-طائرتان للموساد وسلاح الجو الأمريكي تهبطان في أبوظبى
هبطت طائرتان، إحداهما تابعة لجهاز المخابرات الإسرائيلية الخارجية، "الموساد"، والأخرى لسلاح الجو الأمريكي في مطار أبوظبي، الخميس.
وقال المراسل العسكري لهيئة البث الإسرائيلية الرسمية، "إيتاي بلومنتال" في تغريدة عبر"تويتر": "الآن في أبوظبي: طائرة تنفيذية للموساد، وأخرى VIP تابعة لسلاح الجو الأمريكي، هبطتا معًا في العاصمة الإماراتية".
وأشار في التغريدة ذاتها إلى أن الطائرتين أقلعتا صباح الخميس من إسرائيل، دون مزيد من التفاصيل.
والأسبوع الماضي، وصل قائد القوات الجوية الإماراتية، اللواء الركن طيار "إبراهيم ناصر محمد العلوي" إلى إسرائيل للاطلاع على أكبر مناورات جوية تجريها تل أبيب، بمشاركة عدة دول، أطلقت عليها "العلم الأرزق".
ووقعت الإمارات وإسرائيل، منتصف سبتمبر/أيلول 2020، اتفاقية لتطبيع العلاقات بينهما، برعاية الرئيس الأمريكي السابق "دونالد ترامب".
ومنذ ذلك الوقت، أبرم البلدان اتفاقيات تعاون في مختلف القطاعات، خاصة الأمنية والاقتصادية والسياحية، كما تبادلا السفراء والزيارات الرسمية.
-الملك سلمان يمنح الجنسية السعودية لأصحاب الخبرات المميزة
أصدر العاهل السعودي الملك "سلمان بن عبدالعزيز" الخميس موافقة على منح الجنسية لعدد من أصحاب الخبرات المميزة.
وصدرت الموافقة الملكية على منح الجنسية السعودية لعدد من المميزين، من أصحاب الكفاءات والخبرات والتخصصات النادرة، بحسب ما أفادت وكالة الأنباء السعودية (واس) الخميس.
يأتي ذلك، على ضوء الأمر الملكي السابق بفتح باب تجنيس الكفاءات الشرعية والطبية والعلمية والثقافية والرياضية والتقنية بما يسهم في تعزيز عجلة التنمية، ويعود بالنفع على المملكة في المجالات المختلفة، تماشياً مع رؤية 2030 الهادفة إلى تعزيز البيئة الجاذبة التي يمكن من خلالها استثمار الكفاءات البشرية واستقطاب المميزين والمبدعين، دون الكشف عن عددهم أو جنسياتهم أو تخصصاتهم .
وقبل نحو عامين وافق الملك "سلمان" على تجنيس الكفاءات المتميزة في عدد من المجالات الشرعية والطبية والعلمية والثقافية والرياضية والتقنية، بما يسهم في تعزيز التنمية في السعودية.
-أردوغان: اليونان تحولت إلى قاعدة عسكرية أمريكية
اعتبر الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" الخميس، أن اليونان بإقامتها قاعدة في جزيرة ألكسندروبوليس (دادا آغاتش)، تحولت إلى قاعدة عسكرية أمريكية.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي مشترك، الخميس، عقده "أردوغان" مع رئيس الوزراء المجري "فيكتور أوربان" في العاصمة أنقرة.
وقال "أردوغان" إن "الولايات المتحدة تستخدم القواعد العسكرية في اليونان، وعددها كبير لدرجة لا يمكن حسابها، ولذا تحولت اليونان عمليا إلى قاعدة للولايات المتحدة".
وأشار إلى أن إقامة قاعدة عسكرية جديدة للقوات الأمريكية في الجزيرة جزء صغير فقط من هذه العملية.
وتابع: "لماذا يحدث ذلك؟ تحدثت عن هذا الأمر مع الرئيس الأمريكي، جو بايدن، لكن لا يوجد هناك أي رد. وتصرفات اليونان في المنطقة غير صائبة".
