التخطي إلى المحتوى الرئيسي

حصاد اليوم

 -نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية يجتمع مع مستشار الدولة وزير خارجية الصين

اجتمع سعادة الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، اليوم، مع سعادة السيد وانغ يي مستشار الدولة وزير خارجية جمهورية الصين الشعبية، الذي يزور البلاد حاليا.
جرى خلال الاجتماع، استعراض علاقات التعاون الثنائي بين البلدين وسبل دعمها وتطويرها، وعدد من القضايا الإقليمية والدولية.

-بسبب الانقلاب.. الاتحاد الأوروبي يهدد بتعليق مساعداته المالية للسودان
ندّد الاتحاد الأوروبي، الثلاثاء، بالانقلاب في السودان، وهدّد بتعليق مساعداته المالية لهذا البلد إذا لم يعد العسكريون السلطة إلى الحكومة المدنية فوراً.
وحذر وزير خارجية الاتحاد الأوروبي "جوزيب بوريل"، في تصريح باسم الدول الـ27 الأعضاء في التكتل، من أن "هذه المحاولة لتقويض الانتقال نحو الديمقراطية في السودان، غير مقبولة". 
وأضاف: "إذا لم يُعد الوضع فوراً إلى ما كان عليه، فستكون هناك تداعيات خطيرة لالتزام الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك دعمه المالي".
وكان الاتحاد قد طالب، الإثنين، بالإفراج عن رئيس الوزراء السوداني "عبدالله حمدوك" وأعضاء الحكومة المعتقلين من قبل الجيش، فجر الإثنين.
وحذر "بوريل" من أن الحق في الاحتجاج السلمي يجب احترامه وأيضا تجنب العنف وإراقة الدماء بأي ثمن.
وأضاف: "أفعال الجيش تمثل خيانة للثورة والتحول والمطالبات المشروعة للشعب السوداني بالسلام والعدالة والتنمية الاقتصادية".

