-رئيس مجلس الوزراء يستقبل وزيرة الخارجية السودانية
استقبل معالي الشيخ خالد بن خليفة بن عبدالعزيز آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، صباح اليوم، سعادة الدكتورة مريم الصادق المهدي وزيرة الخارجية بجمهورية السودان الشقيقة والوفد المرافق بمناسبة زيارتهم للبلاد.
جرى خلال المقابلة استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين وأوجه تنميتها وعدد من الموضوعات ذات الاهتمام المتبادل.
-لقاء بايدن وبوتين: لوم وانتقادات وإشادات.. ولا جديد في العلاقات
شهدت قمة الرئيسين الأمريكي "جو بايدن" والروسي "فلاديمير بوتين" طرح عدد من الملفات المشتركة بين البلدين للنقاش، ومحاولات لتقريب المواقف ووجهات النظر، لكن وكما توقعت تقارير سابقة، انتهت بلا نتائج كبيرة أو مؤشرات على فتح الباب لمرحلة جديدة في العلاقات بين موسكو وواشنطن.
ونقلت قناة "الحرة" عن مسؤول في البيت الأبيض قوله إن القمة التي عُقدت في جنيف انتهت بعد جلسة واحدة، حيث كان مقررا عقد جلسة إضافية للوفدين المرافقين فقط.
وأضاف المسؤول أن القمة انتهت "بعد 3 ساعات و21 دقيقة من المحادثات".
وبعدها انتهاء القمة عقد "بوتين" مؤتمرا صحفيا تحدث فيه عن أهم ما دار بالقمة مع نظيره الأمريكي، بينما وصل "بايدن" إلى الفندق الذي يقيم به حيث سيعقد مؤتمرا صحفيا بعد "بوتين".
وقال "بوتين" خلال المؤتمر الصحفي إن "مواقف البلدين في العديد من القضايا متباينة لكن بالرغم من ذلك أعتقد أن كلا الجانبين أظهرا تصميمًا على محاولة فهم بعضهما البعض ومحاولة تقريب مواقفنا".
وأضاف أن الجانبين اتفقا على إعادة السفيرين الروسي والأمريكي لمكان عملهما قريبا، وبدء مشاورات بين وزارتي الخارجية الروسية والأمريكية حول كل اتجاهات التعاون.
وأوضح أن الجانبين اتفقا أيضا على بدء مشاورات حول قضية الهجمات السيبرانية، غير أنه أكد أن أغلب الهجمات السيبرانية في العالم تنفذ من داخل الولايات المتحدة.
وعقب أن الولايات المتحدة لم ترد على طلبات توضيح وجهتها روسيا بشأن الهجمات السيبرانية.
وقال "بوتين": بدا لي أن الجانب الأمريكي مصمم على إيجاد حلول للقضايا العالقة، معقبا: "لم ألاحظ أي عدائية خلال القمة مع بايدن".
وذكر أنه بحث مع "بايدن" الاستقرار الاستراتيجي والنزاعات الإقليمية، معتبرا أن القمة كانت بناءة.
وأضاف "بوتين" أن المحادثات مع بايدن كانت مثمرة وهناك بارقة أمل فيما يخص بناء الثقة المتبادلة، مؤكدا أن "بايدن سياسي بناء ومحترف".
وأوضح "بوتين" أنه من الصعب أن نقول الآن ما إذا كنا سنشهد تحسنا في العلاقات الروسية الأمريكية.
وفيما يتعلق بملف أوكرانيا قال "بوتين": "لدينا التزام واحد حول أوكرانيا وهو الإسهام في تطبيق اتفاقات مينسك لتسوية الأزمة".
وأضاف: "روسيا لا تنفذ أي تدريبات عسكرية على حدود الولايات المتحدة التي تجري مناورات قرب حدودنا".
وفيما يتعلق بملف حقوق الإنسان، قال "بوتين": "بحثنا مع بايدن قضية حقوق الإنسان بمبادرة منه".
