التخطي إلى المحتوى الرئيسي

حصاد اليوم

 -الأدنى منذ 2009.. تراجع الاستثمارات الخارجية في مصارف السعودية

سجلت قيمة الاستثمارات الخارجية للمصارف العاملة في السعودية، أدنى مستوى لها منذ 2009.
ووفق بيانات رسمية، فإن قيمة الاستثمارات الخارجية للمصارف العاملة في السعودية سجلت في مايو/أيار الماضي، نحو 92.39 مليار ريال (24.63 مليار دولار)، بتراجع بلغ 8.3% عن الفترة ذاتها في 2020.
وقالت صحيفة "الاقتصادية" الإثنين، إن استثمارات البنوك العاملة في السعودية تراجعت بما يعادل 8.4 مليارات ريال (2.24 مليار دولار)، مقارنة بنحو 100.8 مليار ريال (26.87 مليار دولار) بنهاية الشهر نفسه من 2020.
أتي ذلك في ظل توسع المصارف في عمليات الإقراض المحلية، سواء للشركات أو الأفراد من جهة، وكذلك التوسع في شراء السندات الحكومية من جهة أخرى.
في وقت ارتفعت استثمارات المصارف في السندات الحكومية في الفترة ذاتها نحو 7.1%، لتصل إلى 450.1 مليار ريال (120 مليار دولار)، في حين نما الائتمان للقطاع الخاص للفترة بنحو 16%.
وسجلت الاستثمارات الخارجية للمصارف تراجعاً على أساس شهري بلغ 4.9%، لتنخفض بقيمة 4.81 مليار ريال (1.28 مليار دولار)، حيث بلغت الاستثمارات الخارجية بنهاية أبريل الماضي، نحو 97.2 مليار ريال (25.91 مليار دولار).
وتعد استثمارات المصارف الخارجية أحد بنود الموجودات "الأصول" الأجنبية للمصارف العاملة في السعودية.
وتقسم الأصول الأجنبية إلى أربعة بنود، هي: "الاستثمارات الخارجية، ومبالغ مستحقة على المصارف الأجنبية، ومبالغ مستحقة على الفروع في الخارج، وموجودات أخرى".

-سلطنة عمان تعلن تقديم 2 مليون جرعة لقاح ضد كورونا

قالت السلطات الصحية في سلطنة عُمان، الإثنين، إن إجمالي المطعمين باللقاحات المضادة لـ"كورونا" المستجد بلغ مليوناً و926 ألفاً و307 أشخاص.
وذكرت وزارة الصحة العُمانية، في بيان رسمي، أن الأرقام تتعلق بالفترة ما بين بدء حملة التطعيم أواخر العام الماضي وحتى الأحد.
وأشارت إلى أن هذه الأرقام تعني أن عملية التطعيم شملت ما نسبته 53% من إجمالي الفئات المستهدفة بالتلقيح ضد الفيروس التاجي (12 عاماً فما فوق).
ولفتت إلى أن إجمالي المطعمين بالجرعة الأولى بلغ مليوناً و587 ألفاً و784 شخصاً من إجمالي المطعمين، بنسبة 45%، في حين بلغ عدد المطعمين بجرعتين 338 ألفاً و523 شخصاً، بنسبة 10%.
وكشفت أن محافظة مسقط سجلت أعلى نسبة تطعيم، حيث وصلت إلى 55% من إجمالي المستهدفين.
والأحد، استأنفت السلطات العُمانية حملة التحصين ضد فيروس "كورونا" المستجد، وذلك بعد تعليقها مؤقتاً 10 أيام بهدف "إعطاء العاملين الصحيين متنفساً لتجديد النشاط".
وتعتمد عُمان 4 لقاحات خلال عملية التطعيم؛ وهي: "فايزر - بيونتيك" الأمريكي الألماني، و"أسترازينيكا" البريطاني السويدي، و"سبوتنيك في" الروسي، و"سينوفاك" الصيني.

