التخطي إلى المحتوى الرئيسي

حصاد اليوم

 -وزير التجارة والصناعة يجتمع بوفد من الرابطة الألمانية الاتحادية للشركات الصغيرة والمتوسطة


اجتمع سعادة الشيخ محمد بن حمد بن قاسم آل ثاني وزير التجارة والصناعة، مع وفد من الرابطة الألمانية الاتحادية للشركات الصغيرة والمتوسطة (BVMW)  برئاسة السيد ماركوس يرغر المدير التنفيذي للرابطة.
جرى خلال الاجتماع استعراض أوجه تعزيز وتطوير التعاون التجاري والاقتصادي بين دولة قطر وجمهورية ألمانيا الاتحادية.
هذا وشهد سعادة وزير التجارة والصناعة توقيع مذكرة تفاهم بين وكالة ترويج الاستثمار في قطر والرابطة الألمانية الاتحادية للشركات الصغيرة والمتوسطة، وذلك لافتتاح مكتب تمثيلي للرابطة في دولة قطر ليكون الأول من نوعه في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي.
وقّع مذكرة التفاهم كلٌا من سعادة الشيخ علي بن الوليد آل ثاني، الرئيس التنفيذي لوكالة ترويج الاستثمار في قطر، والسيد ماركوس يرغر المدير التنفيذي للرابطة الألمانية الاتحادية للشركات الصغيرة والمتوسطة. 
وبهذه المناسبة، أشاد سعادة وزير التجارة والصناعة بأهمية هذه الخطوة مشيراً إلى أنها تعكس حرص حكومتي دولة قطر وجمهورية ألمانيا الاتحادية على ترسيخ أواصر الشراكة الاستراتيجية لاسيما في ضوء القواسم المشتركة التي تجمع الجانبين، والتي تمت ترجمتها إلى مبادرات من شأنها تعزيز التبادل التجاري والاستثماري بين البلدين.
وأضاف سعادته ان مذكرة التفاهم ستفسح المجال للشركات الألمانية الصغيرة والمتوسطة للتعرف والاستفادة من الفرص الاستثمارية والمزايا المتوفرة في دولة قطر فضلا عن إتاحة إمكانية التوسع نحو مختلف أسواق المنطقة.
ويهدف المكتب، الذي سيُباشر عملياته في مدينة الدوحة مطلع العام القادم، إلى تعزيز العلاقات القطرية – الألمانية في مجال الأعمال، من خلال ربط أعضاء الجمعية التسعمئة ألف بنظرائهم القطريين.

-لجنة المتابعة القطرية السعودية تعقد اجتماعها الثامن بالدوحة
عقدت لجنة المتابعة القطرية السعودية، اليوم، اجتماعها الثامن في مدينة الدوحة.
ترأس الاجتماع من جانب دولة قطر سعادة السفير علي بن فهد الهاجري، المبعوث الخاص لوزير الخارجية للشؤون الإقليمية، فيما ترأسه من الجانب السعودي سعادة السفير عيد بن محمد الثقفي، وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية والاقتصادية.
وتأتي أعمال اللجنة، استكمالاً لاجتماعاتها السابقة إنفاذاً لما تضمنه بيان "العُلا"، ووفقاً لإرادة قيادتي البلدين (حفظهما الله)، وبما يُحقّق مصالح وتطلعات الشّعبين الشّقيقين، بما يتضمن فتح آفاقٍ أعمقَ للعلاقات الأخوية التي تربط البلدين الشقيقين.

