التخطي إلى المحتوى الرئيسي

أخبار اليوم

 -في قضية الفتنة.. المحكمة الأردنية تحكم بالسجن 15 عاما لباسم عوض الله والشريف حسن بن زيد 

قضت محكمة أمن الدولة في الأردن، الإثنين، بالسجن 15 عاما لكل من رئيس الديوان الملكي السابق "باسم عوض الله" وعضو الأسرة المالكة رجل الأعمال الشريف "حسن بن زيد"، في القضية المعروفة إعلاميا باسم "قضية الفتنة".
ووصف القاضي ما جرى بأنه "مشروع إجرامي يستهدف نظام الحكم القائم"، وفق ما جاء في الجلسة التي كانت علنية.
وجرمت المحكمة المتهمين بـ"جناية التحريض على مناهضة نظام الحكم السياسي القائم بالمملكة"، و"جناية القيام بأعمال من شأنها تعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر وإحداث الفتنة".
كما أدانت الشريف "حسن بن زيد"، بحيازة "مادة مخدرة" (بقصد التعاطي)، بالإضافة إلى التهم الأخرى.
ويعد قرار الحكم قابلا للطعن أمام محكمة التمييز، وهي أعلى سلطة قضائية في البلاد، خلال شهر من تاريخ إصدار الحكم على المتهمين.
وسبق أن أعلن إعلام أمريكي بأن السعودية حاولت الضغط على الأردن، للإفراج عن "عوض الله"، عبر إرسال العديد من مسؤوليها إلى عمان، إلا أنها لم تفلح في ذلك.
وكان "علاء الخصاونة" محامي "بن زيد"، استبق الحكم بالقول إنه سيتم الطعن لدى محكمة التمييز، في حال إدانة المتهمين.
وسبق أن توقع مراقبون وخبراء قانونيون أن تأخذ القضية صفة الاستعجال، نظرا لحساسيتها.
في 4 أبريل/نيسان الماضي؛ أعلنت عمان أن "تحقيقات" أظهرت تورط الأمير "حمزة" (41 عاما) مع "جهات خارجية"  في إشارة الى المملكة العربية السعودية ، في محاولات لزعزعة أمن البلاد وتجييش المواطنين ضد الدولة، وهو ما نفى صحته الأمير.
وتدخل الأمير "الحسن"، عم الملك، لاحتواء الخلاف داخل الأسرة الهاشمية، مما يعني عدم محاكمة الأمير "حمزة".
وبالفعل، أسفر هذا المسعى عن توقيع الأخير رسالة أعلن فيها الولاء للملك "عبدالله الثاني".
وبدأت المحاكمة وراء الأبواب المغلقة في 21 يونيو/حزيران في محكمة أمن الدولة في عمان، التي حلت محل المحكمة العسكرية في عام 1991.
وبالرغم من عدم توجيه تهم ضد الأمير "حمزة" مباشرة، للحد من الأضرار التي لحقت بالعائلة المالكة، فقد زعم المتهمان في المحكمة أن الأمير حاول جذب الشخصيات الساخطة في القبائل الأردنية، ودعاهم إلى منزله، في محاولة لإنشاء قاعدة دعم موالية له، وفق ما كشفته "إنتلجنس أونلاين" في وقت سابق.
لكن أجهزة المخابرات الأردنية مقتنعة بأن السعودية كانت وراء تصرفات "عوض الله" الذي كان المبعوث الأردني الخاص إلى السعودية ولديه الجنسيتان السعودية والأردنية، بحسب المصدر ذاته.
السعودية حاولت إخراج المتهمين

قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، السبت، إن السعودية ضغطت بشدة على الأردن من أجل وقف محاكمة رئيس الديوان الملكي الأسبق باسم عوض الله، أحد المتهمين الرئيسيين في قضية "زعزعة أمن واستقرار الأردن".
وذكرت الصحيفة أن السعودية أرسلت أربع طائرات مع أربعة مسؤولين مختلفين للمطالبة باستعادة عوض الله فور اعتقاله في أبريل.
وأضافت أن هؤلاء المسؤولين ترأسهم وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، ومن بينهم أيضا مسؤول كبير من مكتب ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. 
وانضم إليهما رئيس المخابرات السعودية، الذي مكث في الأردن لمدة خمسة أيام للضغط على الأردن من أجل السماح لعوض الله بالعودة معه، وفقا للصحيفة.
وقال الضابط السابق في وكالة المخابرات المركزية الأميركية "سي آي إيه" بروس ريدل للصحيفة: "أعتقد أنهم ضغطوا من أجل الإفراج عن عوض الله لأنهم علموا أن لديه معلومات تدينهم ويريدون إخراجه".
وأضاف أن "الأردن تمكن من مقاومة الضغط السعودي بعد طلب رئيس وكالة المخابرات المركزية ويليام بيرنز، الذي عمل في السابق سفيرا لواشنطن في الأردن، من البيت الأبيض التدخل.
وقالت الصحيفة إن وكالة المخابرات المركزية رفضت التعليق على مزاعم التدخل، مضيفة أن الرئيس الأميركي جو بايدن اتصل بالعاهل الأردني لإبلاغه بأنه يدعمه، وذلك أثناء وجود رئيس المخابرات السعودية في عمان.

-وزير الخارجية القطري يجتمع مع المبعوث الأمريكي للسلام في أفغانستان

اجتمع سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، اليوم، مع سعادة السيد زلماي خليل زاده، المبعوث الأمريكي للسلام في أفغانستان، الذي يزور البلاد حالياً.
جرى خلال الاجتماع، استعراض علاقات التعاون الثنائي بين البلدين، وآخر تطورات المنطقة لا سيما في أفغانستان.
وأكد الطرفان خلال الاجتماع على جهود دولة قطر ودورها في الوساطة لتحقيق الاستقرار في ظل التطورات الميدانية الجارية، والتزامها بتشجيع الحوار بين الأشقاء في أفغانستان، والعمل على تسهيل محادثات السلام حتى الوصول الى تسوية سياسية عادلة ودائمة في أفغانستان.

-الممثل الأمريكي لرئيس الديوان الأردني الأسبق: المحاكمة افتقرت للشفافية

علّق المدع الأمريكي السابق "مايكل سوليفان"، الذي يمثل رئيس الديوان الملكي الأردني السابق "باسم عوض الله"، على الحكم الذي أصدرته محكمة أمن الدولة الأردنية في القضية التي باتت تعرف إعلاميا بـ "قضية الفتنة" بسجن موكله 15 عاما.
وقال "سوليفان" الذي استعانت به أسرة "عوض الله" المقيمة في الولايات المتحدة للدفاع عنه في القضية، في بيان، إن "حكم اليوم يفتقر إلى الشفافية والعدالة".
واعتبر "سوليفان" أن "عوض الله"، الذي يحمل الجنسية الأمريكية، إضافة إلى السعودية والأردنية "ضُرب وعُذب" وأُجبر على توقيع اعتراف ملفق وحُرم من محاكمة عادلة تمكنه من دحض اتهامات النيابة.
وكان مكتب مدعي عام محكمة أمن الدولة في الأردن، قد نفى مزاعم تعرض المتهمين في قضية الفتنة للتعذيب أو أن المحاكمات غير عادلة.
وقال في بيان لوكالة "أسوشيتد برس" إن "عوض الله نال محاكمة عادلة" بما يتسق والقانون الأردني.
والإثنين، أصدرت محكمة أمن الدولة في الأردن قرارا يقضي بالسجن لمدة 15 عاما بحق "عوض الل"ه والشريف "حسن" في قضية "الفتنة".
وأعلنت المحكمة "ثبوت قيام المتهمين باسم عوض الله والشريف حسين بتدبير مشروع إجرامي لإحداث فتنة"، مؤكدة "ثبوت تحريض المتهمين ضد الملك عبدالله الثاني".

-بالفيديو..شاهد قيادي في المجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً يهاجم التحالف ويحرض على السعودية

نشر القيادي في ما يسمى المجلس الانتقالي “المدعوم اماراتياً” سليم النهدي مقطع فيديو هاجم فيه التحالف العربي محرضا ضد السعودية.
وقال القيادي في الانتقالي أن تحرير الشمال يعني عودة الجنوب لباب اليمن وليس من مصلحتنا تحرير الشمال.
وأضاف النهدي أن خيار التحالف مع الحوثيين اقرب لنا من السعودية ومن يريد تحرير البيضاء من الحوثيين هم الإرهابيين مؤكداً انه ليس من مصلحتهم في الجنوب انتصار التحالف والشرعية وانتهاء الحرب.
وقال النهدي : “ليس من مصلحة الجنوب والجنوبيين انتصار الشرعية والسعودية، كل من يحارب من اجل تحرير البيضاء من الحوثيين هم جزء من تنظيم الإرهاب الدولي، كل من يزج بيافع وابنائها في حرب البيضاء العبثية لا يريد تحرير الجنوب”.