-أسعار النفط تتراجع مع قرب دخول الاتفاق الجديد لأوبك+ حيز التنفيذ

استهلت أسعار النفط التعاملات الأسبوعية، الإثنين، على تراجع، مع قرب زيادة معروض الخام في الأسواق العالمية من جانب تحالف "أوبك+" اعتبارا من مطلع الشهر المقبل.
ويبدأ التحالف مطلع أغسطس/آب، تخفيف قيود خفض الإنتاج بمقدار 400 ألف برميل يوميا سيتم ضخها للأسواق، ليستقر خفض الإنتاج عند 5.4 ملايين برميل يوميا، من 5.8 ملايين برميل حاليا.
ويطمح التحالف إلى مواصلة تخفيف قيود الإنتاج بمقدار 400 ألف برميل إضافية يوميا خلال الشهور المقبلة، وصولا إلى تخفيض يبلغ صفر برميل بحلول سبتمبر/أيلول 2022، إلا أن ذلك يعتمد على حالة السوق.
وبحلول الساعة (06: 41 ت.ج)، تراجعت أسعار العقود الآجلة لخام القياس العالمي مزيج برنت تسليم أكتوبر/تشرين أول بنسبة 1.16% أو 85 سنتا إلى 72.58 دولارا للبرميل.
كما تراجعت أسعار العقود الآجلة للخام الأمريكي غرب تكساس الوسيط تسليم سبتمبر/أيلول، بنسبة 1.26% أو 91 سنتا إلى 71.16 دولارا للبرميل.
وفي 18 من الشهر الجاري، اتفق التحالف على تمديد اتفاق خفض الإنتاج حتى نهاية 2022؛ إذ كان من المقرر للاتفاق الذي بدأ في مطلع مايو/أيار 2020 أن ينتهي فعليا في أبريل/نيسان 2022، قبل إعلان تمديده.
وتتأثر أسعار الخام كذلك، بمخاوف عودة فرض اقتصادات حول العالم، قيودا على عديد القطاعات، مع استمرار تفشي المتحور الهندي لفيروس كورونا عالميا.

-تأجيل محاكمة مستشار ترامب المتهم بالعمالة للإمارات إلى 2 سبتمبر

أجلت محكمة بروكلين الفيدرالية بنيويورك، الإثنين، أولى جلسات محاكمة المسؤول السابق بلجنة تنصيب الرئيس الأمريكي السابق "دونالد ترامب"، والمتهم بالعمالة للإمارات "توم باراك"، إلى جلسة 2 سبتمبر/أيلول المقبل.
ويواجه "باراك" (74 عاما) اتهامات بالعمل بشكل غير قانوني لصالح الإمارات، أثناء عمله في حملة "ترامب" الانتخابية عام 2016 وبعدها، والتآمر وعرقلة سير العدالة، والإدلاء ببيانات كاذبة متعددة لمكتب التحقيقات الفيدرالي، خلال مقابلة عام 2019.
وشملت لائحة الاتهامات، التي قدمتها وزارة العدل الأمريكية، متهمين آخرين بجانب "باراك"، هما "ماثيو جرايمز" (27 سنة)، الموظف في شركة الاستثمارات التي يملكها "باراك"؛ إضافة إلى "راشد المالك" (43 عاما) وهو إماراتي كان يعتبر حلقة الوصل بين ولي عهدأبوظبي الشيخ "محمد بن زايد" و"باراك".
واستقبل "باراك" خلال توجهه للمحكمة، الإثنين، برجل يرفع لافتة كتب عليها "خائن" بأحرف سوداء كبيرة، دخل قاعة المحكمة في بروكلين.
|وأظهر مقطع فيديو لحظة دخول "باراك" للمحكمة محاطا بفريق دفاعه، بينما ارتفعت صيحات الاستهجان من صحفيين وعدد من المارة ضد مستشار "ترامب" السابق واتهموه بالخيانة.
وخلال أولى جلسات المحاكمة، دفع "باراك"، بأنه "غير مذنب"، وقال في بيان مقتضب بعد الاستماع إلى الاتهامات الموحهة إليه: "بالتأكيد لست مذنبًا في كل هذه التهم، وسأثبت ذلك في المحكمة".
وعقب ذلك، قررت المحكمة تأجيل جلسة القضية إلى 2 سبتمبر/أيلول المقبل.
واعتقل "باراك" في مدينة لوس أنجلوس (غربي الولايات المتحدة)، الثلاثاء الماضي، حيث وجهت له لائحة من 7 تهم، مرتبطة بالعمالة للإمارات، في الفترة بين أبريل/نيسان 2016 وأبريل/نيسان 2018.
والجمعة، أطلقت السلطات سراح "باراك"، بكفالة 250 مليون دولار، قبل أن يامر قاضي فدرالي بأن يرتديا سوارا في الكاحل، لمراقبة موقعهما من خلال نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، والزامهما بحظر التجوال، والمنع من السفر.
كما أمر القاضي "باراك" بعدم إنفاق أكثر من 50 ألف دولار في المرة الواحدة، ومنعه من تحويل أي أموال إلى الخارج.
وسبق أن وصفت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، "باراك"، بأنه واحد من كبار الأغنياء وأقرب أصدقاء "ترامب"، وهو الذي عمل أسابيع لتمهيد السبيل أمام لقاء الرئيس السابق، بالقادة الخليجيين في الرياض في مايو/أيار2017.
وقام "باراك" بدور كبير في حملة "ترامب" الانتخابية؛ بسبب الصداقة القديمة التي تجمعهما، وتولى مسؤولية جمع التبرعات للحملة، وكان المسؤول عن اتصالات "ترامب".
وبات "باراك" الأحدث في سلسلة طويلة من مساعدي "ترامب" الذين يواجهون تهماً جنائية، بما في ذلك رئيس حملته السابقة، ونائبه السابق لرئيس حملته الانتخابية، وكبير استراتيجيته السابقة، وضابط الأمن القومي السابق، ومحاميه الشخصي السابق، والمدير المالي لشركته منذ فترة طويلة.

