-صحيفة أمريكية: محمد بن سلمان يحاول بشدة إرضاء بايدن لكنه لم يفعل مايكفي!
وجاء فيها أن قادة العالم يتدافعون لموضعة أنسفهم تحضيرا للإدارة الجديدة لبايدن وكاملا هاريس، وربما كان بن سلمان أكثرهم، فهو كما قالت الصحيفة " الطاغية المفضل للرئيس دونالد ترامب والذي شجع أو برر سياسته الخارجية العدوانية وجرائمه في حقوق الإنسان، ويشعر بن سلمان أنه في خطر مع الرئيس المنتخب "بايدن" الذي تعهد يوقف الصك الأبيض الخطير، وكانت النتيجة سلسلة من الأعمال للاستجابة للمظالم الأمريكية مع السعودية".
وأشارت الصحيفة أن آخر عمل كان هذا الأسبوع من خلال قمة مجلس التعاون الخليجي التي وافقت فيها السعودية مع الإمارات والبحرين ومصر على وقف المقاطعة الإقتصادية ضد قطر، الدولة الأخرى الحليفة للولايات المتحدة، وعلى مدى 3 سنين ونصف قامت الدول الخليجية مع دولة مصر بمحاولة التنمر على قطر ودفعها للاستسلام وتنفيذ قائمة طويلة من المطالب السياسية منها قطع علاقاتها مع جماعة الإخوان المسلمين وإسكات قناة الجزيرة، وكانت الحملة فاشلة وبشكل بائس.
-كيف رد قرقاش على إسقاط شروط المصالحة مع قطر
قال وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية "أنور قرقاش"، على موقف بلاده من قائمة المطالب ال13 التي وضعتها دول الحصار الأربع كشرط للمصالحة مع قطر، أبرزها : إغلاق قناة الجزيرة، وإغلاق قاعدة عسكرية تركية، وتقليص تعاون الدوحة مع إيران.
وقد أعلن سابقاً أمين عام مجلس التعاون الخليجي "نايف الحجرف"، توقيع قادة دول الخليجة البيان الختامي للقمة ال41 وبيان العلا اللذين تضمنا التأكيد على وحدة الصف، وتعزيز التعاون المشترك.
وقبل أكثر من 3 سنوات، فرضت كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر حصارا بريا وجويا وبحريا على قطر، بزعم دعمها للإرهاب، وهو ماتنفيه الدوحة، وتعتبره محاولة للنيل من سيادتها وقرارها المستقل.
وعلق قرقاش على سؤال هل تم إسقاط هذه المطالب الآن؟ خلال مقابلة مع شبكة "سي إن إن" الأمريكية، إن المطالب ال13 في ذلك الوقت كانت تعتبر مانسميه الحدة الأقصى للموقف التفاوضي، وأضاف " نحن راضون جدا على هذا، ونريد البناء عليه".
وقال " ماوصلنا إليه هو الخطوط العريضة التي تحكم بشكل أساسي العلاقات بين الدول التي هي طرف في نفس المنطقة، دول مجلس التعاون الخليجي، وفي حالة مصر أيضا عضو في الجامعة العربية".
-الدوحة تكشف موقفها من التطبيع مع الإحتلال الإسرائيلي
صرح وزير الخارجية القطري "محمد عبدالرحمن" إن قرار تطبيع العلاقات مع الإحتلال الإسرائيلي قرار سيادي يخص كل دولة، مشددا على أن موقف دولة قطر تجاه هذه المسآلة واضح.
وحول انتظار قطر دورها في التطبيع، قال في مقابلة تلفزيونية " ننتظر دورنا في التطبيع إذا ألتزمت إسرائيل بمبادرة السلام العربية بإنهاء الاحتلال وإقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية وإعادة اللاجئين، ودولة قطر ستسير في هذه لمسألة أما الآن فلا نرى أي داع".
وفي سياق متصل، قال وزير الإستخبارات للإحتلال الإسرائيلي "إيلي كوهين"، أن المصالحة مهمة بالنسبة للاستقرار الإقليمي، مضيفاً " هذه الخطوة بالتأكيد يمكن أن تشكل أرضية مهمة لتطوير العلاقات بين قطر وإسرائيل فيما بعد".
-محمد بن سلمان مستشار الديوان الملكي بتقليل راتبه الشهري
وآل الشيخ هو أحد المقربين من ولي العهد السعودي، والمسؤول عن هيئة الترفية السعودية.
وعمل تركي آل الشيخ كذراع لولي العهد في ترويج الفساد والرذيلة والحفلات الصاخبة والمختلطة في بلاد الحرمين الشريفيين.
ونقلت مصادر ل"ويكليكس السعودية" : إن محمد بن سلمان أمر الجهات المختصة بتقليل نسبة راتب تركي آل الشيخ الشهري بدءا من عام 2021، ورجحت المصادر أن تكون العقوبة الجديدة حول خلافات داخلية بين مستشارين محمد بن سلمان.
وفي سياق متصل، كشف حساب "العهد الجديد"، عن تقليل بن سلمان راتب تركي آل الشيخ، حيث نشر الحساب قائلاً : " ينزل في حساب موظفي هيئة الترفية مع الراتب الشهري بدل اسمه (بدل معالي المستشار تركي آل الشيخ)، وقيمته 7 الف ريال"، مضيفاً " المهم أن هذا البدل توقف قبل شهرين".

-إسماعيل هنية يلتقي أمير قطر ويهنئه بالمصالحة الخليجية
ونقلت وكالة الأنباء القطرية "قنا"، أن هنية أشاد بالنتائج الإيجابية لقمة مجلس التعاون لدول الخليج العربية في دورتها الحادية والأربعين التي عقدت في مدينة العلا السعودية والتي تم خلالها التوقيع على اتفاق المصالحة الخليجية.
وجرى خلال المقابلة "استعراض تطورات الأوضاع في فلسطيت، حيث أطلع هنية، أمير دولة قطر على آخر مستجدات الساحة الفلسطينية، لاسيما الجهود المبذولة من أجل تعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية".
-"نيويورك تايمز"..ترامب لن يستقيل وندم على تعهده بنقل السلطة
وقالت الصحيفة أن دونالد ترامب قال خلف الأبواب الموصدة إنه لن يستقيل من منصبه، وذلك وسط مطالبات للرئيس بالاستقالة، وأخرى لنائبه مايك بنس، لعزله من منصبه.
وفي سياق متصل، كشف سيناتور جمهوري عن أن ترامب أجرى اتصالاً هاتفياً خلال وقائع اقتحام مبنى الكونغرس، للمطالبة بتأخير التصديق على فوز الرئيس المنتخب "جو بايدن" بالرئاسة.
وقالت سابقاُ شبكة "سي إن إن" الأمريكية إن المحققين الفيدراليين أوقفوا شاحنة محملة بالأسلحة والمتفجرات في محيط مبنى الكونغرس الأمريكي قبيل اقتحام انصار ترامب المبنى.
وذكرت أن المحققين أكدوا أنهم أوقفوا رجلاً من ولاية ألاباما داخل الشاحنة الصغيرة، التي تبين أنها محملة ب11 قنبلة ومسدسات وبنادق هجومية، وذلك على بعد مربعين سكنيين فقد من مبنى الكونغرس الأمريكي.






تعليقات
إرسال تعليق