-ظهور سعد الجبري في الإعلام يفتح ملفات حساسة ضد النظام السعودي
خلف ظهور المسئول الاستخباري السعودي السابق سعد الجبري إعلاميا، تفاعلا على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد فتح ملفات حساسة تورط بها ولي العهد محمد بن سلمان.
وأكد الجبري في لقائه يوم أمس ببرنامج 60 دقيقة على شاشة قناة CBS الأمريكية؛ على أن السلطة تبتزه عبر استمرار احتجاز نجليه “عمر وسارة”.
كما أشار إلى أنه يمتلك معلومات حساسة تتعلق بتورط ابن سلمان في السعي لاغتيال عمه الملك عبد الله، فضلا عن جرائم أخرى عديدة.
وتحتجز السلطات السعودية عمر وسارة، نجلي سعد الجبري المسؤول السابق في الاستخبارات السعودية، لابتزازه وإجباره على الانصياع وعدم كشف الفضائح التي يمتلكها ضد سلطة بن سلمان.
ويعد الابتزاز، من الأساليب البارزة الوحشية التي تستخدمها السلطة ضد معارضيها، وهو ما يعد انتهاكا صريحا للقانون، وعقابا جماعيا بحسب ما نشرت منظمة سند لحقوق الإنسان.
ويبرز مراقبون أن تصريحات الجبري تدلل مجددا على ضعف عائلة آل سعود وحدة الصراعات بين أركانها فقط من أجل السلطة والمال.
ويعتبر المراقبون أن ما كشفه الجبري يعد مفيدا في استمرارية تعريف الشعب بحقيقة خيانة وهشاشة النظام السعودي ولعله يحرك شخصيات أخرى تقدم معلومات تفضح هذا النظام وكذلك حتى يفهم الشعب حجم خيانة وخطورة النظام عليه وعلى الأمة وأنه لا خلاص من هذا الوضع البائس إلا بالتغيير الجذري.
وهناك شبه إجماع لدى شرائح واسعة محلياً وعربياً ودولياً أن محمد بن سلمان فاسد وطاغية وذو إمكانيات ذهنية محدودة.
إذ انه استثمر خلال السنوات الخمس الماضية في استعداء المجتمع المحلي والإقليمي، زد على ذلك فشله في خلق سياسة إيجابية للحالة السعودية.
فالحرب على اليمن والأزمة الخليجية وبوادر التطبيع مع إسرائيل واغتيال الراحل جمال خاشقجي، بالإضافة إلى ملفات الاعتقالات وحقوق الإنسان وغيرها التي طبعت بصمة لفشل بن سلمان في إدارة الدولة في الملفات الحاسمة.
إضافة إلى أن العامل الاقتصادي هو الأكثر أهمية في المشهد المحلي، حيث أن غلاء الأسعار وارتفاع تكاليف المعيشة والضرائب هي الأكثر تأثيراً لدى المواطنين في تغير رأيهم حول محمد بن سلمان، إذ لم تسلم أي شريحة اجتماعية من الضرائب التي ترتفع حسب خطة مرسومة تشمل المشتريات والمبيعات وأيضا النشاط التجاري المتوسط والصغير لدى الفئات الصغرى من التجار المحليين. وأهم عامل يلعب دوراً حاسماً في تقويض بن سلمان هو زيادة أعداد العاطلين عن العمل.
عند قدومه للسلطة كان الوعد الذي أطلقه عبر حملات علاقات عامة محلية ودولية من أجل إبراز صورته كمصلح سياسي وصاحب رؤية نه محارب للفساد وأنه يعد الشباب بمستقبل باهر.
لكن ظهر للعلن أنه مركز الفساد وبؤرة لسرقة المال العام وسالب لأحلام الكثير من الشرائح الاجتماعية التي تسعى للعيش الكريم.
التغير الاجتماعي في نظر بن سلمان يتغير بالتدريج حتى يصل إلى انعدام الثقة به. وقد كانت واضحة لدى الخبراء والمختصين المتعلمين “الصادقين” من بداية الأيام الأولى أن ما يقوله هو هراء وغير منطقي، لكن مع الأيام تظهر هذه الحقيقة للناس أن “محمد بن سلمان ما عنده سالفه” كما يقال هذا الكلام في المجالس العامة والاستراحات. حتى من كان ليس له اهتمام بالمجال العام أصبح يكتوي من ارتفاع أسعار البنزين.
ما يقوم به محمد بن سلمان هو بكل وضوح فتح الباب على مصراعيه لأجل الانتقام السياسي منه ومن خططه الفاشلة ومن رؤيته التي جلبت الفقر والفاقة على المجتمع المحلي. الحلول القمعية التي يعتمد عليها هي ناجحة بكل صدق، ولكن على المدى القصير أما على المدى البعيد فهي بكل تأكيد وباء عليه.