وأشار "بوتين" إلى أن "سلف" بايدن - دونالد ترامب - كان له وجهة نظر مختلفة" بشأن هذه المسألة (حقوق الإنسان).
واستمر "بوتين" في مهاجمة الولايات المتحدة بسبب سجلها في حقوق الإنسان، مشيرًا إلى خليج جوانتانامو والعنف المسلح، حسبما نقل موقع "أكسيوس" الأمريكي.
وذكر الموقع أن "بوتين" انتقد أحد المراسلين الذي سأل عن سبب وفاة جميع خصومه السياسيين، أو سجنهم أو تسميمهم.
وأشار "بوتين" إلى أن الحكومة الأمريكية تحاكم مثيري الشغب في الكابيتول في 6 يناير/كانون الثاني لأنهم ساروا إلى الكونجرس بـ"مطالب سياسية".
وفيما يتعلق بملف المعارض الروسي "أليكسي نافالني"، قال "بوتين": إن "نافالني انتهك القانون وهو أراد أن يتم اعتقاله عندما قدم إلى روسيا".
وأوضح أنه "انتهك عن عمد الإفراج المشروط عن طريق مغادرة روسيا لتلقي العلاج في ألمانيا بعد تسممه".
وقال "بوتين" إن "بايدن" لم يدعه إلى البيت الأبيض، لكنه وصف الرئيس الأمريكي بأنه "رجل متوازن ومهني".
وفيما يتعلق بوصفه من قبل الرئيس "بايدن" بالقاتل قال "بوتين": "أنا مرتاح إزاء توضيحات الرئيس الأمريكي في هذا الشأن".
وأضاف "بوتين" في نهاية حديثه: "لا توجد سعادة في الحياة. هناك فقط سراب في الأفق، لذلك سنبني على ذلك".
-بعد التطبيع.. طالب إماراتي يلتحق بجامعة إسرائيلية
التحق طالب إماراتي، رسميا، بجامعة إسرائيلية، في إطار التطبيع التعليمي بين بلاده ودولة الاحتلال.
وسجل الطالب "منصور بن شامخ المرزوقي" (19 عاما)، في مركز هرتسليا متعدد التخصصات، في تل أبيب، حيث سيدرس البكالوريوس بتخصص الحوكمة، وسيقيم في سكن للطلاب.
ونقلت صحيفة "إسرائيل اليوم" عن بيان لـ"المرزوقي"، قوله: "اخترت القدوم للدراسة في إسرائيل من منطلق رغبة قوية في المساهمة بتقدم السلام".
وقال: "إن الخطوات التي اتخذها زعماء بلدينا أعطتني الفرصة للمجيء إلى هنا وإظهار قيمتنا، قيمة الشباب، في تعزيز التعاون من أجل السلام والازدهار".
وأضاف: "سمعت من صديق إسرائيلي التحق بالمدرسة الدولية عن IDC والأجواء هنا، وأشعر بأمان شديد للدراسة هنا. أركز حاليا على متابعة درجة البكالوريوس، وآمل أن أتمكن في المستقبل من مواصلة دراستي الماجيستير".
وكانت الإمارات وقعت اتفاق التطبيع مع إسرائيل في العاصمة الأمريكية واشنطن، في 15 سبتمبر/أيلول 2020، ومنذ ذلك الحين، تم توقيع عشرات الاتفاقيات بين شركات ومؤسسات حكومية وخاصة إسرائيلية وإماراتية.
وأثار التطبيع الإماراتي الإسرائيلي غضبا شعبيا عربيا واسعا، في ظل استمرار احتلال إسرائيل لأراضٍ عربية ورفضها قيام دولة فلسطينية مستقلة، فضلا عن اعتداءاتها المتواصلة على الشعب الفلسطيني.
وتتخذ الإمارات خطوات متسارعة لتطبيع العلاقات مع الاحتلال الإسرائيلي على حساب القضية الفلسطينية.
