-أمير قطر يبعث برقية تعزية إلى السيسي في وفاة المشير طنطاوي
بعث أمير قطر، الشيخ "تميم بن حمد آل ثاني"، برقية تعزية إلى الرئيس المصري، "عبدالفتاح السيسي"، في وفاة وزير الدفاع المصري الأسبق، المشير "محمد حسين طنطاوي".
وذكرت وكالة "قنا" القطرية الرسمية في بيان مقتضب: "بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، برقية تعزية، إلى أخيه فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية الشقيقة، في وفاة المشير محمد حسين طنطاوي وزير الدفاع الأسبق".
كما بعث نائب أمير قطر، الشيخ "عبدالله بن حمد آل ثاني"، برقية مماثلة إلى "السيسي"، فيما أرسل رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية في قطر، "خالد بن خليفة آل ثاني"، برقية تعزية إلى رئيس الوزراء المصري، "مصطفى مدبولي".وتوفي صباح الثلاثاء، المشير "محمد حسين طنطاوي"، رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، القائد العام للقوات المسلحة سابقا، عن عمر ناهز 85 عاما.
ونعى "السيسي"، "طنطاوي"، قائلا إنه "وهب حياته لخدمة وطنه لأكثر من نصف قرن".
وعلى مدار أكثر من عام، تدهورت حالة "طنطاوي" الصحية، وغاب عن حضور أية فعاليات برفقة "السيسي"، كما كان معتادا في السابق، حيث يعرف بأنه الأب الروحي للأخير.
وتتهم المعارضة المصرية "طنطاوي" بأنه لعب دورا بارزا في الانقلاب على "مرسي"، منتصف عام 2013، بعد عام واحد فقط من ولايته الرئاسية.
-حركة مقاطعة الإحتلال الإسرائيلي تدعو الحكومات والشركات للانسحاب من إكسبو دبي
دعت حركة مقاطعة إسرائيل "BDS" إلى مقاطعة معرض إكسبو دبي2021، مطالبة الحكومات والشركات والفنانين بالانسحاب من الحدث الذي اعتبرته بمثابة "تبييض للإمارات وإسرائيل".
وقالت الحركة في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني: "للمرة الأولى في المنطقة، سيستضيف النظام الإماراتي المستبد معرض إكسبو الدولي في دبي في أكتوبر/تشرين الأول المقبل. تستغل كل من الإمارات وإسرائيل بلا خجل معرض إكسبو الدولي في تقديم وجه أجمل لتبييض وصرف الانتباه عن انتهاكاتهما الجسيمة لحقوق الإنسان".
ومن المقرر إطلاق معرض إكسبو دبي في أكتوبر/ تشرين الأول وسيستمر على مدار 6 أشهر، بمشاركة أكثر من 191 دولة.
وأضاف البيان: "تستثمر الديكتاتورية الإماراتية موارد ضخمة كفرصة نادرة للتستر على جرائم الحرب في اليمن، وسجلها المروع في مجال حقوق الإنسان، بما في ذلك القمع الإجرامي للعمال المهاجرين، ومعظمهم من دول جنوب آسيا، ونظامها التمييزي ضد المرأة".
وحظي الجناح الإسرائيلي في معرض إكسبو دبي، بقيادة وزارة الخارجية الإسرائيلية، بترحيب لا مثيل له من قبل أبوظبي التي طبعت علاقاتها مع إسرائيل، العام الماضي.
وتابع البيان: "تخطط إسرائيل لاستخدام جناح الدعاية هذا لتطبيع وتبييض نظامها القمعي ضد الفلسطينيين أمام جمهور عربي ومسلم. مع النغمات الاستعمارية الأوروبية من حقبة ماضية، تحاول تسويق نفسها على أنها بصيص أمل في المنطقة".
وأضاف: "تحاول يائسة استبدال صورتها القائمة على الواقع في المنطقة كنظام احتلال واستعمار استيطاني وفصل عنصري، وكاقتصاد يعتمد إلى حد كبير على الصادرات العسكرية والأمنية المختبرة ميدانيا، والتي هي أكثر انكشافا من من أي وقت مضى لدورها في دعم فرق الموت وبرامج التجسس القاتلة والمراقبة الجماعية والتدريب العسكري للشرطة".