-صحيفة: بريطانيا تعزز علاقاتها مع إسرائيل عبر التصعيد ضد إيران وحماس
قالت صحيفة "ديلي تليجراف" إن بريطانيا وإسرائيل قررتا التحالف ضد إيران، مشيرة إلى أن تصنيف لندن حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، "إرهابية"، يأتي ضمن تصعيد هذا التعاون.
وألقت الصحيفة الضوء على تصريحات وزيري خارجية البلدين بأنهما سيعملان ليلا ونهارا لوقف إيران من الحصول على الأسلحة النووية، حيث سيوقعان، الإثنين، اتفاقية تاريخية لـ10 أعوام وتعميق العلاقات.
وفي مقال مشترك كتبته وزيرة الخارجية البريطانية "ليز تراس" ونظيرها الإسرائيلي "يائير لابيد"، ونشرته الصحيفة نفسها، قدما فيه عرضا لمذكرة التفاهم التي سيوقعان عليها.
وستشمل المعاهدة جعل إسرائيل واحدة من أهم حلفاء بريطانيا الموثوقين في وقف الهجمات الإلكترونية، حسب مسؤولين مطلعين في وزارة الخارجية البريطانية. وسيتم البدء في التفاوض على اتفاقية للتجارة في العام المقبل.
وسينضم المفاوضون البريطانيون إلى بقية الموقعين على الاتفاقية النووية أو خطة العمل الشاملة المشتركة في فيينا التي بدأت يوم الإثنين.
ولفتت الصحيفة إلى أن إسرائيل وبريطانيا تقيمان علاقات تجارية بقيمة 5 مليارات جنيه إسترليني.
وتوفر شركة "رولز- رويس" محركات طائرات لشركة الخطوط الإسرائيلية، وتوفر شركة الأدوية الإسرائيلية "تيفا" واحدة من كل ست وصفات طبية للخدمة الصحية الوطنية (أن أتش أس).
وقالت "تراس" و"لابيد" إن الكثيرون يشعرون حول العالم أن السماء تظلم بسبب وباء كورونا، وتهديد الإرهاب واللاعبين المعادين الذين يريدون أن تكون لهم اليد العليا.
وأضافوا: "لكننا نعتقد بالنهج الصحيح، وهو أن الحرية والديمقراطية ستنتصر فوق قوى الخبث؛ ولهذا السبب قررت إسرائيل والمملكة المتحدة توحيد قواهما معا في لندن واتخاذ خطوة كبيرة للإمام: تحويل العلاقات القريبة وجعلها شراكة أقرب من خلال الاتفاق رسميا على خطة استراتيجية للعقد المقبل، تشمل الأمن الإلكتروني والتكنولوجيا والتجارة والدفاع".
ولم يفت المسؤولان إدانة الهجوم الذي نفذه فلسطيني في القدس المحتلة، الأسبوع الماضي، وكذلك طرد سفيرة إسرائيل من جامعة في لندن، قائلين: "سنقف متحدين في شجب الهجمات المروعة على إسرائيل وممثليها، من الهجوم الأسبوع الماضي الذي نفذه متشدد من حماس في القدس إلى الملاحقة غير المقبولة لسفير إسرائيل تسيفي هوتوفلي في مدرسة لندن للاقتصاد".
وقالت الوزيرة البريطانية إنه "لا مكان لمعاداة السامية في أي مكان في العالم، ولهذا السبب تحركت بريطانيا بشكل حاسم لدعم إسرائيل وتصنيف حماس كمنظمة إرهابية بشكل كامل".
وتابعت: "سنعمل يدا بيد ضد النظام الإيراني ومنعه من التحول لقوة نووية، ذلك أن عقارب الساعة تدق وهو ما زاد من الحاجة للتعاون مع شركائنا وأصدقائنا لوقف طموحات طهران".
والجمعة الماضي، أعلنت بريطانيا حظر حركة "حماس"، في خطوة رحبت بها إسرائيل.
ووفق الحكومة البريطانية، فإن "هذه الخطوة يمكن أن تساعد في محاربة معاداة السامية"، موضحة أنه سيحظر التعامل مع "حماس" أو ترتيب أي لقاءات معها أو حتى الإعراب عن دعمها.
وبموجب مشروع القانون، تقول صحيفة "التايمز"، إن المؤيدين لـ"حماس" سيواجهون عقوبة بالسجن تصل إلى 10 سنوات، وسيحكم على الذين يعبرون عن دعمهم لها بخرق قانون الإرهاب البريطاني لعام 2000.
وحسب الصحيفة، يشمل الدعم رفع علم "حماس" أو الترتيب لمقابلة أعضائها وارتداء الملابس التي ينظر إليها على أنها تدعم الحركة.
-دولة قطر تدين بأشد العبارات اقتحام الرئيس الإسرائيلي للحرم الإبراهيمي الشريف
أدانت دولة قطر بأشد العبارات اقتحام الرئيس الإسرائيلي للحرم الإبراهيمي الشريف في مدينة الخليل، واعتبرته تعدياً سافراً على المقدسات الإسلامية، واستفزازاً مستمراً لمشاعر ملايين المسلمين حول العالم.
وأكدت وزارة الخارجية، في بيان اليوم، أن هذا الاعتداء الغاشم يكشف بوضوح سعي الاحتلال الإسرائيلي لتهويد المقدسات، دون أدنى التزام بأحكام القانون الدولي والمواثيق الدولية.
ودعت الوزارة المجتمع الدولي لتحمّل مسؤولياته الأخلاقية والقانونية لحماية الحرم الإبراهيمي الشريف والمقدسات الدينية في فلسطين.