-انطلاق أعمال الدورة 51 لمجلس وزراء الإعلام العرب بمشاركة دولة قطر
انطلقت بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية اليوم ، أعمال الدورة (51) لمجلس وزراء الإعلام العرب برئاسة السودان خلفا للمملكة العربية السعودية.
يمثل دولة قطر في أعمال هذه الدورة سعادة السفير حسن بن أحمد المطوع نائب المندوب الدائم لدولة قطر لدى جامعة الدول العربية.
يتضمن جدول أعمال الدورة مناقشة البند المتعلق "بالاستراتيجية الإعلامية العربية" و" خطة التحرك الإعلامي العربي بالخارج " في ضوء التوجهات الإعلامية الداعمة للقضية الفلسطينية بروح من الالتزام، والتضامن بين مختلف مكونات وروافد الإعلام العربي ومناهضة الإجراءات والسياسات الإسرائيلية التعسفية ضد الفلسطينيين.
وقد عقد الوزراء ورؤساء الوفود اجتماعا تشاوريا بحضور الأمين العام لجامعة الدول العربية قبيل إنطلاق الجلسة الافتتاحية لمناقشة البنود المعروضة على جدول أعمال الدورة الوزارية والتشاور بشأن القضايا المطروحة خاصة دور الإعلام في مواجهة جائحة كورونا المستجد.
-الثانية بأسبوع.. تظاهرة ببروكسل رفضاً لزيارة رئيس المجلس الأوروبي للسعودية
تظاهر عشرات السعوديين ونشطاء حقوق الإنسان في العاصمة البلجيكية "بروكسل" ضد الزيارة المرتقبة لرئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل إلى السعودية نهاية يونيو الجاري.
وشارك العشرات بدعوة من الفيدرالية الدولية للحقوق والتنمية (إفرد) في الفعالية الثانية من نوعها في بروكسل خلال أسبوع.
ورفع المشاركون صورا لمعتقلي رأي ومعارضين في السجون السعودية، كما حملوا رسوم كاريكاتير تنتقد السجل الحقوقي الأسود للمملكة وانتهاكات ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وردد المعتصمون هتافات تطالب بموقف أوروبي أكثر حزما ضد انتهاكات حقوق الإنسان في السعودية، وطالبوا بالضغط على الرياض للإفراج عن معتقلي الرأي وإطلاق الحريات العامة في المملكة.
وقبل أيام، شارك العشرات بوقفة احتجاجية أمام مقر المجلس الأوروبي في العاصمة البلجيكية بروكسل، وأعلن هؤلاء عن رفضهم ضد الزيارة ميشيل المقررة إلى السعودية نهاية حزيران/يونيو الجاري.
لكن جاءت الوقفة ضد زيارة المسؤول الأوروبي إلى السعودية بتنظيم من الفدرالية الدولية للحقوق والتنمية (إفرد)، ورفع المشاركون في الوقفة صورا لمعتقلي رأي ومعارضين في السجون السعودية، إضافة إلى رسوم كاريكاتير تنتقد السجل الحقوقي الأسود للمملكة وانتهاكات ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
ووجهت الفدرالية الدولية للحقوق والتنمية (إفرد) رسالة إلى شارل ميشيل رئيس المجلس الأوروبي لمطالبته بإلغاء زيارته المقررة إلى السعودية، وأبرزت في رسالتها أن سلطات الرياض تواصل تسجيل انتهاكات جسيمة في مجال حقوق الإنسان.
وأكدت أنها لم تحقق العدالة في قضية مقتل الصحفي جمال خاشقجي داخل مبنى قنصليتها بإسطنبول مطلع تشرين أول/أكتوبر 2018.
ونبهت إلى مواصلة السلطات السعودية اعتقال مئات النشطاء والمحامين، والصحفيين والكتاب والمفكرين المطالبين بإصلاحات وسط غموض يلف أماكن تواجدهم ومصيرهم وتوثيق تقارير عن تعرضهم للتعذيب وسوء المعاملة.