ولفتت حركة المقاطعة إلى أن معرض إكسبو دبي يقام في سياق تحالف عسكري أمني إماراتي-إسرائيلي متنامٍ، بدءا من استيراد أبوظبي للتكنولوجيا الأمنية والعسكرية الإسرائيلية بمليارات الدولارات في السنوات الأخيرة.
-مؤقتا.. الكونجرس يلغي تمويل القبة الحديدية الإسرائيلية
سحب أعضاء ديمقراطيون في مجلس النواب الأمريكي، الثلاثاء، تمويلا عسكريا بقيمة مليار دولار لإسرائيل من مشروع قانون لتمويل الحكومة الأمريكية بعد اعتراضات من الليبراليين في المجلس.
ويمهد القرار الطريق لمعركة محتملة حول هذه المسألة في وقت لاحق من هذا العام.
واعترض بعض أعضاء مجلس النواب الديمقراطيين على بند في مشروع قانون الإنفاق المؤقت لتوفير التمويل الإضافي، حتى تتمكن إسرائيل من تجديد نظام الدفاع الصاروخي "القبة الحديدية".
وتنتج شركة "ريثيون" الأمريكية الكثير من مكونات القبة الحديدية.
ويناقش مجلس النواب تشريعا لتمويل الحكومة الاتحادية حتى 3 ديسمبر/كانون الأول، ورفع حد الاقتراض في البلاد.
وأجبر هذا الخلاف لجنة القواعد في مجلس النواب على التأجيل لفترة وجيزة، قبل أن يتعهد قادة لجنة المخصصات بإدراج تمويل النظام الإسرائيلي في مشروع قانون للإنفاق الدفاعي في وقت لاحق من هذا العام.
وقد يمهد ذلك الطريق لخلاف آخر حول المساعدات العسكرية لإسرائيل.
وقال النائب الديمقراطي "جمال بومان"، إن أعضاء مجلس النواب لم يُتح لهم الوقت الكافي للنظر في الأمر.
وقال "بومان": "المشكلة هي أن القيادة تُلقي بشيء ما على طاولتنا وتعطينا حوالي خمس دقائق لنقرر ما سنفعله، ثم نحاول المضي قدما في ذلك".
وقدمت الولايات المتحدة بالفعل أكثر من 1.6 مليار دولار لإسرائيل لتطوير وبناء نظام القبة الحديدية، وفقا لتقرير هيئة أبحاث الكونجرس الأمريكي العام الماضي.
ويعكس هذا الدعم القوي الدائم لإسرائيل بين الديمقراطيين والجمهوريين على حد سواء.
-أمير قطر أمام الأمم المتحدة: بيان العلا تجسيد لحل الخلافات بالاحترام
أثنى أمير قطر، الشيخ "تميم بن حمد آل ثاني"، الثلاثاء، على "بيان العلا" الذي أسس للمصالحة الخليجية، معتبرا أنه "جسد الاحترام المتبادل وسياسة حل الخلافات"، وانتقد الانتهاكات الإسرائيلية بالقدس والأراضي الفلسطينية، وطالب بحل الخلاف مع إيران عبر الحوار، وعلق على أزمتي ليبيا وسوريا، والانسحاب الأمريكي من أفغانستان، وجائحة "كورونا"، وجدد تعهد قطر باستمرار إسهاماتها في حل النزاعات سلميا.
جاء ذلك في خطاب شامل أمام الدورة الـ76 للجمعية العامة للأمم المتحدة، المنعقدة في نيويورك.
وأكد الشيخ "تميم" أن الإسهام في مجال الحل السلمي للنزاعات ستظل من أولويات دولة قطر، معتبرا أنه لا حل لاية خلافات حول العالم إلا بالحوار العقلاني على أساس الاحترام المتبادل، وهو ما أكدت عليه الدوحة دوما خلال الأزمة الخليجية، مردفا: "أكدنا مرارا على أهمية مجلس التعاون الخليجي والتزامنا بتسوية أي خلافات عن طريق الحوار البناء".