-
دراسة دولية: الصراعات الدبلوماسية تدمر سمعة بيئة الأعمال في السعودية
خلصت دراسة دولية إلى أن الصراعات الدبلوماسية التي يورط ولي العهد محمد بن سلمان السعودية بها بشكل متصاعد تهدد بتدمير سمعة بيئة الأعمال في المملكة وتقليص الاستثمارات الأجنبية.
وقال مركز AGSIW للدراسات إن مستويات الاستثمارات الأجنبية في السعودية منخفضة وليست واعدة، وستبقى الأرقام في تباطؤ حتى نهاية عام 2022، وأن هناك حالة من عدم اليقين بالجدوى الاستراتيجية للاستثمارات طويلة الأجل في المملكة، ولن تحقق مبادرات الاستثمار أهداف رؤية 2030″.
وذكر المركز في دراسة له أن استمرار حدوث صراعات دبلوماسية كبيرة ذات تداعيات اقتصادية، سيدمر سمعة بيئة الأعمال في السعودية.
وأوضح أن التوترات السعودية الأمريكية تمنع دخول الكثير من الشركات الأمريكية للسوق السعودي، الذي أصبح مصدر قلق لرجال الأعمال”.
ويقدر المستثمرون الأجانب الاستقرار في العلاقات الخارجية للدولة المستهدفة، لكن المملكة تستمر بتصعيد التوترات الدبلوماسية في المنطقة، حيث كان آخرها التوتر مع لبنان، كما تواجه العديد من الشركات الأجنبية تكاليف متزايدة على طول سلسلة التوريد وعملية البيع”.
تبنت الحكومة السعودية نهج العصا والجزرة لتعزيز تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر.
وفي فبراير ، أعلنت الحكومة السعودية أنه من أجل تأمين العقود الحكومية ، سيُطلب من الشركات الأجنبية إنشاء مقر إقليمي في المملكة العربية السعودية بحلول 1 يناير 2024.
وفقًا لوكالة الأنباء السعودية ، حصلت حوالي 44 شركة متعددة الجنسيات على تراخيص لنقلها الى المقر الإقليمي للرياض – كجزء من برنامج جذب المقار الإقليمي للشركات متعددة الجنسيات.
أما بالنسبة للجزرة ، فقد أصدر الملك سلمان بن عبد العزيز مرسوما ملكيا في 11 تشرين الثاني / نوفمبر يسمح للمغتربين المتخصصين بالحصول على الجنسية السعودية – وهو مجرد أحد الإصلاحات العديدة التي تهدف إلى جعل المملكة بيئة أكثر ودية للأعمال التجارية.
كما أطلقت وزارة الاستثمار خدمة جديدة تسهل عملية تأسيس الأعمال للمستثمرين الموجودين خارج الدولة.
وأرقام الاستثمارات الأجنبية المباشرة الأخيرة في المملكة العربية السعودية ليست واعدة بشكل مفرط ، ولكن مستويات الاستثمار المنخفضة توفر مجالًا كبيرًا للنمو.
في حين أن الكثير من الشركات الأمريكية تسعى لدخول الأسواق السعودية أو توسيع وجودها الا أن التوترات بين السعودية والولايات المتحدة  وقضايا السمعة مصدر قلق لبعض رجال الأعمال.
إن التصعيد الأخير للتوترات الدبلوماسية بين المملكة العربية السعودية ولبنان ، والذي يقال إنه يشمل مقاطعة البضائع اللبنانية ويشارك دول مجلس التعاون الخليجي الأخرى ، يذكرنا بالخلافات الدبلوماسية السابقة للمملكة العربية السعودية مع قطر وتركيا وألمانيا وكندا.
واستمرار حدوث صراعات دبلوماسية كبيرة ذات تداعيات اقتصادية يعقد الجهود السعودية لتعزيز بيئة صديقة للأعمال.
وبينما يتم نقل العديد من التكاليف المرتبطة بضريبة القيمة المضافة إلى المستهلكين ، تواجه العديد من الشركات أيضًا تكاليف متزايدة على طول سلسلة التوريد وعملية المبيعات.
في تشرين الثاني (نوفمبر) ، أرسلت السفارة الأمريكية في الرياض خطابًا هامًا إلى وزارة الاستثمار السعودية تشدد فيه على المخاوف بشأن القضايا الضريبية ، لا سيما “الافتقار إلى الشفافية والاتساق والإجراءات القانونية الواجبة” ، في أعقاب الفواتير الضريبية غير المتوقعة التي تلقتها الشركات متعددة الجنسيات.
-نائب الرئيس اليمني يصل الدوحة
وصل سعادة الفريق أول ركن علي محسن الأحمر نائب رئيس الجمهورية اليمنية الشقيقة إلى الدوحة، مساء اليوم، لحضور افتتاح بطولة كأس العرب FIFA قطر 2021.
وكان في استقبال سعادته والوفد المرافق، لدى وصوله مطار الدوحة الدولي، سعادة السيد محمد بن علي المناعي وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والسيد محمد عبدالله عبود القائم بأعمال السفارة اليمنية لدى الدولة.