-السعودية وعمان تتفقان على التعامل الفعال مع ملف إيران النووي وحل أزمة اليمن

اتفقت السعودية وسلطنة عمان، الإثنين، على ضرورة التعامل الجدي والفعل مع الملف النووي والصاروخي لإيران بما يسهم في تحقيق الأمن والاستقرار إقليميا ودوليا، بجانب ضرورة التوصل لحل سياسي شامل للأزمة في اليمن.
ونشرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية "واس" بيانا مشتركا للجانبين في أعقاب زيارة السلطان "هيثم بن طارق" إلى المملكة، جاء فيه أن الجانبين أكدا "أهمية التعاون والتعامل بشكلٍ جدي وفعال مع الملف النووي والصاروخي الإيراني بكافة مكوناته وتداعياته وبما يسهم في تحقيق الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي والتأكيد على مبادئ حُسن الجوار واحترام القرارات الأممية والشرعية الدولية"   .
كما تطرق البيان المشترك إلى الشأن اليمني، حيث أكد الجانبان ضرورة "مواصلة جهودهما لإيجاد حل سياسي شامل للأزمة اليمنية قائم على المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني اليمني الشامل وقرار مجلس الأمن الدولي رقم (2216)، ومبادرة المملكة العربية السعودية لإنهاء الأزمة اليمنية، ورفع المعاناة الإنسانية عن الشعب اليمني".
وأشاد البيان بجهود "دول مجموعة أوبك بلس، بقيادة المملكة وبمشاركة سلطنة عُمان، التي أدّت إلى استقرار وتوازن الأسواق البترولية"، مؤكدا ضرورة الاستمرار في التعاون لدعم استقرار الأسواق البترولية.
كما أكد الجانبان أيضا عزمهما رفع وتيرة التعاون الاقتصادي، واتفقا على "توجيه الجهات المعنية للإسراع في افتتاح الطريق البري المباشر والمنفذ الحدودي الذي سيُسهم في سلاسة تنقّل مواطني البلدين وتكامل سلاسل الإمداد في سبيل تحقيق التكامل الاقتصادي المنشود بين البلدين".
والأحد، شهد العاهل السعودي الملك "سلمان بن عبدالعزيز"، وسلطان عُمان "هيثم بن طارق"، التوقيع على مذكرة تفاهم بشأن إنشاء مجلس التنسيق العماني السعودي المشترك بين حكومتي البلدين.
جاء ذلك، عقب حلسة مباحثات رسمية بين الزعيمين، الأحد، في مدينة نيوم (شمال غربي المملكة).
وعلقت وكالة "بلومبرج"، على الزيارة بالقول إنها تشير إلى تغير التحالفات في المنطقة، حيث تواصل الرياض مد يدها لعواصم تربطها علاقات وثيقة مع منافستها الإقليمية إيران.
وتشهد العلاقات بين البلدين، في الآونة الأخيرة، تنسيقا بشكل مكثف في كثير من القضايا الإقليمية، وفي مقدمتها القضية اليمنية.
وكثفت مسقط، خلال الأشهر الماضية، جهودها المتمثلة في تنسيق لقاءات على مستوى منخفض بين التحالف العربي والحوثيين، إضافة إلى تنظيم سلسلة من اللقاءات بين مسؤولين دوليين وغربيين والوفد الحوثي.

-تدعمه الإمارات..شاهد قيادي في الانتقالي يهاجم السعودية ويدعو لطرد قواتها من عدن

هاجم قيادي في المجلس الانتقالي المدعوم اماراتياً، السعودية، متهماً إياها بالتآمر على الجنوب، واصفاً قائد قوات التحالف بالعاصمة المؤقتة عدن وممثل الرياض بأنه (برايمر الأمريكي) الذي عبث بالعراق.
وطالب عضو الجمعية الوطنية للمجلس الانتقالي عبدالله سعيد المرزقي -أحد قيادات انتقالي شبوة- بطرد قوات التحالف من عدن وأن لا يكون للسعودية مكان قدم على أرض الجنوب" حد قوله ، معلناً أمام جمع من أنصار الانتقالي الكفاح المسلح ضد الشرعية إبتداء من يوم أمس الأربعاء.
وشهدت بعض مديريات محافظة شبوة الأربعاء، تظاهرة لبعض المناصرين للانتقالي تطالب بالخروج على السلطة المحلية بالمحافظة وتسليمها لعناصرها.
وأعلنت اللجنة الأمنية في شبوة الأربعاء، إفشال مخطط للمجلس الانتقالي لنشر الفوضى واستهداف أمن واستقرار المحافظة، بالتزامن مع انتصارات الجيش الوطني في محافظتي البيضاء ومأرب.