وطالب أمير قطر المجتمع الدولي بمساعدة أفغانستان والمساعدة على إقرار تسوية شاملة هناك، عقب الانسحاب الأمريكي، مؤكدا على أهمية وجود حوار دولي مستمر مع حركة "طالبان".
وقال: "قطر لم تدخر جهدا في إجلاء الآلاف من أفغانستان باعتبار ذلك واجبا إنسانيا، وسنواصل بالتنسيق مع شركائنا تقديم ما بوسعنا للحفاظ على المكاسب الملموسة التي تحققت في الدوحة".
وتطرق أمير قطر إلى القضية الفلسطينية، حيث أدان الانتهاكات الإسرائيلية في القدس والأراضي المحتلة، قائلا إن "هذا العام شهد انتهاكات إسرائيلية عديدة في القدس المحتلة والمقدسات الإسلامية والمسيحية".
وأضاف: "على المجتمع الدولي تحقيق تسوية سلمية شاملة وعادلة للقضية الفلسطينية".
وتابع أن "قضية ترحيل أهالي الشيخ جراح جاءت لتؤكد على مركزية القضية الفلسطينية".
واعتبر "آل ثاني" أنه "لا حل للخلافات والاختلافات بوجهات النظر مع إيران إلا بالحوار العقلاني على أساس الاحترام المتبادل".
وتطرق إلى الأزمة السورية، قائلا إنه "لا يجوز إهمال القضية السورية وعلى المجتمع الدولي مضاعفة الجهود لإنهاء هذه الأزمة".
وعن الأزمة الليبية، قال أمير قطر إن "التطورات الإيجابية التي شهدتها ليبيا خلال العام الحالي تبعث على التفاؤل الحذر"، وأضاف: "ندعو الأطراف الليبية كافة للحفاظ على المكاسب التي تحققت وإنجاح عقد الانتخابات".
وعن الأزمة اليمنية، قال "آل ثاني" إن "قطر تؤكد أن السبيل الوحيد للخروج من تلك الأزمة هو الحوار على أساس المبادرة الخليجية"، مؤكدا أن "الحرب في اليمن أدت إلى وضع إنساني مأساوي".
ودعا الأمير القطري الأمم المتحدة والمجتمع الدولي إلى العمل على تجنب سوء استخدام التقدم العلمي في مجال الاختراق السيبراني.
-مشروع قرار في الكونغرس الأمريكي لوقف بيع صفقات الأسلحة إلى السعودية
يبحث الكونغرس الأمريكي مشروع قرار لوقف بيع صفقات الأسلحة إلى السعودية على خلفية انتهاكاتها الجسيمة لحقوق الإنسان وما ترتكبه من جرائم حرب في اليمن.
وقدمت البرلمانية الديمقراطية التقدمية أوكاسيو كورتيز تعديلًا على مشروع قانون ميزانية الدفاع الأمريكية يطلب وقف بيع أسلحة بعينها إلى السعودية.
وعزت كورتيز طرح التعديل إلى جريمة اغتيال الصحفي جمال خاشقجي في قنصلية بلاده في تركيا.
وكتبت: “اقترحت 7 تعديلات على مشروع قانون الدفاع لوقف بيع أسلحة معينة إلى السعودية بسبب جريمة مقتل خاشقجي”.
وأكدت وزارة الخارجية الأمريكية استمرار تعليق صفقات الأسلحة إلى المملكة العربية السعودية بسبب الحرب التي تواصل شنها على اليمن.
وقالت مساعدة وزير الخارجية الأميركي ميرا ريزنيك إن “الإدارة الحالية ومنذ اليوم الأول عملت على إنهاء حرب اليمن”.
وأوضحت الوزارة أن “أول خطوة اتخذناها تعليق صفقتين لبيع ذخائر وأسلحة إلى السعودية”.