-الصين تتعهد بتلقين الولايات المتحدة درسا في كيفية التعامل مع الدول الأخرى بشكل منصف
بدأت، الاثنين، محادثات بين الصين وأرفع مسؤولة في إدارة الرئيس "جو بايدن"، في أجواء مشحونة، مع دعوة بكين واشنطن إلى الكف عن "شيطنتها"، فيما صرح مسؤولون أمريكيون كبار بأن المبعوثة "ويندي شيرمان" كانت خلال الزيارة "حازمة" بشأن قضايا بينها أعمال قرصنة يُرجح انطلاقها من الصين، فضلاً عن القمع في هونج كونج.
وتُعد زيارة نائبة وزير الخارجية الأمريكي "ويندي شيرمان" إلى مدينة تيانجين في شمال الصين أول لقاء مهم بين أكبر قوتين اقتصاديتين في العالم منذ محادثات أنكوراج بين وزيري خارجية البلدين والتي كانت شهدت سجالات حادة.
والتقت "شيرمان" في مدينة تيانجين وزير الخارجية الصيني "وانغ يي"، ولم تتم دعوة الصحافة إلى هذا الاجتماع الذي نُظم خارج العاصمة الصينية بداعي إجراءات مكافحة "كوفيد-19".
ونقلت وكالة أنباء الصين الجديدة عن الوزير الصيني دعوته إلى تجاوز الخلافات وتحذيره من أن محاولات كبح تحديث الصين "محكوم عليها بالفشل".
وقال الوزير "نأمل في أن يتخذ الجانب الأمريكي مقاربة موضوعية وعادلة تجاه الصين، وأن يتخلى عن الغطرسة والتحيز، وأن (…) يعود إلى سياسة عقلانية وعملية"، حسب ما نقلت عنه الوكالة.
من جهتها، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض "جين ساكي" في واشنطن "نعتبر أن من المهم أن نقول للمسؤولين الصينيين على انفراد وبشكل مباشر، ما نقوله في العلَن".
وأضافت أن الولايات المتحدة تعتبر أن التعاون مع الصين ممكن في قضايا مثل تغير المناخ والملف النووي لإيران وكوريا الشمالية، وكذلك الأزمات في أفغانستان وبورما.
وتهدف زيارة "شيرمان" التي بدأت الأحد إلى حماية العلاقات، في ظل تدهورها على خلفية مسائل عدة بينها الأمن الإلكتروني والتفوق التكنولوجي إلى جانب حقوق الإنسان في هونج كونج وشينجيانج.
لكن الأجواء انعكست منذ بداية اليوم في بيان نشرته بكين.
وقال نائب وزير الخارجية الصيني "شيه فنغ" للموفدة الأمريكية، بحسب نص نشرته الخارجية الصينية صباح الإثنين: "ربما تأمل الولايات المتحدة في أن تتمكن عبر شيطنة الصين بطريقة ما… من تحميل الصين مسؤولية المشاكل الهيكلية التي تعاني منها".
وتابع وفق ما نقل عنه البيان "نحض الولايات المتحدة على تغيير عقليتها المضللة وسياستها الخطيرة"، مشيراً إلى أن واشنطن تتعامل مع الصين على أنها "عدو وهمي".
ولفت إلى أن الشعب الصيني يرى في خطاب الولايات المتحدة "العدائي محاولة تكاد لا تكون مستترة لاحتواء الصين وكبحها"، في تصريحات تذكر بالسجال الحاد الذي دار بين وزيري الخارجية الأمريكي "أنتوني بلينكن" والصيني "وانغ يي" في ألاسكا في مارس/آذار.
وكتبت "شيرمان" الإثنين على "تويتر" أنها تحدثت مع وزير الخارجية "وانغ يي" عن "التزام الولايات المتحدة المنافسة السليمة وحماية حقوق الإنسان والقيم الديموقراطية".
وقالت وزارة الخارجية الأمريكية إن "شيرمان" أثارت مخاوف إزاء انتهاكات الصين حقوق الإنسان في هونج كونج وشينجيانج والتيبت.
وقال مسؤولون أمريكيون "كانت نائبة وزير الخارجية حازمة جداً في جعل الصينيين يفهمون معلومات تستند إلى وقائع بحوزتنا تأييداً لما كنا نتحدث عنه، سواء تعلق الأمر بحقوق الإنسان أو بانتهاك التعهدات التي قطعتها الصين مثل درجة عالية من الحكم الذاتي في هونج كونج" خلال محادثات صريحة لكن "مهنية" مع المسؤولين في بكين.
وأضافوا: "تمت مناقشة سبل من أجل تحديد شروط الإدارة المسؤولة للعلاقات الأمريكية الصينية".
وتابعوا: "نحن نبحث عن طرق بناءة للمضي قدما في بعض هذه القضايا… لا أعتقد أننا كنا نتوقع أي اختراقات كبيرة".
كما تطرق الجانب الأمريكي إلى مسألة حرية الإعلام والإجراءات العسكرية الصينية في مضيق تايوان وإعلان أحقيتها بمنطقة بحر الصين الجنوبي، بحسب البيان.
ونشرت بكين قائمة مطالب للولايات المتحدة تشمل رفع العقوبات المفروضة على المسؤولين الصينيين والقيود على التأشيرات التي تستهدف الطلبة الصينيين، إضافة إلى التوقف عن "كبح" الشركات الصينية، وفق ما أفاد الناطق باسم الخارجية الصينية جاو ليجيان الصحفيين في وقت لاحق.
كما شدد المتحدث على وجوب وضع حد للدعوات إلى التحقيق مجدداً في منشأ فيروس كورونا، داعياً واشنطن إلى "التوقف عن تخطي الخطوط الحمر".
وتعد الزيارة تحضيرية للقاء محتمل في نهاية المطاف بين "بايدن" والرئيس الصيني "شي جين بينغ"، في وقت تتدهور العلاقات الأمريكية الصينية في ظل وجود مؤشرات قليلة على أي تحسن.
بداية صعبة
عشية وصول شيرمان إلى الصين الأحد، تعهد وزير الخارجية الصيني "وانغ يي": "تلقين الولايات المتحدة درساً" في كيفية التعامل مع الدول الأخرى بشكل منصف"، وهو ما أذن ببداية صعبة للمحادثات.
ونقل بيان للخارجية عنه قوله السبت إن "الصين لن تقبل بأي تفوق تمنحه دولة لنفسها".
وكان وزير الخارجية السابق الذي أصبح المبعوث الأمريكي بشأن المناخ "جون كيري"، المسؤول الرفيع الوحيد في إدارة "بايدن" الذي زار الصين.
وتعهد الطرفان خلال زيارته التعاون بشأن مسألة تغير المناخ، رغم خلافاتهما العديدة.
وحافظ "بايدن" على موقف بلاده المتشدد حيال الصين الذي تبناه سلفه "دونالد ترامب" في وقت سعت واشنطن لتشكيل جبهة موحدة تضم دولا ديموقراطية حليفة في مواجهة بكين.
وتبادلت الصين والولايات المتحدة، الأسبوع الماضي، فرض عقوبات على خلفية قمع بكين الحريات في هونج كونج، في آخر موجة عقوبات متبادلة بين البلدين استهدفت شخصيات بينها وزير التجارة الأمريكية الأسبق "ويلبر روس".
وأصدرت واشنطن، الأسبوع الماضي، تحذيراً إلى الشركات التجارية في هونج كونج على خلفية ما اعتبرت أنه تراجع للحكم الذاتي في المدينة.
كما حشدت واشنطن حلفاءها، بمن فيهم حلف شمال الأطلسي، لإصدار إدانة مشتركة نادرة الأسبوع الماضي للهجمات الإلكترونية الواسعة التي تُنفذ على حد قولها انطلاقاً من الأراضي الصينية.