وشدد "أردوغان" على ضرورة اتفاق الدول الـ3 حول هذا الموضوع باعتبارها حليفة في الناتو، خاصة أن تركيا تعد الثانية بعد الولايات المتحدة من حيث الإسهام المالي والقوة العسكرية حسب قوله.
وأبرمت الولايات المتحدة واليونان يوم 14 أكتوبر/تشرين الأول اتفاقا يوسع التعاون العسكري بين البلدين بما في ذلك عبر السماح للطرف الأمريكي بإقامة 4 قواعد جديدة في الأراضي اليونانية بما في ذلك في الجزيرة المشار إليها سابقا.
وتقول اليونان إن هذه العملية تهدف إلى ضمان أمنها في حال تعرضها لهجوم من قبل تركيا في ظل العلاقات المتوترة بينهما، بينما يعتبر بعض الخبراء أن التوسع الأمريكي في المنطقة موجه ضد روسيا.
وبخصوص التعامل مع طالبي اللجوء قال "أردوغان": "لدينا كل الوثائق التي تثبت خرق اليونان قوارب طالبي اللجوء وبالتالي حكمها عليهم بالموت".
وحول العلاقات الثنائية مع المجر، أكد أن البلدين يهدفان إلى رفع حجم التبادل التجاري إلى 6 مليارات في مرحلة أولى.
وأضاف: "سنحتفل بإعلان 2024 عام الثقافة التركي المجري".
-نصرالله: السعودية تدفع حلفاءها بلبنان لقتالنا وزيارة بن زايد لسوريا إعلان هزيمة
اتهم الأمين العام لـ"حزب الله" اللبناني "حسن نصر الله"، السعودية بأنها تسعي لإشعال حرب أهلية في بلاده حيث تريد من حلفائها هناك أن يخوضوا حربا أهلية مع حزب الله خدمة لإسرائيل وأمريكا.
وأضاف "نصرالله" خلال كلمة الخميس، أن السعودية "لم تعط لبنان أي مساعدة منذ سنوات لأنها تريد حربا أهلية"، موضحا أن "هناك صنفين في لبنان أحدهما لا يريد حربا أهلية وآخر لا يقدر على خوض هكذا حرب".
وشدد زعيم حزب الله على ضرورة "رفض الإملاءات الخارجية"، معتبرا أن "الدولة التي تقبل هذه الإملاءات تكذب فيما يتعلق بالسيادة".
ورأى "نصرالله" أن "لدى السعودية مشكلة مع المقاومة في لبنان.. نعرف الدور السعودي في حرب تموز والتحريض السعودي من أجل مواصلة تلك الحرب".
ولفت إلى أن وزير الخارجية السعودي، "فيصل بن فرحان"، نفسه اعترف بأن مشكلته مع لبنان هي مع "حزب الله"، كما "اعترفت السعودية كذلك بأن مشكلتها مع لبنان هي اليمن".
وأردف الأمين العام لـ"حزب الله" أن "المزاعم السعودية هذه سخيفة والأسخف منها هو فكرة الاحتلال الإيراني للبنان".
وذكر أن السعودية هي من افتعلت الأزمة الأخيرة مع لبنان، على خلفية تصريحات وزير الإعلام اللبناني "جورج قرداحي" عن حرب اليمن، التي قال فيها إنها حرب عبثية وأن الحوثيين يدافعون عن أرضهم.
وعقب "نصرالله" معلقا على سحب السعودية ودول خليجية سفرائها من لبنان على خلفية أزمة "قرداحي" وسط خطوات تصعيدية أخرى قائلا: "لسنا معنيين بالتصعيد".
واعتبر أمين حزب الله أن "ردة فعل السعودية على تصريحات الوزير قرداحي مبالغ فيها جدا جدا جدا"،
وأوضح: "هناك مسؤولون أمريكيون ودبلوماسيون عرب وصفوا الحرب على اليمن بعبارات أقسى من تصريح قرداحي. وهناك دول شتمت رسول الله وقام رؤساء تلك الدول بحماية الشاتمين ولم تفعل السعودية شيئا لهم".