وأكدت أن الرياض تنتهك حتى أبسط الحقوق مثل حرية التعبير والتجمّع وتمنع أي معارضة سلمية داخل المملكة غير أن الرياض تلاحق المعارضين المقيمين في الخارج بالتهديد وتشويه السمعة والتجسس.
لكن دعت الفدرالية الدولية في رسالتها شارل ميشيل إلى عدم شرعنة إدارة تقوم بأبشع انتهاكات حقوق الإنسان، وذلك عبر زيارة المملكة ولقاء مسئوليها قبل وقف ما تشده البلاد من انتهاكات لحقوق الإنسان.
وذكّرت ميشيل بتصريحاته التي أطلقها في نوفمبر الماضي أن قضية حقوق الإنسان وترقيتها وصونها والدفاع عنها من أولويات الاتحاد الأوروبي وتم مناقشتها مع السعودية.
ولفتت الفدرالية إلى أن الاتحاد الأوروبي سبق أن أثار مرارا التجاوزات المسجلة في ملف حقوق الإنسان، إضافة إلى الانتهاكات التي ترصد والتي تم الحديث عنها من دون أن تستجيب السلطات السعودية بخطوات فعلية وملموسة لوقفها.
-استشهاد فلسطينية برصاص الاحتلال شمال القدس المحتلة
استشهدت مواطنة فلسطينية شمال القدس المحتلة، الأربعاء، بعدما أطلق عليها جيش الاحتلال الإسرائيلي النار، بدعوى محاولتها تنفيذ عملية دهس وطعن.
وقال الجيش، في بيان مقتضب: "وردت تقارير عن محاولة تنفيذ عملية دهس وطعن مزدوجة بالقرب من قرية حزما" شمال القدس.
وأضاف أن قواته أطلقت النار على الفلسطينية المتهمة بتنفيذ العملية، دون توضيح هويتها أو مدى إصابتها وإذا ما كانت على قيد الحياة أم لا.
لكن إذاعة الجيش الإسرائيلي قالت في وقت لاحق إن الفلسطينية فارقت الحياة، دون تقديم أي تفاصيل عنها.
ولم تعقب مصادر فلسطينية على الحادث حتى الساعة 8:50 ت.غ، فيما لم يتسن الحصول على الفور على شهادات بالخصوص من شهود عيان فلسطينيين.
وتشهد الأراضي الفلسطينية حالة من التوتر بعد سماح الشرطة الإسرائيلية بتسيير مسيرة الأعلام الاستفزازية بالقدس الشرقية، الثلاثاء الماضي.
-استثمارات السعودية تتراجع في سندات الخزانة الأمريكية
تراجعت الاستثمارات السعودية في سندات الخزانة الأمريكية، للشهر الخامس على التوالي، بنهاية أبريل/نيسان الماضي، لتسجل أدنى مستوياتها في 8 أشهر.
وقلصت السعودية حيازتها بالسندات؛ وفقاً لبيانات وزارة الخزانة الأمريكية الشهرية، بنحو 0.4% خلال أبريل/نيسان، بما يعادل 500 مليون دولار عن شهر مارس/آذار الماضي.
وهبطت استثمارات المملكة بالسندات الأمريكية إلى 130.3 مليار دولار بنهاية أبريل/نيسان، مقارنة بما كانت عليه في مارس/آذار الماضي عند 130.8 مليارات دولار.
وعلى أساس سنوي، ارتفعت حيازة المملكة بالسندات الأمريكية بنسبة 3.99% بزيادة قيمتها 5 مليارات دولار عن إجمالي حيازتها في أبريل/نيسان 2020 والبالغة 125.3 مليارات دولار.
وتتميز السندات الأمريكية بأنها وسيلة أكثر أماناً على المستوى العالمي، حيث إنها قليلة المخاطر وبيعها يكون بصورة سهلة ما يعيد لميزانية تلك الدول مليارات الدولارات في وقت قصير.