وشددت على أن هذه المبيعات ما زالت معلقة بموجب سياسة إنهاء الدعم الاميركي للعمليات الهجومية للتحالف بقيادة السعودية في اليمن.
وأضافت “مازلنا نعيد تقييم علاقاتنا العسكرية مع الرياض وفقًا لإيعاز من الرئيس جو بايدن”.
غير أنها أكدت على بقاء التزام الولايات المتحدة بمساعدة المملكة بالدفاع عن نفسها من استمرار الهجمات عبر الحدود من الحوثيين بدعم من إيران.
يأتي ذلك فيما تصاعدت الانتقادات لمواصلة الإدارة الأمريكية إبرام الصفقات العسكرية مع السعودية على الرغم من انتهاكاتها الجسيمة لحقوق الإنسان.
وقال مركز دراسات استراتيجي وأمني أمريكي إن السعودية والإمارات تعدان شريكان إقليميان رئيسيان للولايات المتحدة ولهما سجلات مخزية بمجال حقوق الإنسان.
وذكر مركز “سترانفور” أن أبو ظبي والرياض ورغم أنهما لا تحظيان بمساعدات عسكرية كمصر، فإن البلدين يعقدان صفقات أسلحة كبيرة مع واشنطن.
وأشار إلى أن واشنطن لا تربط تلك الصفقات مع السعودية والإمارات بشروط متعلقة بحقوق الإنسان كمصر.
وأشار المركز إلى أن إدارة الرئيس جو بايدن لم تبد أي علامة على تعديل العلاقات الاستراتيجية مع أي من البلدين.
ونبه إلى أن ذلك يأتي رغم التوقعات خلال حملته الانتخابية بأن مخاوف حقوق الإنسان ستأخذ أسبقية أكبر بالعلاقات الثنائية.
وقبل أيام وافقت واشنطن على عقد لصيانة أسطول السعودية من طائرات الهليكوبتر حسبما أعلنت الخارجية الأميركية الخميس، وهو العقد الأول مع المملكة منذ وصول جو بايدن إلى البيت الأبيض.
ويهدف العقد الذي قد تصل قيمته إلى 500 مليون دولار، لضمان صيانة الأسطول السعودي من المروحيات، ولا سيما تلك الهجومية من طراز “أباتشي” و”بلاك هوك”، وكذلك الأسطول المستقبلي لطائرات الهليكوبتر المخصصة للنقل من طراز “شينوك”، وفق ما أوضحت الخارجية الأميركية في بيان.
وأشار البيان إلى أن العقد يتضمن إرسال مسؤولين أميركيين اثنين و350 موظفا من شركات تعاقد، إلى السعودية على مدى عامين.
وبايدن الذي كان قد وعد قبل انتخابه بمحاسبة قادة المملكة على جريمة مقتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي في قنصلية بلاده بإسطنبول في 2018، أمر في الربيع بنشر تقرير استخباري أميركي خلص إلى “استنتاج مفاده أنّ ولي العهد محمد بن سلمان أجاز عملية في إسطنبول، بتركيا، لاعتقال الصحافي السعودي جمال خاشقجي أو قتله”.
ورفضت السعودية “قطعاً” ما ورد في التقرير الأميركي، فيما امتنعت واشنطن عن فرض عقوبات على ولي العهد السعودي.
وأعلن البنتاغون أنّ وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن الذي ألغى الأسبوع الماضي زيارة كانت مقرّرة إلى السعودية، “يأمل” في لقاء ولي عهد المملكة الأمير محمد بن سلمان.
وزار أوستن الخليج الأسبوع الماضي لشكر حلفاء الولايات المتّحدة على الدعم الذي قدّموه للجسر الجوي الضخم الذي أقامته واشنطن بعد السقوط المفاجئ للحكومة الأفغانية واستيلاء “طالبان” على السلطة في كابول في أغسطس/ آب.
وشملت جولة الوزير الأميركي الخليجية كلاً من قطر والبحرين والكويت، وكانت تتضمّن محطة في السعودية لكنّ هذه الزيارة أرجئت في اللحظات الأخيرة إلى أجل غير مسمّى.