وتساءل "نصرالله": "السعودية قدمت نفسها صديقة لجزء كبير من الشعب اللبناني.. فهل يتعاطى كذلك الصديق؟".
وأردف: "سوريا التي نقول عنها إنّها صديقة لبنان لم تقدم على خطوة ضد بلدنا رغم شتمها خلال 16 عاما. إنها لم تقف عائقا دون وصول الغاز والكهرباء إلى لبنان رغم الحملات والشتائم والاعتداءات. إيران كذلك واصلت استعدادها لتقديم المساعدة ولم تمنن أحدا رغم الحملات والشتائم".
وعلى صعيد آخر، اعتبر الأمين العام لحزب الله اللبناني أن الاتصالات الأخيرة بين سوريا والإمارات "تساوي الاعتراف العربي بانتصار سوريا".
وقال إن "زيارة وزير الخارجية الإماراتي إلى دمشق الثلاثاء اعتراف عربي بهزيمة المشروع الذي أنفقت فيه مئات مليارات الدولارات، وهذه الزيارة إعلان هزيمة".
تسلم فخامة الرئيس الدكتور فرانسيسكو جوتيريس لوألو رئيس جمهورية تيمور ليستي الديمقراطية، عبر تقنية الاتصال المرئي، أوراق اعتماد سعادة السيدة فوزية بنت إدريس سلمان السليطي، سفيراً فوق العادة مفوضا (غير مقيم) لدولة قطر لدى جمهورية تيمور ليستي الديمقراطية.
ونقلت سعادة السفيرة تحيات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، إلى فخامة رئيس جمهورية تيمور ليستي الديمقراطية وتمنيات سموه لفخامته بموفور الصحة والسعادة، ولحكومة وشعب جمهورية تيمور ليستي الديمقراطية دوام التقدم والازدهار.
من جانبه، حمل فخامة رئيس جمهورية تيمور ليستي الديمقراطية، سعادة السفيرة، تحياته إلى حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، متمنياً لسموه موفور الصحة والسعادة، ولدولة قطر استمرار التقدم والتنمية والازدهار.
-قمة افتراضية مرتقبة بين الرئيسين الأمريكي والصيني الإثنين
يعقد الرئيسان الأمريكي "جو بايدن" والصيني "شي جين بينج" قمة افتراضية، الإثنين، بشأن التجارة وحقوق الإنسان والأنشطة العسكرية.
ويعتقد مسؤولون أمريكيون أن التواصل المباشر بين الرئيسين هو أفضل طريقة لمنع العلاقة بين أكبر اقتصادين في العالم من الانزلاق نحو الصراع، حسبما نقلت رويترز.
ونقلت صحيفة "بوليتيكو" عن مسؤول بالإدارة الأمريكية قوله إنه من المقرر عقد قمة افتراضية طال انتظارها بين "بايدن" و"شي" مساء 15 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري (الإثنين).
-تشريع جديد في الكونغرس الأمريكي لوقف تسليح النظام السعودي
أعلنت العضو في الكونغرس الأمريكي إلهان عمر عن طرح تشريع لوقف تسليح النظام السعودي في ظل تصاعد انتهاكاته لحقوق الإنسان داخل المملكة وجرائم الحرب في اليمن.
وأيدت عمر مبادرات عدد من أعضاء الكونغرس الأمريكي في رفض تقديم أي شكل لتسليح النظام السعودي بوضعه الحالي.
وكتبت عمر على حسابه في تويتر إن بيع الأسلحة للسعودية وهم يواصلون ذبح اليمنيين أمر غير مقبول.
وأضافت إذا كنا نؤمن حقًا بوضع حقوق الإنسان في قلب سياستنا الخارجية، فلن نقوم بتسليح منتهكي حقوق الإنسان.