-الرئيس التركي يستقبل سفير دولة قطر

استقبل فخامة الرئيس رجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التركية، سعادة السيد سالم مبارك آل شافي سفير دولة قطر لدى تركيا، بمناسبة انتهاء فترة عمله.
وأعرب فخامة الرئيس التركي، خلال المقابلة عن شكره وتقديره لسعادة السفير على الجهود التي بذلها في تعزيز العلاقات الثنائية وتقريب وجهات النظر خلال فترة عمله، وتمنى له النجاح في جميع المهام المستقبلية.

-










تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أخبار محلية

 -"حصاد" توفر كميات من البرسيم الأوروبي اعلنت شركة حصاد الرائدة في مجال الاستثمار الغذائي والزراعي، عن توفير كميات من مكعبات البرسيم الأوروبي عالي الجودة، في جميع منافذ البيع التابعة لشركة أعلاف قطر (إحدى الشركات التابعة لحصاد). وتعتبر مكعبات البرسيم الأوروبي بمثابة بديل ممتاز لعلف البرسيم، حيث يتميز بقيمته الغذائية العالية (يحتوي على نسبة عالية من البروتين)، المناسبة لتغذية جميع أنواع الحلال، بالإضافة إلى سعرة التنافسي الذي يقل عن سعر حشائش البرسيم بحوالي 50%، حيث يتراوح سعر الكيس (25 كجم) حوالي 44 ريالا قطريا. وأوضحت شركة أعلاف قطر عن توفير المُنتج في جميع مراكز البيع التسعة التابعة لها في: سمسمة، أم صلال، أبو هامور، الوكرة، إركية، الشيحانية، سوق الوكرة المركزي، الكرعانة، وأبو نخلة. وتتميز مكعبات البرسيم الأوروبي بسهولة التعليف وتحديد معدل الاستهلاك الحيواني، والتخزين، كما تتميز بانتظام مستوى الجودة، حيث يتم تسليم المُنتج في أكياس محكمة الغلق ومعقمة، تمتد صلاحيتها لمدة عامين. والجدير بالذكر، أن شركة أعلاف قطر تم تأسيسها من قبل شركة حصاد الغذائية في عام 2017، بهدف إنتاج وتور...

في ذكرى انتصار الثورة الإيرانية ..مظاهرات احتفالية تجوب إيران

الملايين مم الإيرانيين يحيون ذكرى انتصار الثورة الاسلامية حيث أحيا الايرانيون اليوم الذكرى الـ43 لانتصار الثورة الإسلامية في إيران مع مراعاة التوصيات الصحية للوقاية من فيروس كورونا. وانطلقت مسيراتٌ بالسيارات والدراجات النارية في أغلب مراكز المحافظات ومن بينها العاصمة الإيرانية طهران. وشهدت العاصمة الإيرانية قيام المظليين بعروض جوية وإلقاء البالونات والأوراق الملونة من برج "آزادي" بالإضافة إلى إلقاء المروحيات للورود على المشاركين في المسيرات. هذا وقد قام نحو 200 مراسلٍ ومصورٍ أجنبي وأكثر من 6000 مراسلٍ ومصورٍ إيراني بتغطيةِ مراسم الاحتفال في مختلف أنحاء البلاد، وفق وكالة إيرنا للأنباء. هذا وأطلق الشعب الإيراني في أنحاء البلاد هتافات "الله أكبر" ليل أمس، كما ازدانت سماء البلاد بالألعاب النارية احتفاء بذكرى انتصار الثورة الإسلامية. رئيسي: ننظر إلى المستقبل بأملٍ كبير قال الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي في ذكرى إنتصار الثورة الإيرانية، أنّ إيران "لا تأمل ولا تتأمل في نيويورك وفيينا"، مضيفاً أنّ طهران "تنظر إلى المستقبل بأملٍ كبير في ظلّ الطاقات التي لدينا...