-السيناتور الجمهوري ليندسي جراهام يشيد بالدعم القطري لبرنامج الغذاء العالمي
أشاد السيناتور الجمهوري "ليندسي جراهام"، بالدعم الذي قدمته قطر، لبرنامج الغذاء العالمي، التابع للأمم المتحدة.
وقال "جراهام" عبر "تويتر"، إن الحروب وفيروس كوفيد-19 كانت لهما آثار مدمرة، معربا عن شكره لـ"الحلفاء القطريين على تبرعهم السخي".
كذلك، أشاد المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي "ديفيد بيزلي"، بإعلان قطر المساهمة بمبلغ 100 مليون دولار للعمليات الإنسانية في اليمن.
وأضاف أن هذه المساهمة تعزز فرصة السلام والأمن الإقليميين، مشيرا إلى أن الصراع وفيروس كورونا والتراجع الاقتصادي كل ذلك أدى إلى أزمة جوع طاحنة معرضة لخطر الانزلاق إلى المجاعة.
وكان أمير دولة قطر، الشيخ "تميم بن حمد آل ثاني" وجه بتخصيص 100 مليون دولار لدعم جهود برنامج الأغذية العالمي في اليمن.
وحذرت الأمم المتحدة من مجاعة في اليمن ما لم يتم الحصول على تمويل فوري.
وقال مكتب الأمم المتحدة إن هناك 20 مليون يمني من أصل 30 مليونا يعانون من انعدام الأمن الغذائي.