وهاجم معهد كوينسي الدولي للأبحاث موافقة إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن على أول صفقة عسكرية للسعودية، معتبرا أنها تشجع على المزيد من الانخراط السعودي بارتكاب جرائم حرب في اليمن والقمع الداخلي.
وذكر المعهد في تحليل له أنه في أول خطاب رئيسي للسياسة الخارجية في رئاسته، تعهد الرئيس بايدن بإنهاء “كل الدعم الأمريكي للعمليات الهجومية في الحرب في اليمن، بما في ذلك مبيعات الأسلحة ذات الصلة” ، والتزم بـ “تكثيف دبلوماسيتنا لإنهاء الحرب”.
وأشار إلى أن إدارة بايدن أرسلت قبل أيام إلى الكونغرس قانونا تكليف إخطارا من مبيعات الأسلحة المقترحة لأول مرة إلى السعودية منذ تولي الرئيس بايدن تتضمن 280 صواريخ جو-جو و596 قاذفات صواريخ السكك الحديدية بقيمة تصل إلى 650 مليون دولار.
وبحسب المعهد أدت المساعدة الأمنية الأمريكية لتكرار انتهاكات حقوق الإنسان مثل السعودية إلى القمع الداخلي، وهشاشة الدولة، وعدم الاستقرار الاستراتيجي.
ونتيجة لذلك، أثارت مبيعات الأسلحة إلى السعودية معارضة متزايدة من الحزبين الديمقراطي والجمهوري على حدا سواء.
ومع ذلك، استمرت الولايات المتحدة في متابعة بيع الأسلحة المقترح للسعودية، مما يشير إلى أن أهداف بايدن الأمنية المحدودة تجاه إيران تعيق تحرك الولايات المتحدة لحل الأزمة في اليمن.
إذن ، من المحتمل أن ينبع البيع المقترح من قلق إدارة بايدن بشأن تكنولوجيا الطائرات بدون طيار الإيرانية والجهود المبذولة لطمأنة المملكة العربية السعودية بالالتزام المستمر بالعلاقة الأمريكية السعودية قبل المحادثات النووية مع إيران.
بدلاً من ذلك ، يجب على إدارة بايدن أن تشترط أي مبيعات مستقبلية بامتيازات سعودية في عملية السلام في اليمن وتنفيذ قانون حقوق الإنسان فيما يتعلق بالبيع.
شجع الوعد الأولي الذي قدمته الإدارة بإنهاء دعم العمليات الهجومية في اليمن منظمات حقوق الإنسان.
ومع ذلك، إدارة الرئيس بايدن منذ ذلك الحين واجهت انتقادات من جماعات الدعوة لعدم وضوح الخطوط الفاصلة بين الدعم الهجومية والدفاعية لقوات التحالف التي تقودها السعودية في اليمن، بما في ذلك بعد الإدارة قرار تمديد 500 مليون دولار في عقود الصيانة لطائرات الهليكوبتر العسكرية السعودية في سبتمبر 2021.
وحتى أن نسخة مجلس النواب من قانون تفويض الدفاع الوطني السنوي، المتوقف حاليًا في مجلس الشيوخ، تتضمن تدبيرًا مدعومًا تقدميًا يحظر دعم الصيانة الذي يمكّن التحالف من شن ضربات ضد الحوثيين.
وفي إعلان عن إشعار الخميس الماضي، أشارت وزارة الخارجية إلى “زيادة الهجمات عبر الحدود ضد السعودية العام الماضي” واستخدام صواريخ جو-جو في اعتراض تلك الهجمات.
وشدد متحدث باسم وزارة الخارجية بالمثل على الدفاع عن النفس السعودي، واصفًا الصفقة المقترحة بأنها “تتماشى تمامًا مع تعهد الإدارة بالقيادة الدبلوماسية لإنهاء الصراع في اليمن مع ضمان أن المملكة العربية السعودية لديها وسائل للدفاع عن نفسها من الهجمات الجوية الحوثية المدعومة من إيران.”
واتهمت السلطات السعودية طائرات بدون طيار الحوثي لشن هجمات على السعودية المطارات والنفط المرافق.
