-أسوشيتد برس: إيران خططت لضرب قاعدة عسكرية في واشنطن
كشف مسؤولان أمريكيان، أن الحرس الثوري الإيراني خطط لشن ضربة على قاعدة " فورت ماكنير" العسكرية الأمريكية، الواقعة في واشنطن.
ونقلت وكالة " أسوشيتد برس" عن المسؤولين، أن وكالة الأمن القومي اعترضت، في شهر يناير 2021، رسائل اشارت إلى الحرس الثوري الإيراني بحث تدبير هجوم على " فورت ماكنير".
وفق مصادر من مسؤولين أمريكيين، فإن الهجوم كان يخطط له أن يتم على غرار حادث استهداف مدمر " USS cole"، التي تعرضت في شهر أكتوبر عام 2000 لتفجير نفذه انتحاري على متن قارب توقف إلى طانب السفينة الخربية في ميناء تدن اليمني، ما أدى إلى مقتل 17 بحارا.
ووفق مصادر الوكالة فإن " الإتصالات التي تم اعتراضها أظهرت عدم رضى الإيرانيين عن حجم الانتقام لقتل قائد الحرس الثوري الإيراني السابق قاسم سليماني"
وكشفت الوكالة الأمريكية عن تهديدات بقتل نائب رئيس أركان الجيش الأمريكي، الجنرال " جوزيف مارتن"، وخطط للتسلل ومراقبة القاعدة، وفقا للمسؤولين الذين تحدثا شريطة عدم ذكر هويتهما لأنهما غير مخولين بالحديث إلى وسائل الإعلام.
وكانت هذه التهديدات من الأسباب التي دفعت الجيش إلى تعزيز الحماية حول "فورت ماكنير".
-الرئيس الأمريكي ينتقد تركيا من إتفاقية للمرأة: مخيب للآمالقال الرئيس الأمريكي "جو بايدن"، الأحد؛ إن انسحاب تركيا من اتفاقية للمحلس الأوروبي معنية بحماية النساء من العنف، مخيب للآمال. واردف "جو بايدن" في بيان، أن القرار التركي "خطوة إلى الوراء في الجهود المبذولة لإنهاء العنف ضد المرأة".
مضيفاً: " على الدول أن تعمل على تعزيز وتجديد التزامتها بإنهاء العنف ضد المرأة، وليس رفض الاتفاقات الدولية الهادفة لحماية المرأة ومحاسبة المنتهكين".
وتابع "بايدن" : " هذه خطوة محبطة وعودة إلى الوراء بالنسبة للحركة الدولية لإنهاء العنف ضد المرأة على مستوى العالم".
ويوم السبت أعلن الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان"، انسحابه من اتفاقية المجلس الأوروبي لحماية النساء من العنف؛ وهي اتفاقية أثارت جدلا في ترميا لتضمنها موادا اعتبرها البعض تشجع على الشذوذ الجتسي.
-طهران: أكدنا لأمير قطر أن منطقة الخليج أحوج ماتكون للحوار
أعلنت طهران ، الأحد، أن منطقة الخليج بحاجة الآن، وأكثر من أي وقت مضى، للحوار ووضع ترتيبات جديدة شاملة، وهو ما تضمنه رد طهران على مساعي أمير قطر الشيخ " تميم بن حمد آل ثاني" للحوار. حيث جاء ذلك في تغريدة على موقع "تويتر" للمتحدث باسم الخارجية الإيرانية، " سعيد خطيب زاده ".
وقال المتحدث إن " السعودية أصدرت بيانا مناهضا لإيران باسم مجلس التعاون لدول الخليج"، دون تفاصيل عن هذا البيان، لكن كافة بيانات واجتماعات مجلس النعاون تدين تدخلات إيران في شؤون دول الخليج.
وتابع : " أما إيران فهي ردت مؤخرا على رسالة أمير قطر التي حملها وزير خارجتها إلى طهران، لتؤكد (طهران) على ضرورة الحوار الإقليمي".
وأضاف "زاده": " حاليا منطقتنا أحوج من أي وقت مضى إلى الحوار وإقامة ترتيبات إقليمية شاملة".
-أمير قطر ورئيس سيشل يبحثان التعاون الثنائي بين البلدين
بحث أمير قطر الشيخ "تميم بن حمد آل ثاني"، ورئيس جمهورية سيشل " وافيل رامكالاوان"، الأحد، العلاقات الثنائية بين البلدين. وتناول اللقاء سبل دعم وتعزيز التعاون الثنائي في مجالات التجارة والاستثمار والسياحة والرياضة، وعددا من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وعقب المباحثات، وقع الجانبان على مذكرة تفاهم للتعاون العسكري، ومذكرة تفاهم ثانية في المجال الرياضي.
وأقام أمير قطر، مأدبة غداء تكريما لرئيس جمهورية سيشل والوفد المرافق له.
-بسبب مقطع فيديو..قطر تندد بوحشية الإحتلال الإسرائيلي تجاه الأطفال الفلسطينيين
أنتقدت مساعدة وزير الخارجية القطرية " لولوة الخاطر"، وحشية جيش الإحتلال الإسرائيلي في التعامل مع الأطفال الفلسطينيين.
وبسبب مقطع فيديو يظهر اعتقال خمسة أطفال بالقوة في منطقة تجمع الركز في يطا جنوبي الخليل ، كتبت "الخاطر" في تغريدة على حسابها على "تويتر"، : " لا استغرب تعامل الاحتلال الاسرائيلي مع الأطفال، فهم على يثين أن ازدواجية رعاتهم الدوليين ستمكنهم من الإفلات، كما دائما"
ونكل جنود الإحتلال بالأطفال فقط لاتهامهم بأنهم دخلوا إلى مستوكنة مقامة على أراضي للفلسطينيين من أجل جمع الخضروات.
ويبلغ عدد الأسرى الفلسطييين في سجون الإحتلال بشكل عام 4400 أسير؛ بينهم 40 امرأة، و 170 طفلا.
-الاتحاد الأوروبي: لا بديل للاتفاق النووي مع طهران حال انهياره
صرح مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي "جوزيب بوريل"، إن الاتفاق النووي مع إيران يتعرض اليوم للضغوط من جبهات مختلفة، مشيرا إلى أنه لا يمكن توقع بديل عنه في حال انهياره. وكتب "بوريل" في كتابه"السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي في فترة كوفيد19": " الاتفاق النووي يتعرض اليوم للضغوط من جبهات مختلفة وأنا متأكد من أن العمل للحغاظ عليه ليس ضروري فحسب؛ بل عاجل أيضا لسببين على الأقل، لأن المجتمع الدولي وايران استغرقا 12عاما لتنحية خلافاتهما جانبا والتوصل إلى اتفاق، وأنه في حال انهيار الاتفاق النووي لايمكن توقع بديل آخر شامل أو فعال".
وتابع : " الاتفاق النووي ليس مجرد نجاح رمزي، لقد أوفت هذه الاتفاقية بوعودها وكانت فاعلة وأكد الوكالة الدولية للطاقة الذرية في 15 تقرير رصد متتاليا من يناير 2016 إلى يونيو 2019 أن ايران امتصلت لالتزاماتها بموجب الاتفاقية بسبب وصولها غير المسبوق".
واشار إلى أن " إيران نفذت الاتفاقيو بالكامل لمدة 15 شهرا، على الرغم من انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق".
تعليقات
إرسال تعليق