ولا تشمل البيانات التي تعلن عنها الخزانة الأمريكية شهريا، الاستثمارات الأخرى للدول سواء كانت الحكومية أو الخاصة بالولايات المتحدة الأمريكية، بل توضح فقط استثماراتها بأذون وسندات الخزانة.
-مطالبات برحيل نتنياهو من المنزل الرسمي لرئيس الحكومة
غادر رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق "بنيامين نتنياهو" مكتب رئيس الحكومة، ولكنه ما زال يرفض حتى الآن، مغادرة المنزل الرسمي لرئيس الحكومة في القدس.
ويوم الأحد، أدى "نفتالي بينيت" اليمين القانونية رئيسا للحكومة، قبل أن يتسلم في اليوم التالي من "نتنياهو" في اجتماع استمر نصف ساعة، ودون أي أجواء احتفالية، مكتب رئاسة الحكومة.
ولكن "نتنياهو" وزوجته "سارة"، وابنه "يائير"، ما زالوا يقيمون في المنزل الرسمي لرئيس الحكومة بشارع بلفور في القدس.
ولم يصدر عن "نتنياهو" وعائلته، أي تصريح بهذا الشأن، لكن القانون الإسرائيلي يفرض عليه مغادرة المنزل الرسمي، الذي تغطي الحكومة تكاليفه من المال العام.
ولدى "نتنياهو" منزل خاص في مدينة قيسارية.
وأثار نشر السفيرة الأمريكية السابقة لدى الأمم المتحدة "نيكي هايلي"، صورة لها مع "نتنياهو" في المنزل الرسمي، حفيظة مناوئين لزعيم حزب "الليكود" المعارض.
وقال موقع "تايمز أوف إسرائيل" الإخباري الإسرائيلي، الأربعاء، إن مجموعة "رئيس الوزراء الجريمة" طالبته في رسالة وجهتها إلى المستشارة القانونية لمكتب رئيس الوزراء شلوميت بارنياع بمغادرة المنزل في غضون فترة لا تتجاوز أسبوعين.
وكانت المجموعة ذاتها قد نظمت على مدى أشهر طويلة، احتجاجات أسبوعية، لمطالبة "نتنياهو" بالاستقالة على خلفية توجيه اتهامات بالفساد ضده.
ولوّحت المجموعة بالالتماس إلى المحكمة العليا الإسرائيلية، لإلزام "نتنياهو" بمغادرة المنزل، إذا لم يفعل ذاك طواعية حتى 27 من الشهر الجاري.
وكتبت المجموعة في رسالتها: "لن نسمح لمتهم جنائي خسر الانتخابات بتحصين نفسه في المنزل، وتحويله إلى مرفق لشؤونه الخاصة يحارب من خلاله الحكومة المنتخبة".
وأضافت: "لقد حان الوقت، بعد 12 عاما من الاغتراب والانفصال عن الواقع، أن تفهم عائلة نتنياهو أن منزل رئيس الوزراء هو ملك عام ويرجى إخلاء المبنى في غضون فترة زمنية قصيرة".
وأشار الموقع الإسرائيلي إلى أن المستشارة القانونية في مكتب رئيس الوزراء "قدمت رأيا قانونيا، ما زال يتطلب موافقة وزارة العدل، يقترح أن تتوقف الحكومة، اعتبارا من يوم الأحد، عن تمويل نفقات الإقامة ويتم فصل جميع الطهاة وعمال النظافة على الفور".
وأضافت أن "على الدولة أيضا إنهاء تمويلها للتنظيف والمرافق الخاصة بمسكن نتنياهو في قيسارية، والذي تغطيه أيضا حاليا".
وعاش "نتنياهو" وعائلته في المنزل الرسمي لرئيس الوزراء، لمدة 12 عاما متتالية.
وكان "نتنياهو" الذي يترأس حاليا المعارضة في البرلمان، قد تعهد بالعودة إلى الحكم سريعا بعد إسقاط الحكومة الحالية.










تعليقات
إرسال تعليق