ومع ذلك كان القلق الأمريكي المتزايد ليس فقط بشأن استخدام الحوثيين للطائرات بدون طيار، ولكن أيضًا بشأن قدرات الطائرات بدون طيار لإيران وشركائها الآخرين.
انتشرت الطائرات بدون طيار في جميع أنحاء المنطقة واستخدمت بشكل متزايد من قبل الجهات الفاعلة غير الحكومية، وهو سباق تسلح يجادل العديد من المحللين بأن الولايات المتحدة بدأت باحتضانها غير المقيد لتكنولوجيا الطائرات بدون طيار.
وباستخدام طائرات صغيرة بدون طيار لمضايقة المملكة العربية السعودية، وسعت إيران من تكتيكاتها غير المتكافئة.
في أكتوبر 2021 أعلنت الولايات المتحدة عقوبات على الكيانات والأفراد الذين دعموا برنامج الطائرات بدون طيار التابع للحرس الثوري الإيراني، وردًا على استهداف طائرات إيرانية بدون طيار القوات الأمريكية في العراق.
إذا كانت الصفقة نفسها تتحدث عن استمرار انشغال إدارة بايدن بإيران، فإن توقيت الإعلان يتحدث عن استمرار إعطاء الأولوية للإدارة لممالك الخليج.
مثل إدارة أوباما ، غالبًا ما قدمت وزارة خارجية بايدن تحديثات بشأن المفاوضات النووية مع إيران جنبًا إلى جنب مع مبيعات الأسلحة لشركاء خليجيين مثل الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية.
تهدف مبيعات الأسلحة هذه ، مثل التدريب التكتيكي وأشكال أخرى من التعاون الأمني ، إلى تعزيز التحالفات الأمريكية في الخليج وتوضيح التزام بايدن المستمر بسياسة إيران ذات الشقين التي تميز بين أهداف الدفاع النووية والتقليدية.
يأتي إشعار بيع الأسلحة أيضًا في الوقت الذي ينشغل فيه الكونغرس بتمرير جدول الأعمال المحلي لإدارة بايدن. أمام الكونجرس 30 يومًا فقط لتمرير قرار مشترك يحظر البيع وحشد الأغلبية العظمى للتغلب على حق النقض المفترض.
مع بقاء أقل من شهر من العمل التشريعي قبل نهاية العام وجدول يشمل مشروع قانون المصالحة ، وقانون إعادة البناء بشكل أفضل ، وقانون تفويض الدفاع الوطني ، من غير المرجح أن يجمع الكونجرس الأصوات اللازمة لمنع البيع.
على الرغم من أن لجنة المشرعين قد أدخلت اثنين من مشاريع القوانين التي من شأنها تسهيل إشراف الكونغرس في مثل هذه الحالات، والقانون الحالي يعوق الضوابط والتوازنات التي يمكن أن تصون حقوق الإنسان في عمليات نقل الأسلحة.
مع احتمال استمرار بيع الأسلحة الأخير ، يبدو أن إعادة تأكيد دعم الولايات المتحدة لممالك الخليج العربي ضد إيران سوف يفوق الأهداف السامية لحقوق الإنسان في خطاب بايدن الأول.
ويأتي الإخطار ببيع السلاح الأخير للسعودية في أعقاب تقارير تفيد بأن الحكومة السعودية تسعى للحصول على مساعدة أمريكية في الدفاع ضد هجمات الحوثيين ، فيما تضغط الولايات المتحدة على السعودية لإنهاء حصار الموانئ اليمنية.
في المضي قدمًا في البيع دون أي تغيير ذي مغزى في السلوك السعودي ، تشير إدارة بايدن إلى الدعم غير المشروط لتحركات التحالف الذي تقوده السعودية ، مما يرسخ التوترات القائمة في الخليج – ودور أمريكا فيه – ويزيد من مخاطر سباقات التسلح وغير المقصودة. التصعيد.
تعليقات
إرسال تعليق