-أردوغان يزور الإمارات فبراير المقبل ويؤكد اتخاذ خطوات تقارب مماثلة مع مصر وإسرائيل
أعلن الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان"، الإثنين، عزمه زيارة الإمارات في فبراير/شباط المقبل، مؤكدا أن بلاده ستتخذ خطوات تقارب جديدة مع مصر وإسرائيل، مثلما حدث مع الإمارات.
جاء ذلك في تصريحات للصحفيين على متن الطائرة خلال عودته من تركمانستان بعد مشاركته في قمة رؤساء منظمة التعاون الاقتصادي الـ15.
وقال: "ستكون لي زيارة إلى الإمارات في فبراير/شباط المقبل، على رأس وفد كبير، وسنقدم على بعض الخطوات بقوة، فقد قدموا خطوة استثمار بـ10 مليارات دولار، حيث سنبني مستقبلًا مختلفًا عبر تنفيذ هذا، وستكون هناك تطورات إيجابية".
وأشار إلى أن تركيا ستقدم على خطوات مشابهة مع باقي البلدان (مصر وإسرائيل) على غرار ما قامت به مع الإمارات.
وبين أن وزير الخارجية التركي "مولود جاويش أوغلو" ورئيس جهاز الاستخبارات "هاكان فيدان" سيزوران الإمارات قبل زيارته إليها من أجل التحضيرات.
جاءت تصريحات "أردوغان" بعد أيام من استقباله ولي عهد أبوظبي الشيخ "محمد بن زايد آل نهيان"، في قصر الرئاسة بأنقرة في زيارة هي الأولى من نوعها منذ عام 2012.
ووصفت الزيارة بـ"التاريخية"، كونها تأتي بعد سنوات من الخصومة والعداء بين البلدين، اللذين كانا على طرفي نقيض في عدة ملفات داخلية وإقليمية.
وعلى هامش الزيارة أعلنت الإمارات، تأسيس صندوق بقيمة 10 مليارات دولار لدعم الاستثمارات في تركيا، كما تم توقيع 9 اتفاقيات استثمار في مجالات عدة.
وخلال السنوات الأخيرة الماضية، تدهورت العلاقات بين الإمارات ومصر من ناحية وتركيا من ناحية أخرى، على خلفية خلافات في وجهات النظر في العديد من الملفات الإقليمية؛ لا سيما فيما يتعلق بالمواقف المتباينة من جماعة "الإخوان المسلمون"، والحرب في ليبيا.
لكن العام الماضي، بدأت تركيا والإمارات ومصر بالتزامن، في اتخاذ خطوات لإنعاش العلاقات الدبلوماسية، بعد سلسلة التوترات، غير أن خطوات أبوظبي وأنقرة التقريبية كانت أسرع من خطوات القاهرة وأنقرة، إذ توجت الأولى بزيارة "بن زايد" لتركيا.
ورغم عقد دبلوماسيين كبار من مصر وتركيا لقاءين استكشافيين للتمهيد لتطبيع العلاقات، فإن مسيرة التقارب تسير ببطء شديد.
وفي الوقت نفسه، فإن السنوات الأخيرة شهدت توترا في علاقات تركيا وإسرائيل لخلافات حول عدة ملفات أبرزها مساندة أنقرة للقدس والمقدسيين، فيما ظهرت مؤخرا إشارات محدودة لحدوث تقارب بين الطرفين.











تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أخبار محلية

 -"حصاد" توفر كميات من البرسيم الأوروبي اعلنت شركة حصاد الرائدة في مجال الاستثمار الغذائي والزراعي، عن توفير كميات من مكعبات البرسيم الأوروبي عالي الجودة، في جميع منافذ البيع التابعة لشركة أعلاف قطر (إحدى الشركات التابعة لحصاد). وتعتبر مكعبات البرسيم الأوروبي بمثابة بديل ممتاز لعلف البرسيم، حيث يتميز بقيمته الغذائية العالية (يحتوي على نسبة عالية من البروتين)، المناسبة لتغذية جميع أنواع الحلال، بالإضافة إلى سعرة التنافسي الذي يقل عن سعر حشائش البرسيم بحوالي 50%، حيث يتراوح سعر الكيس (25 كجم) حوالي 44 ريالا قطريا. وأوضحت شركة أعلاف قطر عن توفير المُنتج في جميع مراكز البيع التسعة التابعة لها في: سمسمة، أم صلال، أبو هامور، الوكرة، إركية، الشيحانية، سوق الوكرة المركزي، الكرعانة، وأبو نخلة. وتتميز مكعبات البرسيم الأوروبي بسهولة التعليف وتحديد معدل الاستهلاك الحيواني، والتخزين، كما تتميز بانتظام مستوى الجودة، حيث يتم تسليم المُنتج في أكياس محكمة الغلق ومعقمة، تمتد صلاحيتها لمدة عامين. والجدير بالذكر، أن شركة أعلاف قطر تم تأسيسها من قبل شركة حصاد الغذائية في عام 2017، بهدف إنتاج وتور...

في ذكرى انتصار الثورة الإيرانية ..مظاهرات احتفالية تجوب إيران

الملايين مم الإيرانيين يحيون ذكرى انتصار الثورة الاسلامية حيث أحيا الايرانيون اليوم الذكرى الـ43 لانتصار الثورة الإسلامية في إيران مع مراعاة التوصيات الصحية للوقاية من فيروس كورونا. وانطلقت مسيراتٌ بالسيارات والدراجات النارية في أغلب مراكز المحافظات ومن بينها العاصمة الإيرانية طهران. وشهدت العاصمة الإيرانية قيام المظليين بعروض جوية وإلقاء البالونات والأوراق الملونة من برج "آزادي" بالإضافة إلى إلقاء المروحيات للورود على المشاركين في المسيرات. هذا وقد قام نحو 200 مراسلٍ ومصورٍ أجنبي وأكثر من 6000 مراسلٍ ومصورٍ إيراني بتغطيةِ مراسم الاحتفال في مختلف أنحاء البلاد، وفق وكالة إيرنا للأنباء. هذا وأطلق الشعب الإيراني في أنحاء البلاد هتافات "الله أكبر" ليل أمس، كما ازدانت سماء البلاد بالألعاب النارية احتفاء بذكرى انتصار الثورة الإسلامية. رئيسي: ننظر إلى المستقبل بأملٍ كبير قال الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي في ذكرى إنتصار الثورة الإيرانية، أنّ إيران "لا تأمل ولا تتأمل في نيويورك وفيينا"، مضيفاً أنّ طهران "تنظر إلى المستقبل بأملٍ كبير في ظلّ الطاقات التي لدينا...