-رئيس مجلس الشورى يشارك في جلسة مناقشة "البند الطارئ" ضمن أعمال الجمعية العامة للاتحاد البر
شارك سعادة السيد حسن بن عبدالله الغانم رئيس مجلس الشورى، اليوم، في الجلسة العامة لأعمال الجمعية العامة الثالثة والأربعين بعد المائة للاتحاد البرلماني الدولي، والتي تستضيفها العاصمة الإسبانية مدريد، تحت عنوان /التحديات المعاصرة التي تواجه الديمقراطية: التغلب على الانقسامات وبناء المجتمع/.
ناقشت الجلسة ،طلبات إدراج البند الطارئ على جدول أعمال الجمعية، وفي هذا الصدد، تم الاتفاق على سحب كافة الطلبات من قبل واضعيها، باستثناء الطلب الذي تقدم به الاتحاد البرلماني الأفريقي بعنوان "حشد الدعم البرلماني العالمي لتحقيق الإنصاف في التلقيح في مجال مكافحة جائحة /كوفيد-19/"، حيث تم اعتماد الطلب، فضلاً عن مواصلة المناقشات العامة.
ومن المقرر أن يحال الطلب إلى اللجنة المختصة لإعداد مشروع القرار ومن ثم التصويت للمصادقة عليه من قبل الجمعية العامة للاتحاد البرلماني الدولي.
شارك في الجلسة سعادة السيد عبدالله بن إبراهيم الحمر سفير دولة قطر لدى مملكة إسبانيا، وعدد من أعضاء وفد مجلس الشورى.
كشفت تقارير دولية أن جاريد كوشنر صهر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب وجد ضالته في السعودية لجمع استثمارات مالية بعد أن رفضته كل من الإمارات وقطر.
وذكرت صحيفة Daily Mail واسعة الانتشار أن كوشنر يحاول زيادة رأس مال شركته الاستثمارية من خلال اللجوء إلى صندوق الاستثمارات السعودي البالغ قيمته 450 مليار دولار.
وأشارت إلى أن ذلك جاء بعد أن وجد كوشنر اهتماماً من قادة السعودية بعد أن رفض قادة قطر والإمارات الاستثمار في شركته.
وأفادت تقارير أن صهر الرئيس السابق كان يتواصل مع بعض الاتصالات التي بناها خلال إدارة حماه للاستثمار في شركة جديدة.
وقد تواصل كوشنر مع قادة المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة ودول الخليج الفارسي الأخرى في محاولة للحصول على دعم لشركة “أفينيتي بارتنرز”، الشركة الجديدة لكوشنر، وفقا لصحيفة “نيويورك تايمز”.
وقالت التايمز إن المدير السابق لمكتب الابتكار الأمريكي وكبير مستشاري والد زوجته، دونالد ترامب،لم ينجح تماما في جهوده، التي تسعى إلى جمع مبلغ “بمليارات الدولارات المنخفضة” بحلول أوائل العام المقبل.
وورد أن الحكام في كل من قطر والإمارات العربية المتحدة رفضوا الاستثمار في “التقارب”. ومع ذلك، يزعم أن كوشنر وجد اهتماما من المملكة العربية السعودية وصندوق الاستثمارات العامة في المملكة الذي تبلغ قيمته 450 مليار دولار.
وذكرت صحيفة التايمز أن صندوق الاستثمار السعودي يجري حاليا مفاوضات مع كوشنر حول “استثمار كبير”.
فضل كوشنر الإماراتيين في خلافهم مع القطريين خلال فترة عمله في البيت الأبيض.
وفي حين تنظر الإمارات العربية المتحدة إلى كوشنر على أنه حليف، إلا أنها شككت في فطنته التجارية السابقة، التي تقتصر إلى حد كبير على الوقت الذي قضاه في إدارة الأعمال العقارية لعائلته.
أصبح كوشنر مقربا من ولي عهد السعودي محمد بن سلمان، مدافعا عن رئيس الدولة عندما قررت الاستخبارات الأمريكية أنه أمر بقتل الكاتب الصحفي في صحيفة واشنطن بوست جمال خاشقجي بسبب انتقاد العائلة المالكة.
كما ضغط على ترامب للقيام بأول زيارة دولية له إلى الرياض في عام 2017.
ويشكك خبراء الأخلاقيات في محاولة كوشنر لجمع الأموال من المسؤولين الذين تعامل معهم نيابة عن الحكومة، لا سيما مع شبح ترشح ترامب للرئاسة مرة أخرى في عام 2024.
