمن وتوفير مكاسب استراتيجية وعوائد مالية للدولة، كما توفر قيمة مستدامة من خلال البحث عن أفضل الشركات في مجالها من جميع أنحاء العالم وإبرام علاقات شراكة وتعاون معها. وتحرص برزان أن تكون هذه الشراكات مع كبرى الشركات وأكثرها قوة وتأثيرًا في قطاع الدفاع والأمن، وتتيح هذه الشراكات لدولة قطر اكتساب أفضل التقنيات المبتكرة وتطويرها، وتطبيق أفضل الممارسات لضمان الاكتفاء الذاتي في مجالي الدفاع والأمن. كما تفتح مثل هذه الشراكات آفاقًا رحبة لمصادر دخل جديدة ومثمرة للدولة.
يقع بناء القدرات والتنمية البشرية في صلب استراتيجية برزان القابضة لإنشاء اقتصاد قائم على المعرفة. ويشكل تعزيز المعرفة المحلية في قطاعي الدفاع والأمن جزءًا أساسيًا من عمليات الشركة، وذلك من خلال الشراكات التعليمية والبحث والتطوير، ومساعدة موظفيها على بلوغ أقصى طموحاتهم وإمكانياتهم. وترجع الشركة القابضة الفضل في نجاحها المستمر إلى فريقها المتعاون الحريص على أخذ زمام المبادرة والذي يضم نخبة من الخبراء وأفضل العقول في البلاد الذين يكرسون جهودهم لضمان قدرة قطر على تجاوز أي تحديات تعترض طريقها حاضرًا ومستقبلًا.
-مسؤولة إسرائيلية تنشر صورا لها مع محمد وعبدالله ابني زايد: استقبلونا بحرارة
نشرت موظّفة ضمن طاقم رئيس الوزراء الإسرائيلي، "نفتالي بينيت"، صورتين لها مع ولي عهد أبوظبي "محمد بن زايد" ووزير الخارجية الإماراتي "عبدالله بن زايد".
وكتبت الموظفة التي تدعى "إدنا حالباني"، في تغريدة لها على حسابها على "تويتر"، مرفقة بالصورتين: "هذا ولي العهد، الشيخ محمد بن زايد، والثاني الذي أجلس معه بهدوء هو وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد، وقد قمت بزيارات لا حصر لها على مر السنين، وكانت زيارة أبوظبي واحدة من الأكثر إثارة، لقد تم الترحيب بنا بحرارة بما يُدفئ القلب".
وكان "بينيت" وصل، مساء الأحد الماضي، إلى الإمارات في أول زيارة رسمية لرئيس وزراء إسرائيلي منذ إقامة علاقات دبلوماسية بين البلدين العام الماضي.
وجاءت الزيارة تلبية لدعوة "محمد بن زايد"، الذي التقاه الإثنين الماضي.
وخلال الزيارة، وجه "بينيت" دعوة إلى "بن زايد" لزيارة الأراضي المحتلة، قبلها الأخير.
وكانت الإمارات، العام الماضي، أول دولة خليجية توقع اتفاقا لتطبيع العلاقات مع الدولة العبرية، قبل أن تحذو حذوها البحرين، ثم المغرب والسودان.
وقوبل الاتفاق بتنديد فلسطيني واسع، حيث اعتبرته الفصائل والقيادة الفلسطينية "خيانة" من الإمارات وطعنة في ظهر الشعب الفلسطيني.
ومع ذلك، افتتحت الإمارات سفارتها بتل أبيب في يوليو/تموز الماضي، كما افتتح وزير الخارجية الإسرائيلي "يائير لابيد" سفارة إسرائيل في أبوظبي وقنصليتها في دبي في يونيو/حزيران الماضي.
-مجلس الشورى يشارك في الملتقى التاسع للبرلمانيين ضد الفساد
شارك مجلس الشورى، اليوم، في الملتقى التاسع للبرلمانيين ضد الفساد، الذي عقد على هامش المؤتمر التاسع للدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، في مدينة /شرم الشيخ/ بجمهورية مصر العربية.
مثل مجلس الشورى في الملتقى، الذي عقد تحت شعار "تطبيق النزاهة"، كل من سعادة الدكتور علي بن فطيس المري، وسعادة السيد ناصر بن مترف الحميدي، وسعادة السيد سالم بن راشد المريخي، أعضاء المجلس.
وشارك في فعاليات الملتقى عدد من البرلمانيين ورؤساء المكاتب الوطنية الأعضاء في المنظمة العالمية للبرلمانيين ضد الفساد.
وخلال مداخلة له، شدد رئيس الملتقى السيد فضلي زون، رئيس لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان الإندونيسي، على أهمية إعطاء دور أكبر للبرلمانيين في أعمال مؤتمر الدول الأطراف في اتفاقية مكافحة الفساد، من خلال دفع مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة والأمانة العامة للاتفاقية إلى تبني مبادرة جديدة لتفعيل وترجمة قدرات البرلمانات في مختلف دول العالم في العمل الدولي لمكافحة الجريمة والفساد.
كما جرى، خلال الملتقى، التطرق إلى عدد من الموضوعات، كان من أبرزها الإسهام الذي يقدمه أعضاء البرلمانات في مختلف دول العالم فيما يتعلق باتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، سواء كان ذلك عبر التشريع الوطني أو الرقابة البرلمانية على تنفيذ مضامين وفصول الاتفاقية.
جدير بالذكر أن دولة قطر ترأس المنظمة العالمية للبرلمانيين ضد الفساد منذ العام 2019.
-أمير قطر وعاهل المغرب يبحثان العلاقات الثنائية والقضايا الدولية
تلقى أمير قطر الشيخ "تميم بن حمد آل ثاني"، الجمعة، اتصالا هاتفيا من العاهل المغربي الملك "محمد السادس"، بحثا خلاله العلاقات الثنائية والقضايا الدولية ذات الاهتمام المشترك.
ووفق ما أوردته وكالة الأنباء القطرية "قنا"، فقد جرى خلال الاتصال "بحث العلاقات الأخوية الوطيدة بين البلدين الشقيقين وسبل تعزيزها، والقضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك".
وترتبط قطر بعلاقات قوية ووطيدة مع المغرب، كما أن موقف الدوحة من مشكلة قضية الصحراء المغربية واضح بدعمها الحل السياسي والدائم والمتوافق في إطار سيادة المملكة المغربية.
تعليقات
إرسال تعليق