وأتى إلغاء الزيارة في وقت تشهد العلاقات بين الولايات المتّحدة والمملكة العربية السعودية توتراً منذ تسلّم بايدن مفاتيح البيت الأبيض.
وقال المتحدّث باسم البنتاغون جون كيربي إنّ زيارة أوستن إلى السعودية “لم تحدث لأسباب تتعلق بالجدول الزمني للجانب السعودي”، مشيراً إلى أنّ الزيارة تمّ أساساً الترتيب لها على عجل.
وكان بايدن أمر منذ بداية ولايته بمراجعة كل عقود السلاح التي أبرمها سلفه دونالد ترامب مع السعودية.
-ألمانيا: ما فعلته واشنطن بصدد صفقة الغواصات مزعج ومخيب للآمال
أعرب وزير الخارجية الألماني "هايكو ماس"، الثلاثاء، عن تضامنه مع فرنسا بشأن إلغاء أستراليا عقدًا ضخمًا لشراء غواصات منها.
"ماس" الذي طور علاقات وثيقة مع إدارة الرئيس الأمريكي "جو بايدن"، قال للصحفيين في الأمم المتحدة: "أتفهم غضب أصدقائنا الفرنسيين.. إن ما تقرر والطريقة التي اتخذ بها القرار كان مزعجا ومخيبا للآمال وليس فقط لفرنسا".
وفي وقت سابق، انتقدت فرنسا بحدة ما وصفه وزير خارجيتها "جان إيف لودريان" بـ"طعنة في الظهر" إعلان أستراليا الخميس فسخ عقد ضخم أبرمته معها في 2016 لشراء غواصات تقليدية، مفضلة عقد شراكة استراتيجية مع الولايات المتحدة وبريطانيا.
واعتبرت فرنسا أن أستراليا وجهت لها "طعنة في الظهر" وأن الرئيس الأمريكي جو بايدن اتخذ "قرارا مفاجئا" على طريقة "ترامب"، إثر الإعلان عن شراكة استراتيجية بين واشنطن وكانبيرا ولندن أدت إلى فسخ عقد ضخم وقع في 2016 لشراء أستراليا غواصات فرنسية.
وفي هذا الشأن، قال "لودريان" لإذاعة "فرانس إنفو"، "إنها حقا طعنة في الظهر" مشيرا إلى أنه "غاضب جدا" ويشعر "بمرارة كبيرة". مضيفا: "أقمنا علاقة مبنية على الثقة مع أستراليا. وهذه الثقة تعرضت للخيانة".
-وزير إماراتي: المنافسة مع السعودية أمر صحي للمنطقة
قال وزير شؤون مجلس الوزراء الإماراتي، "محمد القرقاوي"، إن المنافسة مع السعودية "أمر صحي جدا لازدهار المنطقة".
وفي إجابته على سؤال لشبكة "سي إن إن" الأمريكية بهذا الخصوص، قال "القرقاوي: "نحن بحاجة لانفتاح المزيد من الدول في هذه المنطقة، وازدهار هذه المنطقة..كل بلد في هذه المنطقة أمر جيد للغاية".
وأضاف: "قلت إن لدينا عددا كافيا من الدول الفاشلة في هذه المنطقة.. انظري إلى اليمن.. انظري إلى أفغانستان.. حان الوقت للمضي قدما.. نحن نعمل عن كثب مع الدول الأخرى.. مهما يحدث في مصر ومهما يحدث في قطر ومهما يحدث في السعودية.. أعتقد أنه مهم لنا جميعا".
كما وصف "القرقاوي" المنافسة الاقتصادية مع السعودية بأنها أمر "صحي جدا"، وأكمل: "أعني أنت بحاجة إلى المنافسة في الحياة للمضي قدما.. في بعض الأحيان نتنافس مع أنفسنا.. من المهم أن يكون لهذه المنطقة مركز جذب، وهذا هو دور الإمارات".







تعليقات
إرسال تعليق