عندما يبدأ المسؤولون السابقون في البيت الأبيض بالصرف في وقتهم خدموا مع حكومتنا من خلال التودد إلى الملوك، فهذا يقلب المعدة قليلا. هل هو غير قانوني؟ لا، قال بينيمان، المؤسس والرئيس التنفيذي لدعاة الحكومة الرشيدة القضية الأولى. هل هو مستنقع ونفاق على ما يبدو؟ نعم’
كان عمل كوشنر المميز في الشرق الأوسط في ظل حماه هو اتفاقات أبراهام، وهي سلسلة من المعاهدات التي فتحت العلاقات الدبلوماسية بين إسرائيل ومختلف الدول العربية.
وقد انتقل كبير المستشارين السابقين إلى ميامي مع زوجته إيفانكا وأطفالهما منذ مغادرته البيت الأبيض.
لم يرغب كوشنر في العودة إلى السياسة، لكنه حاول بناء عمله في الشرق الأوسط من خلال إنشاء منظمة غير ربحية تسمى معهد اتفاقات إبراهيم للسلام.
وقد أطلق “أفينيتي” في ميامي في الأشهر الأخيرة، ويأمل في العمل بشكل كبير في الشرق الأوسط، مع التركيز على بناء العلاقات بين الإسرائيليين والسعوديين.
وقد بدأ كوشنر التوظيف، وسيبدأ كرئيس تنفيذي في مراجعة الاستثمارات من الولايات المتحدة في الأشهر المقبلة.
-المفوضية الأوروبية: نخوض سباقا مع الزمن ضد متحور أوميكرونأعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية، "أورسولا فون دير لايين"، الأحد، أن هناك "سباقا مع الزمن" لمواجهة متحور "أوميكرون" الجديد لفيروس كورونا.
وقالت "دير لايين"، خلال مؤتمر صحفي عقدته، تعليقا على انتشار السلالة الجديدة: "نعلم أننا نخوض الآن سباقا مع الوقت".
وأوضحت أن الشركات المصنعة للقاحات تحتاج إلى ما بين أسبوعين و3 أسابيع "لتكوين رؤية شاملة عن خصائص طفرات" الفيروس.
وسبق أن قال المركز الأوروبي لمكافحة الأمراض والوقاية منها، في بيان، إن "المستوى العام للخطر الناتج عن نسخة أوميكرون بالنسبة إلى الاتحاد الأوروبي والمنطقة الاقتصادية الأوروبية يقدر ما بين المرتفع إلى المرتفع جدا".
وتم تسجيل أول إصابة بسلالة "أوميكرون"، في بوتسوانا يوم 11 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، لدى مواطن من جنوب أفريقيا، حيث تم رصد العدد الأكبر من المرضى بها وتجاوز 80 مصابا.
وتحمل هذه النسخة عددا قياسيا من التحورات حيث يبلغ 50، بما في ذلك أكثر من 30 طفرة في بروتين "سبايك" الذي يتسلل من خلاله الفيروس إلى جسد الإنسان، وسط مخاوف واسعة من أن هذه السلالة أكثر عدوى من سابقاتها وقادرة على مقاومة اللقاحات.
وعقب اكتشافه، أعلنت العديد من الدول خلال الأيام القليلة الماضية تعليق الرحلات الجوية إلى عدة دول إفريقية انتشر فيها "أوميكرون".
-مجلس الشورى يشارك في إطلاق الشبكة البرلمانية لحركة عدم الانحيازشارك مجلس الشورى، في الفعالية التي أقيمت، اليوم، للإطلاق الرسمي للشبكة البرلمانية لحركة عدم الانحياز، وذلك على هامش أعمال الجمعية العامة الـ143 للاتحاد البرلماني الدولي والمنعقدة حالياً في العاصمة الإسبانية مدريد.
مثّل المجلس في الفعالية سعادة السيد ناصر بن محمد الجفالي النعيمي، وسعادة السيد ناصر بن حسن بن دندون الكبيسي، عضوا مجلس الشورى، وبحضور سعادة السيدة صاحبة غافاروفا رئيسة برلمان أذربيجان، حيث ستستضيف جمهورية أذربيجان الشبكة البرلمانية لحركة عدم الانحياز التي تمثل 120 دولة.
كما حضر سعادة السيد دوارتي باتشيكو رئيس الإتحاد البرلماني الدولي، وسعادة السيد مارتن تشونغونغ الأمين العام للاتحاد، وعدد من رؤساء البرلمانات ورؤساء الوفود البرلمانية المشاركة في أعمال الجمعية العامة.
وشهدت الفعالية أيضاً، إلقاء عدد من الكلمات تناولت موضوع توسيع التعاون ضمن حركة عدم الانحياز من خلال تعزيز قيم التعددية والحفاظ عليها، فضلا عن سبل توسيع التعاون مع برلمانيي الدول الأعضاء في الحركة، ليكون لهم دور بناء في تحقيق مبادئ الحركة، انطلاقا من الإيمان بدور البرلمانيين الهام في ضمان الامتثال الكامل والفعال للمبادئ التأسيسية للحركة .