وأول من يسعى للانتقام من محمد بن سلمان هم أفراد الأسرة الحاكمة، هناك ثلاث أمراء أصحاب وزارت عسكرية تم تجريدهم وقمعهم من مكانتهم، فضلاً عن السطو على ثروات الأثرياء من الأسرة الحاكمة.
لهذا هناك رأي جوهري وأساسي لدى أفراد الأسرة يرى أن هذا الشاب خطر ليس فقط عليهم، بل على الدولة ومؤسساتها. هناك لحظة مفصلية سوف تحدث وهي تجريد مبس من سلطته، نتمنى أن تمر على خير وأن يتجنب المجتمع الآثار السيئة لهذه العملية الاستئصالية.
-وزيرا خارجية أمريكا والسعودية يبحثان مستجدات المنطقة
بحث وزيرا خارجية الولايات المتحدة "أنتوني بلينكن"، الثلاثاء، مع نظيره السعودي "فيصل بن فرحان" مستجدات المنطقة.
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه الوزير السعودي بنظيره الأمريكي حسبما نقلت وكالة الأنباء السعودية الرسمية "واس".
وذكرت الوكالة أن الوزيرين استعرضا خلال الاتصال العلاقات الاستراتيجية بين واشنطن والرياض وسُبل تعزيزها في المجالات كافة، بالإضافة إلى بحث أبرز المستجدات في المنطقة.
ولم توضح الوكالة السعودية إذا ما كان الوزيران تطرقا إلى الأزمة السودانية الجارية حاليا أم لا.
وفي وقت سابق، قال "جيك سوليفان" مستشار البيت الأبيض للأمن القومي، إن بلاده على اتصال وثيق مع دول الخليج بشأن الوضع في السودان.
وأضاف "سوليفان" أن "واشنطن على اتصال وثيق مع زعماء المنطقة، بما في ذلك منطقة الخليج، "لضمان أن ننسق عن كثب ونبعث برسالة واضحة إلى الجيش في السودان بأن عليه الكف عن أي عنف ضد المدنيين الأبرياء والعودة إلى مسار ديمقراطي".
-التطبيع..  الاحتلال الإسرائيلي يؤيد الانقلاب ودبلوماسي سوداني يستبعد تغييرا وواشنطن تتوقع إعادة تقييم
انتقد مصدر إسرائيلي مطلع على ما يحدث في السودان موقف الموفد الأمريكي إلى منطقة القرن الأفريقي "جيفري فيلتمان"، الذي اعتبر في تغريدة له أن الانقلاب في السودان ليس مقبولاً، ومن شأنه المسّ بالمساعدات الأمريكية للسودان.
وقال المصدر لصحيفة "إسرائيل اليوم" إنه "في ظل الوضع السائد في السودان، يجدر بالولايات المتحدة دعم الجيش وقائده عبدالفتاح البرهان، وليس رئيس الحكومة المدنية عبدالله حمدوك".
وأضاف أن الانقلاب الذي نفذه "البرهان" كان حتمياً ولا يمكن تفاديه، فمنذ فترة طويلة ورئيس الحكومة من جهة، ورئيس مجلس السيادة من جهة ثانية، يدفعان باتجاهين متناقضين، وكان واضحاً أن الأمر سيصل إلى مرحلة حسم.
وبعد قرارات رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني "عبدالفتاح البرهان"، بحل المجلس والحكومة المدنية الانتقالية، واعتقال معظم وزرائها، وإعلان حالة الطوارئ في البلاد، رجحت الولايات المتحدة أن "تعيد تقييم" التطبيع بين إسرائيل والسودان، فيما توقع دبلوماسي سوداني ألا يطرأ أي تغيير.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية "نيد برايس"، في إفادته الصحفية اليومية في رد على سؤال حول أي تواصل أمريكي مع إسرائيل للتعليق على مصير اتفاق تطبيع العلاقات مع السودان إن "العديد من الشركاء والحلفاء الذين تواصلنا معهم عبروا عن درجة مماثلة من الحذر والقلق والتنديد بما حصل في الخرطوم خلال الساعات الأخيرة".
وأضاف: "على غرار النهج المتبع مع قضية سد النهضة الإثيوبي، أعتقد أن جهود التطبيع بين إسرائيل والسودان هي شيء يجب تقييمه"، مشيرا إلى أن "الولايات المتحدة وإسرائيل تراقبان عن كثب ما سيحصل خلال الساعات المقبلة في الأيام المقبلة".
واستدرك قائلا: "لا أريد أن أرجح الكفة على حساب موقف واحد في الوقت الحالي". 
وفي الأيام الأخيرة من حكم الرئيس الأمريكي السابق "دونالد ترامب"، وقّع السودان على ما سمي "اتفاقات إبراهيم" لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، في 6 يناير/كانون الثاني عام 2021. 