-نواب أمريكيون يطالبون بايدن بسحب الإعفاء الضريبي من المنظمات الدعمة للمستوطنات الإسرائيلية
بعثت النائبة التقدمية "رشيدة طليب" رسالة إلى وزيرة الخزانة الأمريكية "جانيت يلين" تطلب فيها من إدارة الرئيس "جو بايدن" إنهاء الإعفاء الضريبي للمنظمات والمجموعات التي تمول المستوطنات الإسرائيلية.
ووقع على الرسالة النواب "كوري بوش"، و"ألكساندريا أوكاسيو- كورتيز"، و"أندريه كارسون"، و"مارك بوكان"، و"أيانا بريسلي" و"بيتي ماكولوم"، الذين أعربوا عن قلقهم البالغ من تمويل ودعم الجمعيات الخيرية الأمريكية للمنظمات الإسرائيلية، التي تعمل على توسيع وإدامة مشروع الاستيطان الإسرائيلي غير القانوني، بما في ذلك دعم نزع الملكية والتهجير القسري للفلسطينيين من القدس الشرقية.
ووفق تحقيق صحفي أُجري عام 2015، فإن هذه الجمعيات أنفقت 220 مليون دولار لتمويل المستوطنات الإسرائيلية بين عامي 2009 و2013.
وضربت رسالة "طليب"، ذات الأصل فلسطيني، مثالا بالصندوق المركزي لإسرائيل، المسجل كمنظمة غير ربحية في نيويورك، مشيرة إلى أن المستوطنين الإسرائيليين مستمرون في إحراق الحقول الفلسطينية بالضفة الغربية المحتلة والاستيلاء على منازل الفلسطينيين، بما في ذلك تلك الكائنة في حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة.
وتعتبر معظم القوى العالمية المستوطنات الإسرائيلية "غير شرعية"، لكن إسرائيل تعارض ذلك وتحركت لفرض عقوبات على اتخاذ تدابير مضادة للاستيطان بموجب القانون الإسرائيلي، بينما تسعى إلى تفعيل حماية قانونية مماثلة في بعض الولايات الأمريكية.



















تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أخبار محلية

 -"حصاد" توفر كميات من البرسيم الأوروبي اعلنت شركة حصاد الرائدة في مجال الاستثمار الغذائي والزراعي، عن توفير كميات من مكعبات البرسيم الأوروبي عالي الجودة، في جميع منافذ البيع التابعة لشركة أعلاف قطر (إحدى الشركات التابعة لحصاد). وتعتبر مكعبات البرسيم الأوروبي بمثابة بديل ممتاز لعلف البرسيم، حيث يتميز بقيمته الغذائية العالية (يحتوي على نسبة عالية من البروتين)، المناسبة لتغذية جميع أنواع الحلال، بالإضافة إلى سعرة التنافسي الذي يقل عن سعر حشائش البرسيم بحوالي 50%، حيث يتراوح سعر الكيس (25 كجم) حوالي 44 ريالا قطريا. وأوضحت شركة أعلاف قطر عن توفير المُنتج في جميع مراكز البيع التسعة التابعة لها في: سمسمة، أم صلال، أبو هامور، الوكرة، إركية، الشيحانية، سوق الوكرة المركزي، الكرعانة، وأبو نخلة. وتتميز مكعبات البرسيم الأوروبي بسهولة التعليف وتحديد معدل الاستهلاك الحيواني، والتخزين، كما تتميز بانتظام مستوى الجودة، حيث يتم تسليم المُنتج في أكياس محكمة الغلق ومعقمة، تمتد صلاحيتها لمدة عامين. والجدير بالذكر، أن شركة أعلاف قطر تم تأسيسها من قبل شركة حصاد الغذائية في عام 2017، بهدف إنتاج وتور...

في ذكرى انتصار الثورة الإيرانية ..مظاهرات احتفالية تجوب إيران

الملايين مم الإيرانيين يحيون ذكرى انتصار الثورة الاسلامية حيث أحيا الايرانيون اليوم الذكرى الـ43 لانتصار الثورة الإسلامية في إيران مع مراعاة التوصيات الصحية للوقاية من فيروس كورونا. وانطلقت مسيراتٌ بالسيارات والدراجات النارية في أغلب مراكز المحافظات ومن بينها العاصمة الإيرانية طهران. وشهدت العاصمة الإيرانية قيام المظليين بعروض جوية وإلقاء البالونات والأوراق الملونة من برج "آزادي" بالإضافة إلى إلقاء المروحيات للورود على المشاركين في المسيرات. هذا وقد قام نحو 200 مراسلٍ ومصورٍ أجنبي وأكثر من 6000 مراسلٍ ومصورٍ إيراني بتغطيةِ مراسم الاحتفال في مختلف أنحاء البلاد، وفق وكالة إيرنا للأنباء. هذا وأطلق الشعب الإيراني في أنحاء البلاد هتافات "الله أكبر" ليل أمس، كما ازدانت سماء البلاد بالألعاب النارية احتفاء بذكرى انتصار الثورة الإسلامية. رئيسي: ننظر إلى المستقبل بأملٍ كبير قال الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي في ذكرى إنتصار الثورة الإيرانية، أنّ إيران "لا تأمل ولا تتأمل في نيويورك وفيينا"، مضيفاً أنّ طهران "تنظر إلى المستقبل بأملٍ كبير في ظلّ الطاقات التي لدينا...