-السعودية تفرج عن الناشط الحقوقي "زكريا آل صفوان" بعد اعتقاله لمدة 10 سنوات
أفرجت السلطات السعودية عن الناشط الحقوقي الكاتب "زكريا آل صفوان"، بعد اعتقال دام 10 سنوات.
ونقلت مصادر حقوقية ل " ويكليكس السعودية" إن السلطات السعودية أفرجت عن الحقوقي "زكريا آل صفوان"، بعد انتهاء محكوميته.
الحقوقي "زكريا آل صفوان" من مدينة القطيف، وقد اعتقل في عام 2013، بعدما نشر مقالاً بعنوان "دفاعا عن التظاهر السلمي".
الحق في التظاهر
وأصدرت محكمة سعودية حكماً نهائياً بسجنه 10 سنوات على خلفية دفاعه عن "الحق في التظاهر" في السعودية، وقد صادقت محكمة الإستئناف في العاصمة السعودية "الرياض" في 18 من شهر نوفمبر عام 2013 على حكم محكمة أدتى بسجن "زكريا آل صفوان"، ليصبح الحكم قطعياً.
وبعد ثمانية أشهر من البحث عن موزع للفيلم وجد مخرجه "بريان موغل" موزعا مستقلا لتوزيعه في عدد من دور العرض الأمريكية.
وقد حصل "بريان موغل" على جائزة الأوسكار لفيلمه "إركاروس"، وذلك بعدما كشف فيه عن فضيحة تناول الرياضيين المنشطات التي أدت إلى طرد روسيا من دوره الألعاب الأوليمبية الشتوية عام2018.
ودور ولي العهد السعودي "محمد بن سلمان" في قتله، وعلقت الكاتبة أن فيلما لحائز على جائزة الأوسكار عادة مايثير أنتباه خدمات الث الحي للأفلام، والتي تستخدم الأعمال الوثائقية كمدخل جديد وجذب المشتركين لخدماتها.
-الفدارلية الدولية تحذر من تدهور صحة المعتقل "محمد القحطاني" المضرب عن الطعام في سجون السعودية
حذرت منظمة "الفيدرالية الدولية للحقوق والتنمة(إفردا)" الحقوقية من تدهور صحة معتقل رأي مضرب عن الطعام في سجون السعودية.
وقالت المنظمة أن "القحطاني" كحال المئات في السجون السعودية معتقل موجب التهم الزايفة المتعلقة بالإرهاب، لمجرد ممارسة حقه في حرية التعبير والدفاع عن حقوق الإنسان ومشاركة في تأسيس مؤسسة حسم الحقوقية.
و "محمد فهد القحطاني" هو أستاذ اقتصاد جامعي ومدافع عن حقوق الإنسان، حكم عليه في عام 2013 بالسجن لمدة 10 سنوات وذلك نتيجة نشاطه الحقوقي.
بالفيديو..مسؤولان يتبادلان الكمامة أثناء مباراة في الدوري السعودي!
أثار مقطع فيديو لمسؤولان وهما يتبادلان كمامة على حدود الملعب أثناء مبارة في الدوري السعودي ضجة على مواقع التواصل الإجتماعي في السعودية.
ويعد خرقاً صارخاً للقوانين التي فرضتها وزارة الرياضة في المملكة لمواجهة فيروس "كورونا".
ورصدت القناة الناقلة للمبارة التي جرت، بين فريقي الشباب والباطن، شخصا يقف أمام الحكم ويرتدي كمامته، ثم يخلعها ليعطيها لزميله وارتداها الأخير بشكل سريع.
ومن خلال الفيديو يبدو أن الرجلين من المسؤولين عن تنظيم المبارأة، حيث ظهرا وهما قريبان من أرض الملعب.
عقدت المملكة العربية السعودية وإيطاليا، اليوم الأحد اجتماعاً لمناقشة تسليم أجندة أعمال رئاسة السعودية لمجموعة العشرين إلى إيطاليا.
ونقلت وسائل إعلام سعودية، إن وزير املوارد البشرية والتنمية الإجتماعية "أحمد بن سليمان الراجحي"، عقد اجتماعاً عبر تقنية الاتصال المرئي مع وزيرة العمل والسياسات الاجتماعية في إيطاليا "نونزيا كتالفو".
وقالت الوسائل الإعلامية أن اللقاء ناقش تسليم أجندة أعمال رئاسة السعودية العشرين إلى إيطاليا، وأكد "الراجحي" استعداد بلاده الكامل لتقديم الدعم المطلوب ل إيطاليا، لضمان انتقال سلس يضمن نجاح رئاسة إيطاليا لمجموعة العشرين لعام 2021.
وأضافت أن الطرفين اتفقا على أن من الضروري مواصلة مجموعة العشرين عملها لحماية العالمين من أثار فيروس "كورونا"، والتعاون لاعتماد استراتيجية مشتركة لتوفير وظائف جديدة، والمساواة في الأجور بين النساء والرجال، وتعزيز الحماية الإجتماعية للجميع، ووضع الإنسان في قلب أنماط العمل الجديدة.
كشف المستشار القانوني والقضائي والرئيس السابق لجمعية الحقوقين الإماراتية "محمد بن صقر الزعابي"، خلال مقابله له إن مايقوم به ولي عهد أوظبي "محمد بن زايد"في معارضة كل الأصوات الحرة في الوطن العربي، هدفها بالأساس هي تخوفه من نقل العدوى إلى الإمارات.
وقال "الزعابي" خلال مقابلته : " دولة الإمارات عندما تقوم بهذه الانتهاكات هي تحاول أن تخفي جرائمها، ولكن الإمارات بعد مرور كل هذه السنوات تيقن العالم أن الإمارات منتهكة لحقوق الإنسان رغم ماتحاول تصديره بما يخالف ذلك".
وأكد المستشار الإماراتي : " حرية الشعوب معدية، عندما تتحرر الشعوب العربية دولة الإمارات لم تكن بعيدة عن هذه الشعوب، فعندما تحرر مصر وليبيا وتونس وغيرها، فالإمارات جزء من العالم العربي، وستتأثر بهذه الإجراءات، فما فعله محمد بن زايد كان هجوم استباقي لضرب كل هذه الحريات في العالم العربي والإسلامي".
كشفت مصادر خليجية السبب الرئيسي لزيارة ملك ماليزيا "السلطان عبدالله بن السلطان أحمد شاه"، إلى الإمارات والتي جاءت بدعوة من ولي عهد أبوظبي "محمد بن زايد" وعلى خلفية قضايا الفساد المتهم فيها أحد أشقائه في فضيحة الصندوق السياسي الماليزي.
الخوف من "بايدن"






تعليقات
إرسال تعليق