-نتنياهو: ضعف حكومة بينت أمام إيران أبعد دولا عربية عن إسرائيل
زعم زعيم المعارضة الإسرائيلية رئيس الحكومة السابق "بنيامين نتنياهو"، أن دولا عربية (لم يسمها) آخذة في الابتعاد عن إسرائيل؛ بسبب الضعف الذي أظهرته حكومة "نفتالي بينيت" أمام إيران.
جاء ذلك فى تصريحات أدلي بها “نتنياهو" للقناة 14 العبرية مساء الأحد، قال فيها إن "المشكلة هي أن العلاقات مع الدول العربية تبتعد حاليا عن إسرائيل بسبب موقف الحكومة الضعيف ضد إيران"
وعقب بأن "المشكلة الإيرانية لها حلول جاهزة وقد أعددنا لها، وهناك خيارات متاحة لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي".
وأضاف: "هناك شعور عالمي بضعف الحكومة الإسرائيلية وغياب القيادة"، معتبرا أن إرسال الوفود إلى إيران وتركيا ليس صدفة.
وتابع "نتيناهو": "سأفعل كل ما في وسعي للإطاحة بالحكومة، وأتمنى ألا يستغرق الأمر ثلاث سنوات".
وذكر أنه يفضل في الوقت الحالي أن يكون وزير الدفاع الإسرائيلي "بيني جانتس" هو رئيس الوزراء، وليس "بينت" أو "يائير لابيد" وزير الخارجية.
وأوضح أنه على "جانتس" أن يختار بين أن يكون رئيس وزراء في حكومة بشراكة "أزرق أبيض" و"الليكود"، أو وزيرا للدفاع بتلك الحكومة الضعيفة.
ويأتي حديث "نتنياهو"، رغم تصاعد التهديدات بأعمال عسكرية بين إيران وإسرائيل بشكل ملفت، بالتزامن مع عودة مفاوضات الاتفاق النووي بين إيران والدول الكبرى.
تنظر إسرائيل إلى إيران على أنها تمثل تهديدا وجوديا، وحذرت من أنها ستستخدم القوة العسكرية إذا لزم الأمر لمنع إيران من تطوير أسلحة نووية.
كما نفذت إسرائيل مئات الغارات الجوية على أهداف عسكرية مرتبطة بإيران في سوريا المجاورة في العقد الماضي، لكنها نادرا ما تعترف بعملياتها.
-ؤتمر بإسطنبول يطالب السعودية بإطلاق سراح المعتقلين الفلسطينيين والأردنيين
طالب المؤتمر الشعبي العام لفلسطينيي الخارج، السبت، السلطات السعودية بالإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين والأردنيين، والذين تتهمهم الرياض بدعم المقاومة.
وخلال لقاء عقد في إسطنبول، طالب أمين عام المؤتمر "منير شفيق"، السلطات السعودية بإنهاء ملف المعتقلين البالغ عددهم نحو 60 شخصا.
وأوضح "شفيق"، في بيان نشره موقع المؤتمر، أن 4 من بين المعتقلين هم أعضاء في المؤتمر، في إشارة إلى ممثل حركة "حماس" في المملكة "محمد الخضري"، ونجله "هاني"، بالإضافة إلى "أمين العصار"، و"عبدالرحمن فرحانة".
ونقل الموقع عن "مي"، ابنة "محمد الخضري" قولها إن والدها عاش في السعودية أكثر من 30 عاماً وأسس لعلاقة مع المملكة بشكل رسمي وبصفة رسمية.
وأشارت "الخضري" إلى أن اعتقال والدها في الرابع من نيسان/ أبريل عام 2019 تزامن مع انتشار جائحة كورونا، في الوقت الذي توقفت خلاله المحاكمات ومُنعت الزيارات.
وأفادت بأن والدها تم نقله بعد مدة من اعتقاله لسجن أبها بمدينة عسير مع باقي المعتقلين السياسيين، "في ظل إهمال للرعاية الصحية".
وكانت السلطات السعودية أصدرت حكماً بالسجن مدة 15 عاماً على "الخضري"، رغم معاناته من ظروف صحية سيئة جدا (مصاب بالسرطان)، إضافة إلى أنه تجاوز الثمانين من عمره.
وقالت "مي الخضري": "ما يمر به الوالد هو موت بطيء فقد أصبح بحاجة ماسة للعلاج".
وفيما يتعلق بتحركهم لمحاولة الإفراج عن والدها، قالت "مي": "تقدمنا للمحكة بطلب استئناف للحكم، وتم تحديد موعد في 8/ديسمبر للاستئناف والنظر في إلغاء الحكم".
يذكر أن الأحكام التي أصدرتها السعودية ضد المعتقلين تراوحت ما بين البراءة والحبس 22 عاما.
تعليقات
إرسال تعليق