وحصل السودان على مساعدات مالية من الولايات المتحدة، بعد أسابيع من شطب الخرطوم من القائمة الأمريكية للدول المتهمة بتمويل الإرهاب.
ولا يزال الاتفاق بحاجة إلى المصادقة عليه من جانب السلطة التشريعية قبل أن يدخل حيز التنفيذ.
لكن قناة "كان" العامة الإسرائيلية، نقلت عن دبلوماسي سوداني بارز قوله إن "الانقلاب العسكري الواضح في البلاد اليوم ليس من المتوقع أن يؤثر بشكل كبير على خطط تطبيع العلاقات مع إسرائيل"، بحسب ما نقلته صحيفة "ذا تايمز أوف إسرائيل". 
ويقول التقرير إن السبب في ذلك يعود إلى أن كثيرا من القادة العسكريين، والذين يدعمون جهود التطبيع، هم المسيطرون على الموقف الآن في البلاد.
ونقل التقرير عن دبلوماسي لم يذكر اسمه قوله إن رئيس الوزراء "عبدالله حمدوك"، الذي اعتقلته قوات الجيش، كان ينوي السفر قريبا إلى واشنطن للتوقيع رسميا على اتفاق التطبيع.
ومع ذلك، يحذر الدبلوماسي من أن "إقامة علاقات مع إسرائيل تعتبر فكرة مرتبطة بشكل أساسي بالجيش"، مشيرا إلى أن "عدم وجود مسؤولين مدنيين، يمكن أن يقوض الدعم الشعبي في السودان لهذه الخطوة".
ويرى الدبلوماسي أن الجيش "ارتكب خطأ كبيرا بإلغاء الشراكة مع المسؤولين المدنيين"، مضيفا "إنهم يستخفون برد فعل الشعب الذي سئم الانقلابات العسكرية، وقد يواجهون انتفاضة". 
وشن الجيش السوداني سلسلة من الاعتقالات طالت مسؤولين في الحكومة الانتقالية للبلاد.
-الكشف عن صور وأسماء خلية الموساد التي فككتها تركيا
كشفت صحيفة تركية النقاب عن هوية وصور ومهام أعضاء الخلية المتهمة بالتجسس لصالج جهاز "الموساد" الإسرائيلي.
وتضم الخلية  15 شخصا من أصول عربية، جرى تقسيمهم إلى خلايا منفصلة، لكل منهم مهام خاصة موكلة إليه.
ووفق صحيفة "صباح" التركية، فإن أبرز عناصر الخلية هو "م. أ. س"، وكان معنيا بالتواصل المباشر مع الطرف الإسرائيلي المسؤول عن إدارة الشبكة.
ويقوم المشتبه به تحت رمز "أ. ب"، بنقل الأموال لعملاء الموساد النشطين في تركيا، وتزويدهم بالمعلومات والمهام الموكلة إليهم.
وأضافت الصحيفة، أن عميلا للموساد في ألمانيا يرمز إليه بـ"أ. ز."، كان يتواصل مع "م. أ. س" وجهاً لوجه وعبر الإنترنت، ويتولى إعطاء التعليمات لناقل الأموال "أ. ب".
وتضم خلية التجسس الإسرائيلية، "أ. م. أ"، وكان يتولى جمع معلومات حول مكتب لتقديم الخدمات إلى المواطنين العرب في تركيا، وهناك "أ. ج. أ"، وكان مسؤولاً عن توزيع الأموال المرسلة من دول مختلفة، منها مصر والإمارات وفلسطين.
كما شارك "ن. أ." في توزيع الأموال القادمة من ضباط الموساد عبر خدمة "ويسترن يونيون" لنقل الأموال، إضافة إلى "ر.أ.أ" الذي كان يقوم بأكثر من مهمة، منها توزيع الأموال والتجسس المباشر.
أما العميل "أ. ر. أ." فقد كان مكلفاً بمراقبة المساكن الفخمة في منطقة "باشاك شهير" في إسطنبول، وتسجيل كل المعلومات المتوفرة عن الشخصيات ذوي الأصول العربية التي تقطنها.
ومن عملاء الشبكة، "أ. أ. ز." (36 عاماً)، و"ر.ج." (31 عاما)، و"ن. أ. أ." (28 عاما)، و"أ. م. س." (27 عاما)، و"ي. م. أ" (21 عاماً)، و"م. هـ. ب." (29 عاماً)، و"ج. هـ. أ" (32 عاما).
وكان جهاز الاستخبارات التركية تمكن من تفكيك شبكة جاسوسية مكونة من 15 عنصرا، يعملون لصالح الموساد في 4 ولايات، يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول الجاري.
والجواسيس المقبوض عليهم، جميعهم إما عرب أو من أصول عربية، وكانوا يزودون الموساد بمعلومات عن طلاب أتراك وأجانب بجامعات تركيا، وطرق دخول الفلسطينيين إلى الجامعات التركية، ونوع التسهيلات التي تقدمها الحكومة التركية لهم، بجانب تفاصيل حول جمعيات ومنظمات مختلفة تعمل في تركيا.

















تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أخبار محلية

 -"حصاد" توفر كميات من البرسيم الأوروبي اعلنت شركة حصاد الرائدة في مجال الاستثمار الغذائي والزراعي، عن توفير كميات من مكعبات البرسيم الأوروبي عالي الجودة، في جميع منافذ البيع التابعة لشركة أعلاف قطر (إحدى الشركات التابعة لحصاد). وتعتبر مكعبات البرسيم الأوروبي بمثابة بديل ممتاز لعلف البرسيم، حيث يتميز بقيمته الغذائية العالية (يحتوي على نسبة عالية من البروتين)، المناسبة لتغذية جميع أنواع الحلال، بالإضافة إلى سعرة التنافسي الذي يقل عن سعر حشائش البرسيم بحوالي 50%، حيث يتراوح سعر الكيس (25 كجم) حوالي 44 ريالا قطريا. وأوضحت شركة أعلاف قطر عن توفير المُنتج في جميع مراكز البيع التسعة التابعة لها في: سمسمة، أم صلال، أبو هامور، الوكرة، إركية، الشيحانية، سوق الوكرة المركزي، الكرعانة، وأبو نخلة. وتتميز مكعبات البرسيم الأوروبي بسهولة التعليف وتحديد معدل الاستهلاك الحيواني، والتخزين، كما تتميز بانتظام مستوى الجودة، حيث يتم تسليم المُنتج في أكياس محكمة الغلق ومعقمة، تمتد صلاحيتها لمدة عامين. والجدير بالذكر، أن شركة أعلاف قطر تم تأسيسها من قبل شركة حصاد الغذائية في عام 2017، بهدف إنتاج وتور...

في ذكرى انتصار الثورة الإيرانية ..مظاهرات احتفالية تجوب إيران

الملايين مم الإيرانيين يحيون ذكرى انتصار الثورة الاسلامية حيث أحيا الايرانيون اليوم الذكرى الـ43 لانتصار الثورة الإسلامية في إيران مع مراعاة التوصيات الصحية للوقاية من فيروس كورونا. وانطلقت مسيراتٌ بالسيارات والدراجات النارية في أغلب مراكز المحافظات ومن بينها العاصمة الإيرانية طهران. وشهدت العاصمة الإيرانية قيام المظليين بعروض جوية وإلقاء البالونات والأوراق الملونة من برج "آزادي" بالإضافة إلى إلقاء المروحيات للورود على المشاركين في المسيرات. هذا وقد قام نحو 200 مراسلٍ ومصورٍ أجنبي وأكثر من 6000 مراسلٍ ومصورٍ إيراني بتغطيةِ مراسم الاحتفال في مختلف أنحاء البلاد، وفق وكالة إيرنا للأنباء. هذا وأطلق الشعب الإيراني في أنحاء البلاد هتافات "الله أكبر" ليل أمس، كما ازدانت سماء البلاد بالألعاب النارية احتفاء بذكرى انتصار الثورة الإسلامية. رئيسي: ننظر إلى المستقبل بأملٍ كبير قال الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي في ذكرى إنتصار الثورة الإيرانية، أنّ إيران "لا تأمل ولا تتأمل في نيويورك وفيينا"، مضيفاً أنّ طهران "تنظر إلى المستقبل بأملٍ كبير في ظلّ الطاقات التي لدينا...